جوليا باترز تنضم إلى صناع فيلم "Freaky Friday" الجزء الثاني
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
انضمت النجمة الشابة جوليا باترز إلى صناع عمل الجزء الثاني من فيلم "Freaky Friday" من إنتاج شركة ديزني، وهو الذي يحمل توقيع المخرجة نيشا جاناترا، في الوقت الذي تجري فيه النجمتان جيمي لي كيرتس وليندسي لوهان محادثات لإعادة تمثيل أدوارهما في الجزء الأول من الفيلم الذي صدر عام 2003.
جوليا باترزلم تكشف حتى الآن الشركة المنتجة لفيلم Freaky Friday عن تفاصيل دور جوليا باترز أو تفاصيل الجزء الثاني من الأحداث، بينما يتولى أندرو جان، الذي أنتج الفيلم الأول، بإنتاج الجزء الثاني بالتعاون مع المديرة التنفيذية السابقة لشركة ديزني كريستين بور.
لسنوات كانت جيمي لي كيرتس وليندسي لوهان تتحدثان بشكل واضح عن رغبتهما في تقديم جزء جديد من فيلم "Freaky Friday"، الذي تدور أحداثه حول أم صارمة وابنتها المتمردة تقعان في أزمة كبيرة عندما تتعرضان إلى تعويذة تتسبب في تبديل جسدهما، ليكون السبيل الوحيد لعوتهما إلى جسدهما أن يتعلما قبول بعضهما البعض دون قيد أو شرط.
قدمت المخرجة نيشا جاناترا عدد من الأفلام الناجحة منها فيلم 'The High Note" لعام 2020 مع داكوتا جونسون وتريسي إليس روس، بالإضافة إلى فيلم "Late Night" لعام 2019 من بطولة ميندي كالينج وإيما طومسون.
كريستين ستيوارت أول رائدة فضاء أمريكية في "The Challenger"المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجزء الثانی
إقرأ أيضاً:
الإمارات تنضم إلى معاهدة القارة القطبية الجنوبية لتسريع العمل المناخي
أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة، انضمامها إلى معاهدة القارة القطبية الجنوبية “أنتاركتيكا”، بموجب المرسوم الاتحادي رقم 165 لسنة 2024، مما تعتبر خطوة مهمة ستدعم برنامج الإمارات القطبي الذي تم إطلاقه في نوفمبر، والرامي إلى تعزيز مساهمات الدولة وحضورها بمجال العلوم والبحوث القطبية.
وتنص المعاهدة، على إتاحة حرية البحث العلمي في القارة القطبية الجنوبية، وتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال من خلال التشجيع على إقامة علاقات عمل تعاونية مع الوكالات المتخصصة، مثل اللجنة العلمية لأبحاث القطب الجنوبي “SCAR” واتفاقية حفظ الموارد البحرية الحية في أنتاركتيكا التي لها اهتمامات علمية أو تقنية في القارة القطبية الجنوبية.
وتحظى دولة الإمارات بانضمامها إلى معاهدة القارة القطبية الجنوبية، بفرصة حضور الاجتماعات الاستشارية للمعاهدة، ورفع مقترحات أبحاث وطنية لاعتمادها أو تقييمها، فضلاً عن تأسيس وجود فعلي لها في القارة القطبية الجنوبية.
وقالت مريم بنت محمد المهيري، رئيس مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، رئيس لجنة بعثة الإمارات في القطبين الشمالي والجنوبي، إن معاهدة القارة القطبية الجنوبية تنسجم مع رؤية الإمارات وإيمانها الراسخ بأهمية العمل الجماعي، كأداة فعّالة للتغلب على التحديات المعقدة التي يفرضها التغير المناخي.
وأضافت أن الانضمام إلى المعاهدة يشكل فرصة قيّمة لإقامة علاقات تعاون وشراكات جديدة لإجراء أبحاث مشتركة حول العوامل المؤثرة على تغير المناخ في المناطق القطبية، بالإضافة إلى المشاركة في بعثات قطبية دولية، والمساهمة في حماية المنطقة.
وأشارت إلى أن برنامج الإمارات القطبي يهدف بشكل أساسي إلى تأسيس حضور فعلي لدولة الإمارات في القارتين القطبيتين الجنوبية والشمالية.
وأكدت أن انضمام الدولة إلى المعاهدة يدعم البرنامج في إجراء أبحاث ميدانية في القارة القطبية الجنوبية، ويجري العمل بالفعل على إعداد علماء إماراتيين وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة للمشاركة في البعثات القطبية الدولية.