عثر على امرأة ميتة داخل بطن ثعبان بعد أن ابتلعها في وسط إندونيسيا، على ما أفاد مسؤول محلي اليوم السبت.
وعثر زوج فريدة (45 عاما) وسكان قرية "كاليمبانغ" في مقاطعة سولاويسي الجنوبية، عليها داخل جوف ثعبان يبلغ طوله حوالى خمسة أمتار.
وقال سواردي روسي زعيم القرية، في حديث صحافي، إن فريدة، وهي أم لأربعة أولاد، اختفت، مساء الخميس، ثم بدأت عملية البحث عنها.
وأوضح أن سكان القرية بحثوا عنها في المنطقة وسرعان ما رصدوا "ثعباناً بطنه منتفخ. فقرروا أن يشقوه ليظهر أمامهم رأس فريدة". وكانت المرأة بكامل ملابسها.
خلال العام الفائت، قتل سكان منطقة "تينانجيا" في جنوب شرق سولاويسي ثعبانا طوله ثمانية أمتار، خنق مزارعا وأكله.
في العام 2018، عُثر على امرأة، تبلغ 54 عاما، ميتة داخل ثعبان طوله سبعة أمتار في بلدة "مونا" بجنوب شرق سولاويسي. وسنة 2017، التهم ثعبان، يبلغ طوله أربعة أمتار، مزارعاً في غرب سولاوييي في مزرعة لزيت النخيل. أخبار ذات صلة روسيا تعلن تحقيق تقدم في جبهة القتال ثوران جديد لبركان إيبو في إندونيسيا المصدر: آ ف ب
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ثعبان إندونيسيا قرية
إقرأ أيضاً:
بخط الملك فؤاد.. نسخة فريدة للمصحف بزخارف فنية مبدعة بمعرض الكتاب
في لافتة أبهرت الحضور، قدّم جناح الأزهر لزواره بمعرض الكتاب هذا العام لأول مرة نسخة فريدة لمصحف شريف بزخارف فنية مبدعة.
تم تنضيد المصحف الشريف باستخدام خط الملك فؤاد الذي أعيد تجديده آليا بواسطة برنامج خاص على الحاسوب، اعتمادا على ما كتبه الخطاط محمد جعفر بك المتوفى عام 1916م واضع القاعدة النسخية للمطبعة الأميرية التي تمثل أبدع قاعدة خطية شهدها العالم الإسلامي.
فهو يعد أول مصحف أصيل مطبوع بالحروف المعدنية المنفصلة في مصلحة المساحة سنة 1342هـ - 1924م حتى كان غاية في الجمال.
تم العمل على هذا المصحف الفريد الفريد قرابة العشرين سنة، واستخدمت فيه الزخارف الهندسية المستوحاة من المخطوطات القرآنية النفيسة التي ترجع للحقبتين الإيلخانية والمملوكية، مع مقاربة للألوان المستخدمة في التذهيب والزخرفة.
وطُبع هذا الإصدار باستخدام أجود أنواع الورق المعمر المصنوع من القطن الصافي والخالي من الأحماض، للمحافظة على رونق الذهب والألوان زمنا طويلا.