بعد غد.. موعد العرض الخاص لـ فيلم أهل الكهف
يحتفل صناع فيلم أهل الكهف، بالعرض الخاص للعمل يوم الاثنين الموافق 10 من شهر يونيو الجاري، داخل إحدى سينمات مدينة السادس من أكتوبر.
ومن المقرر طرح فيلم أهل الكهف في دور العرض السينمائي يوم 12 من شهر يونيو الجاري، لينافس في عيد الأضحى 2024.
ويضم فيلم أهل الكهف، عدد من نجوم الفن، منهم: خالد النبوي، وغادة عادل، ومحمد ممدوح، وأحمد عيد، ومحمد فراج، وبسنت شوقي، ومحمود حميدة وبيومي فؤاد، وريم مصطفى، وعدد أخر من الفنانين.
والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج عمرو عرفة، وإنتاج محمد رشيدي.
أحداث فيلم أهل الكهفتدور أحداثه في عام 250 ميلادية، حول صراع الإنسان مع الزمن، وهذا الصراع يتمثل في ثلاثة من البشر يبعثون إلى الحياة بعد نوم يستغرق أكثر من ثلاثة قرون، ليجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه من قبل.
وفي وقت سابق طرحت الشركة المنتجة لفيلم أهل الكهف من بطولة النجم خالد النبوي، البرومو الدعائي عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
وكتبت عليه، قائلة: «الإعلان الرسمي لفيلم أهل الكهف، فيلم عيد الأضحي، لعلها عبرة، يوم 12 / 6 بجميع السينمات».
وظهر في الإعلان التشويقي لفيلم أهل الكهف، مشاهد أكشن تحتوي على قتال ومعارك بالسيف، في إطار مشوق للأحداث.
اقرأ أيضاًإلغاء حفل تامر عاشور وأحمد سعد في أبو ظبي
أحمد فؤاد سليم لـ «الأسبـوع»: أتمنى تجسيد المشير طنطاوي في عمل فني.. والقوات المسلحة لها فضل كبير عليّ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبطال فيلم أهل الكهف أهل الكهف فيلم أهل الكهف فيلم اهل الكهف فیلم أهل الکهف
إقرأ أيضاً:
رجل الكهف في سقطرى يتصدر غلاف أشهر مجلة عربية قبل 50 عامًا.. ما القصة؟
شمسان بوست / خاص:
تصدّر عبدالله السالم علاوي، المعروف بـ”رجل الكهف” في سقطرى، غلاف مجلة العربي في عددها 153 الصادر في أغسطس 1971، تحت عنوان: “رجل من سقطرى كأنه الإنسان الأول”.
في تلك الفترة، علّقت المجلة بأن علاوي يسكن كهفًا في ساحل ديطوح بسقطرى، والذي تحوّل لاحقًا إلى مزار سياحي شهير يجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم لالتقاط الصور التذكارية بصحبة “رجل الكهف”.
اليوم، وبعد مرور أكثر من خمسين عامًا، عاد “رجل الكهف” للواجهة من جديد، ليصبح أيقونة سياحية وإعلامية. صوره مع السياح الأجانب تنتشر بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتهافت الزوار لزيارته وتوثيق لحظاتهم داخل الكهف الذي أصبح جزءًا من التراث الثقافي والسياحي للجزيرة.
وتُظهر الصور الحديثة التغييرات التي طرأت على ملامحه، حيث بدت عليه علامات الشيخوخة، لكنها لم تؤثر على حضوره الذي يجذب اهتمام الجميع، ليظل رمزًا يعكس أصالة وتاريخ سقطرى.