"القاهرة الإخبارية" ترصد تفاصيل استعادة الاحتلال 4 محتجزين من غزة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، إنه وفقًا لوسائل الإعلام الإسرائيلية فإن عملية تحرير المحتجزين الأربعة يعد انجازًا عسكريًا يضاف إلى سلسلة الانجازات، مشيرًة إلى أنه لربما هذه صورة نصر متأخرة يبحث عنها جيش الاحتلال الإسرائيلي لتقديمه إلى شارع الإسرائيلي تزامنا مع هذا اليوم السبت الذي كان فيها العديد من الدعوات لتظاهرة ضخمة في تل أبيب تضغط على الحكومة لإقالتها وتبكير موعد الانتخابات العامة في إسرائيل.
وأضافت أبو شمسية، اليوم السبت، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه العملية كما ذكر بيان جيش الاحتلال بأنها عملية مشتركة بين قوتين من شرطة الاحتلال الاسرائيلية وهي الكوماندوز المتخصصة في متابعة وتحرير الرهائن كما يقولون، ومن الشاباك والمخابرات الاسرائيلية التي كانت قد حصلت على معلومات توضح أماكن تواجد المحتجزين في وسط القطاع في النصيرات تحديدًا كما يقول هذا البيان.
وأوضحت أن بيان جيش الاحتلال يقول بأنه جرى تحرير أربعة محتجزين وهم بصحة جيدة جرى نقلهم بواسطة طائرة مروحية حطت على الساحل وجرى نقلهم من وسط القطاع إلى تل أبيب وتحديدًا إلى المستشفى للتأكد من صحتهم.
وأشارت إلى أن وزير الدفاع يوآف جالانت كان قد قال في تغريدة على موقع "أكس" بأنه كان يشاهد هذه العملية من غرفة العمليات وبأنه أوعز للمضي قدما في هذه العملية وبأن الجهود ستكون متواصلة ليتم تحرير ما تبقى في الحجز، حيث يوجد 120 محتجز لدى فصائل المقاومة الفلسطينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الإعلام الإسرائيلي القاهرة الاخبارية القدس المحتلة المخابرات الإسرائيلي تحرير المحتجزين شرطة الاحتلال الإسرائيلية طائرة مروحية فصائل المقاومة الفلسطينية موعد الانتخابات وزير الدفاع وسائل الإعلام الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: 4 ملايين شخص دخلوا للغرف المحصنة في إسرائيل منذ الصباح
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل مساء اليوم الأحد، بأن قرابة 4 ملايين شخص دخلوا إلى الغرف المحصنة في إسرائيل منذ صباح اليوم، وفقا لـ إذاعة جيش الاحتلال.
وأضافت أن صفارات الإنذار دوت أكثر من 500 مرة منذ ساعات الصباح.
تصعيد الاحتلال في الشرق الأوسطولا يزال التصعيد في الشرق الأوسط مستمرا بشكل أكبر من ذي قبل، حيث أن مهاجمة الاحتلال الإسرائيلي وتصعيده الكبير ضد حزب الله في الأيام الأخيرة، زاد الأمور تعقيدا، فيما تشير التوقعات إلى أن جيش الاحتلال سيزيد من هجماته على جنوب لبنان، تحت مزاعم الضغط على حزب الله من أجل تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناتهم.
وما زاد من حدة التوترات في المنطقة، هو اغتيال الاحتلال الإسرائيلي، لـ حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني، بعد مجموعة الاغتيالات الأخرى التي نفذّت ضد عدد من قيادات حزب الله.
وبعد استشهاد يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، في اشتباك مع قوات الاحتلال، لا يمكن توقّع إلى أي مدى سيصل مستوى التصعيد، خصوصا مع استمرار بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال في وضع العراقيل أمام أي مفاوضات لتحقيق صفقة تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار، وحرصه على استمرار حرب الإبادة في غزة، وكذلك مواصلة الاعتداءات على الضفة الغربية.
وتواصل مصر وساطتها الدبلوماسية بمشاركة قطر، من أجل الضغط على إسرائيل، لإتمام صفقة تبادل المحتجزين مع حركة حماس، والقبول بوقف إطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين.
اقرأ أيضاً«حماس»: ندعو إدارة بايدن للتكفير عن خطيئتها بالضغط على الاحتلال لوقف جرائمه
144 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلى
حزب الله يستهدف تجمعات الاحتلال بالصواريخ والمسيّرات الانقضاضية