عثر على امرأة ميتة داخل بطن ثعبان بعد أن ابتلعها في وسط إندونيسيا، على ما أفاد مسؤول محلي اليوم السبت.
وعثر زوج فريدة (45 عاما) وسكان قرية "كاليمبانغ" في مقاطعة سولاويسي الجنوبية، عليها داخل جوف ثعبان يبلغ طوله حوالى خمسة أمتار.
وقال سواردي روسي زعيم القرية، في حديث صحافي، إن فريدة، وهي أم لأربعة أولاد، اختفت، مساء الخميس، ثم بدأت عملية البحث عنها.
وأوضح أن سكان القرية بحثوا عنها في المنطقة وسرعان ما رصدوا "ثعباناً بطنه منتفخ. فقرروا أن يشقوه ليظهر أمامهم رأس فريدة". وكانت المرأة بكامل ملابسها.
خلال العام الفائت، قتل سكان منطقة "تينانجيا" في جنوب شرق سولاويسي ثعبانا طوله ثمانية أمتار، خنق مزارعا وأكله.
في العام 2018، عُثر على امرأة، تبلغ 54 عاما، ميتة داخل ثعبان طوله سبعة أمتار في بلدة "مونا" بجنوب شرق سولاويسي. وسنة 2017، التهم ثعبان، يبلغ طوله أربعة أمتار، مزارعاً في غرب سولاوييي في مزرعة لزيت النخيل. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ثعبان إندونيسيا قرية
إقرأ أيضاً:
مصر القومي: افتتاح المتحف المصري الكبير يوفر واجهة سياحية فريدة لمصر
قال المستشار مايكل روفائيل ، نائب رئيس حزب مصر القومي، ان توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن الترتيبات والتنظيمات الخاصة بافتتاح المتحف المصري الكبير تعكس رؤية استراتيجية متكاملة تهدف إلى استثمار هذا الحدث العالمي في تعزيز مكانة مصر الحضارية والسياحية على الساحة الدولية.
وأكد روفائيل ، في بيان له، أنه منذ بداية العمل على إنشاء هذا الصرح الثقافي، كان واضحًا أن الهدف يتجاوز مجرد بناء متحف يضم كنوزًا أثرية، بل يسعى إلى تقديم مصر بصورة جديدة تليق بتاريخها العريق وتتناسب مع تطلعاتها المستقبلية كوجهة ثقافية وسياحية عالمية.
افتتاح المتحف المصري الكبيرولفت روفائيل، إلى أن الاهتمام الرئاسي الدقيق بتفاصيل الاحتفالية لا يأتي من فراغ، بل ينبع من إدراك عميق لأهمية هذه المناسبة باعتبارها فرصة ذهبية لإبراز جمال الحضارة المصرية والتأكيد على دورها المحوري في تشكيل الإرث الحضاري العالمي.
وأضاف أن مصر تعد صاحبة أقدم حضارة إنسانية متكاملة، وما يمثله المتحف المصري الكبير هو إعادة تقديم هذه الحضارة للعالم بأسلوب حديث يجمع بين الأصالة والتكنولوجيا المتقدمة في العرض المتحفي.
وأكد روفائيل أن هذا الحدث سيحظى بمتابعة واسعة من وسائل الإعلام العالمية، ما يجعله فرصة مثالية لتعزيز الصورة الإيجابية لمصر كمركز ثقافي وسياحي رائد.