بابا الروم الأرذوسكس يلتقى رئيس وزراء اليونان مام النصب التذكارى لضحايا معركة العلمين (صور)
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
التقي البابا ثيودوروس الثاتي، بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس، اليوم الخميس، رئيس وزراء اليونان، كيرياكوس ميتسوتاكيس، في إطار زيارته الرسمية لمصر، وذلك عند النصب التذكاري لليونانيين الذين سقطوا خلال المعركة التاريخية عام 1942م في منطقة العلمين.
أخبار متعلقة
المطران شامي ووفد شبيبة الروم الكاثوليك بمصر يزورون بازيليك ومزار عذراء فاطيما بالبرتغال
«صناعة الهواء».
بعد نزاع دام 15 عاما .. بطريركية الروم الارثوذكس الاورشيليمة تستعيد قطعة أرض "استراتيجية" فى القدس (صورة)
وبحسب بيان رسمى للموقع الرسمى لبطريركية الاسكندرية وسائر افريقيا للروم الأرثوذكس، وضع رئيس الوزراء إكليلا من الزهور على النصب التذكاري لليونانيين الذين سقطوا في المعركة، بعد ذلك تلا غبطته صلاة قصيرة من أجل راحة نفوسهم.
بعد ذلك خلال لقاء البابا مع رئيس الوزراء، عبر كل منهما للآخر عن مشاعر الاحترام والتقدير والمحبة المتبادلة التي تميزها سنوات الصداقة الشخصية بينهما، فيما أجريا مناقشة خاصة وجيزة حول قضايا مهمة، ثم قدم البابا ثيودروس لميتسوتاكيس أيقونة تذكارية.
كما أجرى غبطته أيضًا محادثات قصيرة مع وزير الخارجية اليوناني، جورجيوس جيرابيتريتيس، وزير الدفاع الوطني اليوناني، نيكولاس ديندياس.
حضر اللقاء سفير اليونان بالقاهرة، نيقولاوس باباجورجيو، وقنصلي اليونان في القاهرة والإسكندرية،وكذلك كبار المسؤولين الحكوميين والعسكريين في الدولة المصرية.
بابا الروم الأرذوسكس يلتقى رئيس وزراء اليونان مام النصب التذكارى لضحايا معركة العلمين
بابا الروم الأرذوسكس يلتقى رئيس وزراء اليونان مام النصب التذكارى لضحايا معركة العلمين
بابا الروم الأرذوسكس يلتقى رئيس وزراء اليونان مام النصب التذكارى لضحايا معركة العلمين
البابا ثيودوروس الثاتي بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا للروم الأرثوذكس رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس النصب التذكاري لليونانيين الذين سقطوا خلال المعركة التاريخية عام 1942 معركة العلمين 1942
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين رئيس وزراء اليونان زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء كندا: لن نكون جزءاً من أمريكا قطعاً
صرح رئيس الوزراء الكندي الجديد، مارك كارني، عقب أدائه اليمين الدستورية بأن بلاده “لن تنضم بأي شكل من الأشكال إلى الولايات المتحدة، وأن نهجه سيكون مختلفا عن نهج سلفه جاستن ترودو”.
وقال كارني للصحفيين بعد أدائه اليمين الدستورية بصفته رئيس الوزراء الرابع والعشرين لدولة كندا: “نحن نحترم الرئيس ترامب، لقد وضع قضايا مهمة جدا على رأس جدول أعماله، نحن نفهم أجندته”، مشيرا إلى أنه تعامل مع ترامب خلال اجتماعات دولية.
وأوضح كارني أن نهجه “سيكون مختلفا عن نهج سلفه جاستين ترودو، الذي كانت تتسم علاقته بترامب بالتوتر والبرود في كثير من الأحيان”.
وقد أكد كارني، الذي سبق أن شغل منصب محافظ بنك كندا وبنك إنجلترا، أن “خبرته كمستقل في التعامل مع الأزمات تجعله الشخص الأفضل لمواجهة ترامب”، الذي تحدث مرارا عن إمكانية ضم كندا.
وأضاف: “من نواحٍ عديدة، تتداخل خبرتي مع خبرة الرئيس ترامب، كلانا يسعى لحماية مصالح بلاده، لكنه يعلم، وأعلم من خلال تجربتي الطويلة، أنه يمكننا إيجاد حلول تحقق الفوز لكلا الطرفين”.
وأشار كارني إلى أن “الحديث عن ضم كندا إلى الولايات المتحدة من قبل بعض المسؤولين الأمريكيين هو أمر جنوني”.
وتابع: “لقد كنت واضحا تماما.. لن نكون أبدا، بأي شكل من الأشكال، جزءا من الولايات المتحدة.. أمريكا ليست كندا”.
كما أعاد كارني تشكيل حكومته المكونة من 24 وزيرا، حيث ألغى ما يقرب من نصف المناصب الوزارية التي ورثها عن ترودو.
هذا “ويعد كارني، البالغ من العمر 59 عاما الذي فاز بزعامة الحزب الليبرالي بعد سحق منافسيه يوم الأحد، أول رئيس وزراء كندي يتولى المنصب دون أي خبرة سياسية كبيرة، ليحل محل ترودو الذي أمضى أكثر من تسع سنوات في السلطة، وكان صرح بأنه يخطط لزيارة لندن وباريس الأسبوع المقبل، في محاولة لتعزيز التحالفات الأوروبية في ظل تدهور العلاقات الكندية الأمريكية إلى مستويات غير مسبوقة، ومن المتوقع أن يدعو كارني، إلى “انتخابات مبكرة خلال الأسبوعين المقبلين”، وإذا لم يفعل ذلك، “فقد تتحد أحزاب المعارضة لإسقاط حكومته في تصويت بحجب الثقة في نهاية مارس”، وفي حال الدعوة للانتخابات، سيكون مقيدا سياسيا، حيث تقضي التقاليد بعدم اتخاذ قرارات كبرى خلال فترة الحملة الانتخابية”.