«حضارة مصر مبنية على السحر».. عمرو واكد في مرمى نيران السوشيال ميديا بسبب الفراعنة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تعرض الفنان عمرو واكد، لحملة سخرية شديدة، من قبل نشطاء التواصل الاجتماعي، بعد حديثه عن حضارة مصر القديمة، ووصفها بأنها مبنية على السحر.
تصريحات عمرو واكدونشر عمرو واكد، تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس» قال فيها: «أنا عارف إن كثير منكم سيتهمني بالشعوذة والجهل، ولكن مش مهم حقك تتهمني وتشتم كمان، لكن يا ريت تجرب لأنه شيء إن كان ضرب من الوهم والخيال فهو لن يضر، وإن كان صواب فهو نافع».
وتابع: «وأنا أرى أن شعب مصر معمول له ربطة سحر كابالا سفلي خطير، وهو سحر عتيق ومؤذي ومخيف جدا خصوصا لو كان اتعمل من داخل أرض مصر. أرض مصر لها وضع خاص جدا في هذا العالم المحجوب».
وأضاف واكد: «أنا رغم الهجوم الذي سأتعرض له أنصح بالتالي لكل مواطن مصري، وأي موطن عربي أيضا، توضأ وصلّ ركعتين، اقرأ سورة الفلق وبعدها سورة الناس وبعدها سورة يس. وكرر ذلك ثلاث مرات، ادعي بعد كل مرة واطلب ثلاثة طلبات، أولا إن ربنا يرد سحرهم فيهم، ثانيا أن يفك العُقَد التي بصقوا فيها علينا، وثالثا أن يسخر أعتى الملائكة قوة لحرق الأبالسة من جندهم الذين يوسوسون للناس بالخور والخذلان.. اغلطوا فيا زي ما أنتم عايزين، بس اعملوا كده الأول من فضلكم. العدد مهم لكي نصيب».
عمرو واكدالهجوم على عمرو واكدولاقى عمرو واكد، الكثير من الانتقادات، حيث رد أحد المتابعين على التغريدة، قائلاً: «السحر حق ومحدش يقدر يسخر منه لكن منطقي يحصل لأرض بأكلمها للشعب بأكلمه مرة واحدة؟ اعتقد مش منطقي».
عمرو واكدليرد عمرو واكد عليه قائلا: «حضارة مصر القديمة كلها مبنية على السحر فقط، نعم التاريخ بيقول إنه فعال على مستوى شعبوي»، وذلك جعله في مرمى نيران السوشيال ميديا.
الهجوم على عمرو واكدوتعرض عمرو واكد، لحملة من السخرية، حيث قال حيث باسم «منال»: «مين قال يا عمرو إن حضارة مصر القديمة كانت قائمة على السحر؟ أنا درست علوم مصريات واللي بتقوله ده مش صحيح أبدا، وأرجوك بلاش تتدخلني في القصص الديني، لأن العلم بيقول قصة موسى لم تحدث في مصر أصلا».
عمرو واكدومن التعليقات الساخرة: «طيب متشوفلي حاجة للفقر اللي ماسكني ده يا عمرو، ولا أجبلك المرتب ترقيه يمكن يكفي لأخر الشهر».
عمرو واكدوعلقت «مريم»: «نصدق علم من البشر ونكذب قرآن رب البشر؟؟؟»، وعلقت يمنى: «قصة موسى لم تحدث في مصر!!! ده تشكيك في القرآن كده حضرتك؟».
اقرأ أيضاًحيثيات حكم تأييد شطب «عمرو واكد وأبو النجا» من المهن التمثيلية
الخيانة في دمك | مصطفى بكري يفتح النار على عمرو واكد
«سهل تبقى عمرو واكد صعب تكون راجل».. الممثل «الهارب» في مرمى النيران
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو واكد الفنان عمرو واكد حضارة مصر القديمة على السحر عمرو واکد حضارة مصر
إقرأ أيضاً:
بعد اعتزاله رسميا.. كيف ودع رواد «السوشيال ميديا» أسطورة التنس رافائيل نادال؟
حزن بالغ انتاب عشاق كرة التنس حول العالم مؤخرًا، بعدما أعلن الأسطورة رافائيل نادال اعتزاله رسميًا خلال المباراة الأخيرة له في مسيرته، التي انتهت بخسارته أمام الهولندي بوتيك فان دي، لتصبح ساحة المباراة هي محطته الأخيرة لبطل جراند سلام الذي حاز بها 22 مرة خلال مشواره الرياضي.
بكاء رافائيل نادالخلال تكريمه بعد المباراة النهائية، بكى أسطورة كرة التنس رافائيل نادال أمام الجماهير في مشهد مؤثر، بينما عُرض في الخلفية مقطع فيديو أبرز أحداث مسيرته الرياضية التي استمرت لأكثر عقدين من الزمن، وتضمن إشادات من لاعبين حاليين وسابقين، بما في ذلك منافسيه الرئيسيين روجر فيدرر ونوفاك ديوكوفيتش، وسيرينا ويليامز، وكونشيتا مارتينيز، وآندي موراي، بالإضافة إلى نجوم الرياضة من مجالات أخرى مثل لاعب الجولف سيرجيو جارسيا ولاعب كرة القدم ديفيد بيكهام، بحسب موقع «footboom» العالمي.
وقال نادال البالغ من العمر 38 عاما وهو يلوح بعلم بلده :«امتلأ قصر خوسيه ماريا مارتين كاربينا الرياضي بحشد من الناس يحملون لافتات «الألقاب والأرقام موجودة، لذا ربما يعرف الناس ذلك، لكن الطريقة التي أود أن يتذكرني بها الناس هي أنني شخص طيب من بلدة صغيرة في مايوركا، مجرد طفل اتبع أحلامه وعمل بجد قدر الإمكان، لقد كنت محظوظا للغاية».
وداع مؤثر لـ نادالبعد مشهد الوداع المؤثر سرعان ما عبر عدد من نشطاء منصات التواصل الاجتماعي عن حزنهم البالغ لاعتزال رافائيل نادال أسطورة كرة التنس، فجاء من بين التعليقات، «اللحظة الأصعب على كل مشجع ومتابع للأسطورة، لقد كان ولا بد أن نعيشها يومًا وها قد أتى».
فيما جاء تعليقًا آخر: «الواحد مش مستوعب إننا بنودع نادال النهاردة، أكتر لعيب حبيناه في حياتنا وغالبًا أكتر واحد حبيناه بعد عيلتنا ويمكن قدهم، نادال مكانش مُجرد رياضي تابعناه آخر 20 سنة، كل واحد بيشجعه كان بيعتبره فرد من العيلة، نصحاله بدري في ماتشات أستراليا، ونسهر للصبح في ماتشات أمريكا، ونبدأ أجازة آخر السنة مع الرولان وويمبلدون، نظبط مواعيد المدرسة والدروس والمحاضرات وكل حاجة فالدنيا عشانه».
وقال مستخدم آخر: «كان نفسي يكون الوداع أحلى من كدا، لكن كويس إنه قدر يودعنا من جوا الملعب، وده أشبه بالمعجزة لما تبص لكل اللي اتعرضله في كاريره، شكرًا نادال وشكرًا لكل الناس اللي شاركتنا رحلة تشجيع أعظم رياضي في التاريخ».