ميركاتو 2024.. باير ليفركوزن يحسم أول صفقاته الصيفية
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أعلن فريق باير ليفركوزن الألماني الحصول على خدمات الدولي الفرنسي الشاب سايمون رولفس بيلوسيان، مدافع فريق ستاد رين، وذلك وفقاً لما أعلنه، اليوم السبت، موقع «فوت ميركاتو».
ووفقا لموقع «فوت ميركاتو» فقد وقع اللاعب عقدا مع الفريق الألماني يمتد حتى يونيو 2029.
وشارك بيلوسيان صاحب الـ19 عاماً في 27 مباراة وقدم تمريرة واحدة حاسمة في جميع المسابقات مع ستاد رين.
من جانبه، قال سيمون رولفس، المدير الرياضي لبطل البوندسليجا إن بيلوسيان يتمتع بمواهب عديدة وسيحل محل يوسيب ستانيسيتش، الذي سيعود إلى بايرن ميونيخ.
بدوره، أعرب اللاعب الفرنسي بيلوسيان عن سعادته بوصوله إلى باير ليفركوزن قائلاً: «إنه أمر لا يصدق بالنسبة لي أن أتمكن من الانضمام إلى بطل دوري وكأس ألمانيا».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: باير ليفركوزن فريق باير ليفركوزن ميركاتو 2024 صفقات 2024
إقرأ أيضاً:
تقليص حجم البرلمان الألماني سيوفر 125 مليون يورو سنويا
أشارت تقديرات معهد الاقتصاد الألماني (آي دبليو) إلى أن تقليص حجم البرلمان الألماني (البوندستاغ) نتيجة لإصلاح قانون الانتخابات من شأنه أن يوفر نحو 125 مليون يورو (131 مليون دولار) سنويا.
وتشمل أكبر البنود الفردية في هذه التوفيرات:
تخفيض النفقات على رواتب النواب بمقدار 13 مليون يورو (13.64 مليون دولار) تخفيض التمويل المقدم للكتل البرلمانية بما يصل إلى 20 مليون يورو (21 مليون دولار) تخفيض رواتب موظفي النواب بمقدار 44 مليون يورو (46.15 مليون دولار). كما ستشمل التوفيرات بنودا أخرى عديدة، مثل تجهيزات المكاتب أو نفقات السفر.يذكر أنه بموجب إصلاح قانون الانتخابات، سيتم تقليص عدد أعضاء البرلمان الألماني القادم عند ما لا يزيد على 630 نائبا، في حين أن عدد النواب في البرلمان عام 2021 كان وصل إلى 736 نائبا.
في الوقت نفسه، نوه معهد الاقتصاد الألماني إلى أن مبلغ الـ125 مليون يورو لا يكفي لحل المشكلات الملحة في البلاد، لكنه دعا إلى عدم التهوين من شأن الأثر الرمزي لهذه الخطوة.
وقال الخبير المالي في المعهد، توبياس هينتسه إن "الساسة يثبتون أنهم مستعدون لاتخاذ إجراءات تقشفية حتى على أنفسهم"، مضيفا أن ذلك "قد يكون بمثابة إشارة إيجابية للسنوات الأربع المقبلة، والتي ستكون مليئة بالتحديات السياسية".
إعلانوستشهد ألمانيا يوم 23 فبراير/شباط الجاري انتخابات عامة يخيم عليها الطابع الاقتصادي، بعد أن تسبب الاختلاف بشأن التوجهات الاقتصادية في خلافات بين مكونات الائتلاف الحاكم. وانكمش اقتصاد ألمانيا للعام الثاني على التوالي مع تحديات متزايدة تستمر في الضغط عليه.