بماذا نصح الارصاد المواطنين في المناطق الصحراوية
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
متوقعا في نشرته الجوية اليوم تلقى 26سبتمبرنت " نسخة منها جو صحو وجاف شديد الحرارة نهارا حيث تتراوح درجات الحرارة العظمى ما بين (41 - 45 درجة مئوية) والرياح معتدلة السرعة تنشط أحيانا مثيرة للأتربة والرمال.
مطالبا المواطنين في تلك المناطق بالابتعاد وعدم التعرض لأشعة الشمس مباشر ة من الساعة الــ(10) صباحا وحتى الساعة الــ(3) ظهرا و الإكثار من شرب الماء والسوائل.
وذكر المركز ان الاجواء في المرتفعات الجبلية صحو إلى غائم جزئياً حار نسبياً نهاراً، والفرصة مهيئة لتشكل السحب الركامية وهطول أمطار متفرقة على أجزاء من محافظات (تعز، إب، الضالع ، أبين، شمال لحج ، ريمة، المحويت، حجة وغرب ذمار) في فترتي الظهيرة والمساء.
واشار المركزالى احتمال تشكل السحب الركامية الممطرة على أجزاء من أرخبيل سقطرى والسواحل الشرقية
وان الرياح قوية على أرخبيل سقطرى تصل سرعتها إلى (40 عقدة)، معتدلة إلى نشطة السرعة على السواحل الجنوبية والشرقية.
وحذر المركز مرتادي البحر والصيادين وربابنة السفن من ارتفاع الموج و إضطراب البحر حول أرخبيل سقطرى والسواحل الجنوبية و شرق خليج عدن.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
هكذا استقبلت المناطق الجنوبية المحتلة العام الجديد2025م
لازالت الاوضاع المأساوية ولا تزال الكهرباء مقطوعة لتعيد نفس المعاناة التي عاشها المواطنين في السنوات السابقة. يبدو أن العام الجديد لن يحمل معه أي بوادر للتغيير أو التحسن، فالحال كما هو، لا شيء سوى الظلام.
فمع كل بداية عام، تتجدد الآمال لدى المواطنين في تحسين الخدمات الأساسية، ولكن مع انقطاع الكهرباء المستمر، تتحول تلك الآمال إلى خيبة أمل جديدة. الحياة في الظلام ليست مجرد انقطاع للضوء، بل هي انقطاع لأبسط مقومات الحياة اليومية.
في لحج وعدن، يواجه السكان تحديات كبيرة بسبب الانقطاعات المتكررة للكهرباء، التي تؤثر على جميع جوانب الحياة، من العمل إلى التعليم وحتى أبسط تفاصيل الراحة المنزلية .
الظلام ليس مجرد غياب النور، بل هو انعكاس لأزمة أكبر، أزمة تتعلق بالإدارة والخدمات والبنية التحتية. ؟
عام جديد، لكن الظلام ما زال هو الحاضر الأكبر. يبدو أن التغيير سيبقى أمنية مؤجلة لدى المستضعفين ما لم يكن هناك تحرك حقيقي وجاد لإنهاء هذه المعاناة المستمرة.
جنبلاط استقبل شيخ العقل.. وهذا ما تم بحثه