يبحث عنها طلاب الثانوية العامة 2024.. ما جمع كلمة عار؟
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
كشف محمود البارودي، مدرس لغة عربية، عن جمع كلمة عار التي قد يبحث عنها طلاب الثانوية العامة 2024، مشددا على طلاب الصف الثالث الثانوي بضرورة الاطلاع على النماذج الاسترشادية التي وفرتها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، للتدريب على شكل الامتحانات جيدا.
جمع كلمة عاروأكد «البارودي» لـ«الوطن»، أن جمع كلمة عار هو أعيار على وزن أفعال، موضحا أنها تُجمع جمع تكسير، مشيرا إلى ضرورة تدريب الطلاب على جمع ومرادف ومضاد الكلمات جيدا قبل الامتحانات لتوسيع مداركهم.
وترصد «الوطن» في التقرير التالي، استعدادات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، لامتحانات الثانوية العامة 2024، وهي الآتي:
- توفير الهدوء داخل اللجان حفاظا على مصلحة أبنائنا الطلاب.
- امتحانات الثانوية العامة مهمة وطنية.
- الوزارة حريصة على حصول كل طالب على حقه، تحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص والشفافية.
- منع الغش بأنواعه كافة داخل اللجان، والتعامل مع الطلاب بحكمة وهدوء، في تنفيذ اللوائح المنظمة لمواجهة الغش.
- تقييم مديري المديريات في ضوء أدائهم خلال الامتحانات السابقة، وامتحانات شهادة الثانوية العامة.
- استمرار المراجعات النهائية التي تقدمها المديريات التعليمية كخدمة مميزة لأبنائنا الطلاب، أثناء فترة الامتحانات.
- التنبيه بعدم التفتيش داخل اللجان والمرور بالعصا الإلكترونية بين الصفوف، للكشف عن أي أجهزة إلكترونيّة
- رفع كشوف المناداة على موقع الوزارة لإتاحة الفرصة لكل طالب الاطلاع على المواد التي سيمتحن بها.
- التأكيد على توافر أعداد كتيبات المفاهيم في اللجان، وتطابقها بأعداد الطلاب
- ضرورة التنبيه بعدم الكتابة على كتيب المفاهيم، وعدم إتلافه.
- استمرار المراجعات النهائية بالمديريات التعليمية أثناء فترة الامتحانات.
- السماح بدخول الطلاب للجان، بدءا من الساعة الثامنة والربع صباحا بعد تنفيذ آليات تفتيش الدخول.
- إعادة تدوير العمال داخل الإدارات في لجان الثانوية العامة.
- متابعة جاهزية الاستراحات وتوفير الاحتياجات والخدمات اللازمة للمعلمين.
- مراجعة كاميرات المراقبة داخل اللجان، والتأكد من صيانتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة الامتحانات التربية والتعليم الثانویة العامة 2024 داخل اللجان
إقرأ أيضاً:
وزارة التعليم تعلن أرقام جلوس الثانوية العامة خلال أيام.. خطوات الاستعلام الإلكتروني
تستعد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني خلال الأيام المقبلة لبدء توزيع أرقام جلوس طلاب الثانوية العامة للعام الدراسي 2024-2025، وذلك في إطار التحضيرات المكثفة لانطلاق امتحانات نهاية العام والمقررة في منتصف شهر يونيو المقبل.
وأكدت الوزارة أن عملية تسليم أرقام الجلوس ستتم بشكل منظم يراعي سهولة الوصول إليها من قبل جميع الطلاب، سواء من خلال المدارس التابعة للإدارات التعليمية أو عبر البوابة الإلكترونية الرسمية للوزارة، وذلك حرصًا على تخفيف التكدس وتوفير الوقت والجهد على الطلاب وأولياء الأمور.
ويأتي هذا التوجه في إطار خطة الوزارة لتوسيع خدماتها الرقمية، ومواكبة التحول الإلكتروني في مختلف مراحل العملية التعليمية، لا سيما في المرحلة الثانوية التي تمثل نقطة تحول مهمة في مسار الطلاب الأكاديمي.
خطوات الاستعلام الإلكتروني عن رقم الجلوس
يمكن لطلاب الثانوية العامة الحصول على أرقام جلوسهم إلكترونيًا باتباع الخطوات التالية:
الدخول على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم.
تسجيل الدخول باستخدام البريد الإلكتروني المدرسي الموحد الذي تسلمه الطالب مسبقًا من المدرسة.
إدخال البيانات الشخصية المطلوبة، مثل الرقم القومي وتاريخ الميلاد.
الضغط على زر "استعلام" لعرض بيانات رقم الجلوس.
وعقب إتمام الخطوات بنجاح، تظهر للطالب كافة التفاصيل الخاصة بامتحاناته، ومنها رقم الجلوس، واسم اللجنة، وعنوان المدرسة التي سيؤدي فيها الاختبارات. كما سيتمكن الطالب من طباعة رقم الجلوس مباشرة من الموقع، أو التوجه إلى المدرسة للحصول على النسخة الورقية.
تجهيزات واستعدادات الوزارة للامتحانات
تسير الاستعدادات على قدم وساق داخل المديريات التعليمية والمدارس لتوزيع أرقام الجلوس دون تأخير، بالتزامن مع تجهيز البنية التحتية للجان الامتحانات، من حيث الوسائل التكنولوجية ومستلزمات الراحة والأمان للطلاب والمراقبين.
وشددت الوزارة على أن كل طالب سيكون له رقم جلوس محدد ومقعد ثابت داخل اللجنة، بما يضمن انتظام العملية الامتحانية ويعزز من الشفافية والانضباط، ويُسهم في توفير بيئة مستقرة تساعد الطالب على التركيز والاستعداد النفسي الكامل.
وتُعَد هذه الخطوة إحدى محطات خطة الوزارة الشاملة للارتقاء بمنظومة الثانوية العامة، وتوفير خدمات ذكية تساعد على تبسيط الإجراءات أمام الطلاب وتمكينهم من الوصول إلى معلوماتهم في أسرع وقت ومن أي مكان.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا