الإعلام العبري ينشر أول فيديو لأسيرة إسرائيلية تم تحريرها اليوم
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت وسائل إعلام عبرية فيديو للأسيرة الإسرائيلية نوعا أرغاماني (25 عاما) والتي تم تحريرها اليوم السبت من مخيم النصيرات في قطاع غزة، أثناء لقائها بوالدها.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن قوات خاصة إسرائيلية نفذت مهمة في المحافظة الوسطى بقطاع غزة، زاعمة استعادة ٤ أسرى أحياء.
وفي إعلان مشترك للناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي والناطق باسم الشاباك والناطقة باسم الشرطة، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه في عملية معقدة تم إنقاذ أربعة أسرى إسرائيليين صباح اليوم السبت.
وكشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن أسماء الأسرى الأربعة الذين تم تحريرهم هم نوعا أرغاماني (25 عاما)، ألموغ مئير (21 عاما)، وأندريه. كوزلوف (27 عاما) وشلومي زيف (40 عاما)، اللذين أسرتهم حركة حماس إلى قطاع غزة من حفل "الهانوفا" في 7 أكتوبر.
https://x.com/IsraelHayomHeb/status/1799392691429740907
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وسائل إعلام عبرية أسيرة الإسرائيلية مخيم النصيرات قطاع غزة جیش الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
لماذا يصعد الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على الضفة الغربية؟ (فيديو)
لليوم التاسع على التوالي، تواصل قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاتها ضد الفلسطينيين في إطار عمليتها العسكرية بمدينة جنين الفلسطينية في الضفة الغربية المُحتلة، إذ تُجبر العائلات في مخيم طولكرم على إخلاء المنازل تحت تهديد السلاح بهدف توسيع العمليات في المنطقة، كما استولت على عدة بنايات بهدف تحوليها إلى ثكنات عسكرية، وفي الوقت نفسه تواصل الجرافات العسكرية تدمير البنية التحتية والممتلكات من منازل ومحال تجارية في مختلف أحياء المخيم.
استمرار عمليات التدمير الممنهجوعرض برنامج «مطروح للنقاش»، الذي تقدمه الإعلامية فيروز مكي، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «لماذا تُصعّد قوات الاحتلال الإسرائيلي من عدوانها على الضفة الغربية؟»، إذ أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية، بأنه تم تدمير وحرق 100 داخل طولكرم، في ظل استمرار عمليات التدمير الممنهج للبنية التحتية ومنع طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الدخول إليه، في الوقت الذي أعلن فيه نادي الأسير الفلسطيني أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت العشرات من فلسطينيي الضفة الغربية، واصفاً عمليات الاعتقال بأنها عمليات انتقامية تندرج في إطار جريمة العقاب الجماعي.
تصعيد الاحتلال الإسرائيلي في جنينوتابع التقرير: «وبالأسلوب ذاته، تحرك الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين الشرقي بالضفة الغربية المُحتلة، وأجبر المواطنين على إخلاء المنازل تمهيداً لهدمها، وواصلت جرافات الاحتلال فتح طرق في عمق المخيم، واستمرت عمليات التجريف وتدمير البنية التحتية».
العملية العسكرية الإسرائيليةوواصل التقرير :وبينما يعمل الذراع العسكرية لإسرائيل الذي حول تركيزه من قطاع غزة للضفة الغربية، يبدو أن القيادة السياسية في إسرائيل تُمهد لمحاولات ضم الضفة الغربية على غرار ضم الجولان المُحتل، إذ يأمل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في هذه الخطوة في ظل تفاؤله بعودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض من جديد، والذي كان قد أظهر دعمه الكبير لإسرائيل خلال ولايته الأولى، التي نقل خلالها السفارة الأمريكية إلى القدس، واعترف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية المحتلة واعتبرها جزءاً من إسرائيل.. ليبقى التساؤل قائماً، هل تصبح العملية العسكرية الإسرائيلية بوابة إسرائيل لضم الضفة الغربية؟».