تركيا وروسيا تبحثان الوضع بشأن «صفقة الحبوب»
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صرّحت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، أن نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي فيرشينين، ونائب وزير الخارجية التركي بوراك أكشابار، ناقشا الوضع بشأن «مبادرة البحر الأسود» بعد انتهائها.
أخبار متعلقة
لافروف يدعو إلى عودة النظام الدستوري في النيجر
لافروف: نخطط لعقد قمة بين قادة روسيا وأرمينيا وأذربيجان
لافروف: موسكو مهتمة بتطبيع الوضع في منطقة الخليج العربي
وجاء في بيان الخارجية الروسية: «جرت محادثات هاتفية وتبادل لوجهات النظر بشأن الوضع حول مبادرة البحر الأسود لتصدير الأغذية الأوكرانية بعد انتهائها على خلفية عدم تنفيذ مذكرة روسيا والأمم المتحدة بشأن تطبيع توريد إمدادات المنتجات الزراعية الروسية إلى الأسواق العالمية».
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، إن الجزء المتعلق بروسيا من صفقة الحبوب لم يتم الإيفاء به بعد.
وزارة الخارجية الروسية نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي فيرشينين نائب وزير الخارجية التركي بوراك أكشابارالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين وزارة الخارجية الروسية زي النهاردة وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل أول اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره السوري
أصدرت وزارة الخارجية بيانا مساء الثلاثاء، أعلنت فيه إجراء أول مباحثات هاتفية بين وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطي، ونظيره السوري أسعد الشيباني وزير الخارجية المعين بالحكومة الانتقالية الجديدة في سوريا.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية بأن عبد العاطي أكد على وقوف مصر بشكل كامل مع الشعب السورى الشقيق ودعم تطلعاته المشروعة، ودعا كافة الأطراف السورية في هذه المرحلة الفاصلة إلى إعلاء المصلحة الوطنية، ودعم الاستقرار فى سوريا والحفاظ على مؤسساتها الوطنية ومقدراتها ووحدة وسلامة أراضيها. وأضاف أن مصر تأمل أن تتسم عملية الانتقال السياسي فى سوريا بالشمولية، وأن تتم عبر ملكية وطنية سورية خالصة دون إملاءات أو تدخلات خارجية، وبما يدعم وحدة واستقرار سوريا وشعبها بكل مكوناته وأطيافه، ويحافظ على هويتها العربية الأصيلة.
أضاف المتحدث الرسمى أن وزير الخارجية شدد كذلك على أهمية أن تتبنى العملية السياسية مقاربة شاملة وجامعة لكافة القوى الوطنية السورية تعكس التنوع المجتمعى والدينى والطائفى والعرقى داخل سوريا، وأن تكون سوريا مصدر استقرار بالمنطقة، مع إفساح المجال للقوى السياسية الوطنية المختلفة لأن يكون لها دور في إدارة المرحلة الانتقالية وإعادة بناء سوريا ومؤسساتها الوطنية لكى تستعيد مكانتها الإقليمية والدولية التي تستحقها.
وتم الاتفاق في نهاية الاتصال على استمرار التواصل خلال الفترة القادمة.