وليد الركراكي يُعلق على غضب حكيم زياش ويوسف النصيري أمام زامبيا
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أكد وليد الركراكي، المدير الفني لمنتخب المغرب، تفهمه لردة فعل كل من حكيم زياش ويوسف النصيري بعد استبدالهما في مباراة زامبيا، التي جرت أمس الجمعة في إطار تصفيات كأس العالم 2026. وحقق المنتخب المغربي فوزًا صعبًا بنتيجة 2-1 على ملعب "أدرار"، في الجولة الثالثة من مرحلة المجموعات.
وليد الركراكي يُعلق على غضب حكيم زياش ويوسف النصيريخلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد عقب المباراة، قال الركراكي: "واجهنا بعض الصعوبات في البداية، لكن التغييرات التي أجريناها ساعدتنا على اللعب بشكل أفضل.
وأضاف: "ردة فعل حكيم زياش ويوسف النصيري طبيعية بالنسبة لي. من الطبيعي أن يغضب اللاعب لرغبته في المشاركة المستمرة. حكيم كان مصابًا ولاحظت أنه حان وقت استبداله. نحن نعرف ما نريد ونثق في عملنا".
منتخب مصر يخوض تدريبا صباحيا قبل السفر لغينيا بيساو عصر اليوم رئيس ليفربول: أريد إقامة بعض مباريات الدوري الإنجليزي في نيويوركوأشار الركراكي إلى أن الفريق يحتاج إلى بعض الوقت لتحقيق الانسجام الكامل، قائلًا: "الجمهور قد لا يتفهم ذلك، لكننا نعمل بجد لتحقيق التناغم المطلوب".
وأكد: "لم تعد هناك مباريات سهلة في التصفيات. اليوم قدم أوناحي أداءً جيدًا، وزياش قادر على تقديم الأفضل. حكيم زياش لاعب مهم للمنتخب عندما يكون في أفضل حالاته، ولا يمكن أن ننسى ما قدمه للفريق".
واختتم حديثه قائلًا: "الجمهور المغربي دائمًا متخوف على المنتخب، لكنني أقول لهم لا تخافوا. نحن نسير في الطريق الصحيح ونحتاج فقط إلى ثقتهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وليد الركراكي حكيم زياش منتخب المغرب يوسف النصيري زياش والنصيري زامبيا المغرب وزامبيا
إقرأ أيضاً:
حكيم أبو غزالة: ترامب يعطي فرصة لتوحيد العالم ضده
علق الدكتور حكيم أبو غزالة المحلل السياسى، على تصريحات رئيس الولايات المتحدة الأمريكية المنتخب دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين وقطاع غزة.
وقال أبو غزالة في حوار عبر سكايب، مع الاعلامي أسامة كمال، مقدم برنامج مساء دي ام سي، المذاع عبر قناة دي ام سي، مساء اليوم الأربعاء، إن ردود الفعل العالمية على خطابات ترامب ومواقفه ضد القضية الفلسطينيية وحديثه عن اقامة أماكن سياحية في قطاع غزة تشير إلى أنه رجل أعمال وليس سياسة.
وتابع ان ترامب يعطي فرصة لتوحيد العالم ضده، ونشهد في الفترة المقبلة تقارب بين الاتحاد الأوروبي والعرب ضد هذا الرجل وتصريحاته بشأن قطاع غزة.