مدير الأمن العام: ضبط 140 حملة حج وهمية
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أكد الفريق محمد بن عبدالله البسامي، مدير الأمن العام، ضبط كل المشاركين والمنفذين في حملات الحج الوهمية التي وصلت إلى 140 حملة وهمية.
وأوضح خلال المؤتمر الصحفي لقيادات قوات أمن الحج لاستعراض الخطط الأمنية والمرورية والتنظيمية بالعاصمة المقدسة لموسم حج 1445 هـ، وجود منصة إلكترونية لوزارة الحج للحصول على الوسائل الصحيحة للحج النظامي.
| مدير الأمن العام :
أخبار متعلقة موصيًا ضيوف الرحمن.. السديس: بادروا بالتوبة واجتنبوا المحرمات وشواغل الأوقاترفع نسبة الوعي.. جهود للحد من الهدر الغذائي في موسم الحجضبط 140 حملة حج وهمية خلال الأيام الماضية.#يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/NJhd4MHwRj— الأمن العام (@security_gov) June 8, 2024تأمين ضيوف الرحمنبينما كشف قائد قوات الطوارئ الخاصة برئاسة أمن الدولة، اللواء الركن محمد العمري، دور قوات الطوارئ في أثناء الحج.
وأوضح خلال المؤتمر، أن رئاسة أمن الدولة تشارك في تأمين الحماية لضيوف الرحمن ومنع المتسللين ومخالفي أنظمة وتعليمات الحج وإدارة وتنظيم الحشود وفق الخطط الأمنية.
#فيديو_واس | قائد قوات الطوارئ الخاصة برئاسة أمن الدولة: تشارك رئاسة أمن الدولة في تأمين الحماية لضيوف الرحمن ومنع المتسللين ومخالفي أنظمة وتعليمات الحج وإدارة وتنظيم الحشود وفق الخطط الأمنية.#لا_حج_بلا_تصريح | #يسر_وطمأنينة #واس_حج45 | #واس_عام pic.twitter.com/QTEawMEFeQ— واس العام (@SPAregions) June 8, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام مدير الأمن العام وزارة الحج أنظمة وتعليمات الحج موسم الحج الحج الأمن العام أمن الدولة
إقرأ أيضاً:
كوباني ومنبج.. الأمم المتحدة تكشف آخر التطورات الأمنية
أعلنت الأمم المتحدة، الإثنين، أن الوضع في شمال شرقي سوريا لا يزال صعباً بالنسبة إلى 40 ألف شخص يقيمون في 215 مركزاً جماعياً للطوارئ، مضيفة أنها لم تستطع الوصول إلى مدينة عين العرب (كوباني) ومنبج بسبب الأوضاع الأمنية.
وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن موظفيه لم يتمكنوا من الوصول إلى مدينتي منبج وكوباني شمال غربي سوريا طيلة أسبوعين.
وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن الوضع الأمني في شمال شرقي سوريا، متقلب ويعرقل العمليات الإنسانية.
وقال مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسون، إن عدم إيجاد حل سياسي للتوتر في شمال شرقي سوريا بين قوات سويا الديمقراطية "قسد" وفصائل المعارضة الموالية لأنقرة، “سيكون له عواقب وخيمة على سوريا بأكملها".
وسيطرت الفصائل الموالية لتركيا على منبج بعد انسحاب قوات سوريا الديمقراطية عقب وقف إطلاق نار برعاية الولايات المتحدة، وشهدت المدينة انتهاكات عديدة بحق سكانها، بينما تعرضت كوباني الأسبوعين الفائتين لقصف جوي وبري وتهديد تركي بشن عملية عسكرية.