موجة غضب من عمرو دياب بعد فيديو الصفعة

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للمطرب المصري، عمرو دياب، وهو يصفع أحد المعجبين خلال إحيائه حفلا غنائيا.

عمرو دياب يصفع معجبًا.

سقطات ما يسمى بالهضبة #عمرو_دياب تتزايد وتظهر مدى انفعالاته السريعة وغضبه ضد معجبيه، قبل كل شيء الفنان يجب ان يكون كتلة من الاحاسيس والرقي وخاصة مع محبيه لانه موجود بسبب دعمهم وحبهم له.

يجب مقاطعة هذا الرجل كليًا حتى لا يكرر افعاله.#مصر #لبنان #العراق… pic.twitter.com/Z3ZGuEhTXg

— Chadi Mansour (@chadiman) June 8, 2024

ويظهر في الفيديو أحد المعجبين وهو يحاول التقاط صورة سيلفي مع دياب، قبل أن ينفعل الأخير ويصفعه بشكل مفاجئ على وجهه أمام الحضور، قبل أن يتدخل الأمن ويبعد الشاب.

وبدا في الفيديو أن الشاب حاول الإمساك بعمرو دياب، مما أثار غضبه ودفعه إلى صفعه.

عمرو دياب ضرب معجب بالقلم علشان كان عايز يتصور معاه !!!
سقطة أخلاقية جديدة و المرة دى واضحة و لا تحتمل أي تبرير .. يعني ما ينفعش حد يطلع يقول ان القلم إللي طرقع على وش الراجل دة كان هزار أصحاب مع بعض !#عمرو_دياب pic.twitter.com/9t618BnLKI

— Israa Alhakeem (@IsraaAlhakeem2) June 8, 2024

وتصدر هاشتاغ عمرو دياب مواقع التواصل في مصر، حيث أثار جدلا واسعا بسبب الموقف الذي انتقده العديد، واعتبروه "سقطة أخلاقية من المطرب ليس لها مبرر".

ما شاء الله #عمرو_دياب تطور من السب والدفش لضرب الكفوف! تخيل تروح تحضر عرس وتلاقي حالك بتاخد كف خُماسي مع المغني إللي أساساً بيغني Playback يعني مش إنك وترته مثلاً وهو مندمج! فعلاً العُمر إللي حقه والإعتزال صار مطلب ..
pic.twitter.com/amWOPp7Oze

— ABOOD AL-SHOUBAKI (@Abedelshoubaki) June 8, 2024

وليست هذه الواقعة الأولى التي يتصرف فيها عمرو دياب بشكل انتقده العديدون، إذ تداول رواد مواقع التواصل، في فبراير الماضي، مقطع فيديو للمطرب وهو يتحدث في الهاتف وسط عدد كبير من الحراس والمعجبين ويبحث عن سائقه قائلا "الحيوان بتاعنا فين؟"، ما يعني "أين هذا الحيوان؟".

وسبّ دياب للسائق الخاص به أثار جدلا واسعا وانتقادات بسبب معاملته للسائق بطريقة وصفها الكثيرون بالـ"مهينة" وسبه أمام الجميع.

عمرو دياب بيسئل عن السائق الخاص له
هو الحيوان بتاعنا فين
هل عمرو دياب كان رايح دار الأوبرا راكب عربية بحمار؟؟؟ كارو ???? pic.twitter.com/MclDu2PWuA

— hassan. sharkas (@HassanAboNour1) February 20, 2024

المصدر: الحرة