أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن عملية تحرير المحتجزين من النصيرات وسط قطاع غزة كانت معقدة، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".

عاجل|حماس: لا نزال نمتلك العدد الأكبر من المحتجزين وقادرون على زيادته متحدث الاحتلال: إنقاذ 4 محتجزين بغزة كان قيد التخطيط منذ أسابيع (فيديو)

وأضاف "نتنياهو"، أننا سنعمل على تحرير جميع المحتجزين في قطاع غزة بالوسائل العسكرية وباتباع طرق أخرى.

وأكدت حركة حماس، اليوم السبت، أن إعلان جيش الاحتلال عن تخليص عدد من المحتجزين لن يغيِّر من فشله الاستراتيجي في قطاع غزة.

وأضافت حماس، أننا لا نزال نمتلك العدد الأكبر من المحتجزين وقادرون على زيادته.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، أنه نفذ عملية معقدة بالتعاون مع جهاز الأمن العام "الشاباك"، نتج عنها إنقاذ 4 محتجزين إسرائيليين في غزة.

وأوضح، جيش الاحتلال أن العملية تم تنفيذها داخل مخيم النصيرات، مؤكدًا أن الحالة الصحية للمحتجزين طبيعية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس جيش الاحتلال بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط قطاع غزة فضائية القاهرة الإخبارية تحرير المحتجزين مخيم النصيرات

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يحشد قواته الاحتياطية لتوسيع عملياته العسكرية في غزة

كشفت وسائل إعلام عبرية، الثلاثاء، عن تعليمات جديدة في الجيش الإسرائيلي تتضمن حشد القوات الاحتياطية، تمهيدا لتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، ضمن حرب الإبادة المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2023.

وذكر موقع "ويللا" العبري أن "ألوية الاحتياط الإضافية في الجيش الإسرائيلي ستتولى الحفاظ على المناطق العازلة في غزة، وتأمين الحدود والطرق"، مشيرا إلى أن هذه الألوية تلقت خلال الأيام الأخيرة إخطارات للتعبئة من أجل القتال في قطاع غزة.

وأكد الموقع أن الجيش الإسرائيلي يتحدث أن هذه الخطوة هي مجرة خطوة من بين خطوات عملياتية كثيرة، للقيام بمهمة "عسكرية ضخمة" مخطط لها في قطاع غزة.

وفي وقت سابق، أشارت هيئة البث العبرية الرسمية، إلى أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع حرب الإبادة في قطاع غزة، بذريعة وصول المفاوضات مع حركة حماس إلى طريق مسدود.

وقالت الهيئة في بيان: "الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع المناورة البرية بقطاع غزة واستدعاء واسع لقوات الاحتياط، على خلفية وصول المفاوضات مع حماس إلى طريق مسدود، ومطالب وزراء في المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)".



وأضافت: "الجيش بدأ في إعداد منطقة إنسانية جديدة جنوب قطاع غزة، بين محور "موراج" ورفح، لاستيعاب فلسطينيين بعد تفتيشهم وفحصهم أمنيا".

وادعت أن هذه "المنطقة ستشهد توزيع مساعدات إنسانية على الفلسطينيين من قبل شركات مدنية أمريكية، تحت حماية وإشراف الجيش الإسرائيلي".

ولفتت الهيئة، إلى أن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير صادق بالفعل على خطط توسيع الحرب.

على جانب آخر، أدعى مصدر أمني إسرائيلي أن نتنياهو، يرغب في إنهاء حرب الإبادة على قطاع غزة بحلول أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.

ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم"، عن مصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى لم تسمه، قوله في محادثات مغلقة إن "نتنياهو يريد إنهاء الحرب في غزة بحلول أكتوبر المقبل".

وأضاف المصدر أن "هذا هو الحد الأقصى للموعد المستهدف، وإذا كانت الظروف مهيأة وتحققت الأهداف، فستنتهي الحرب قبل ذلك"، بحد زعمه.

وتابع المصدر: "الأساس المنطقي هو أن الحرب لن تمتد لأكثر من عامين".

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: اتساع العملية العسكرية بغزة يزيد احتمال تعرض المحتجزين للخطر
  • جيش الاحتلال يحشد قواته الاحتياطية لتوسيع عملياته العسكرية في غزة
  • نتنياهو يتحدث عن عدد المحتجزين الأحياء بغزة ووفد التفاوض الإسرائيلي في القاهرة
  • عاجل | حماس: استمرار حكومة الاحتلال في استخدام التجويع سلاحا ضد المدنيين في قطاع غزة يمثل استخفافا بالمجتمع الدولي
  • نتنياهو: مهمتنا ليست الانتصار في الحرب فقط بل إعادة المحتجزين
  • نتنياهو يكشف: معظم الأسرى بغزة قضوا.. و24 فقط أحياء
  • كيف ينعكس توسيع الاحتلال عمليته العسكرية بغزة على الأرض؟ الدويري يجيب
  • حماس: تصاعد جرائم الاحتلال الإسرائيلي بغزة تستوجب تحركًا عاجلًا للجمها
  • تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • نتنياهو حرض ترامب على رفض أي مقترح لإنهاء الإبادة بغزة