وصفة طبيعية سحرية لطرد الصراصير من البيت بشكل نهائي.. لن تحتاج المبيدات بعد اليوم منوعات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
منوعات، وصفة طبيعية سحرية لطرد الصراصير من البيت بشكل نهائي لن تحتاج المبيدات بعد اليوم،الكثير يعانون من تواجد الحشرات داخل المنزل وخاصة في فصل الصيف، وتعتبر الصراصير من .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وصفة طبيعية سحرية لطرد الصراصير من البيت بشكل نهائي.
الكثير يعانون من تواجد الحشرات داخل المنزل وخاصة في فصل الصيف، وتعتبر الصراصير من أمثر الحشرات انتشاراً.
وبكل تأكيد لا يحب الأشخاص تواجد الصراصير داخل منازلهم، نظراً لأنها تحمل بكتيريا يحتمل أن تكون خطرة ويمكن أن تلوث الطعام أيضاً.
وكون معظم الأشخاص يجدون صعوبة من التخلص من الصراصير المزعجة، حتى مع استخدام المبيدات الحشرية، سوف نستعرض في هذا المقال مجموعة من الطرق والنصائح التي سوف تجعلك لم ترى الصراصير داخل منزلك أبداً:
ـ حافظ على منزلك نظيفاً:
ربما يبدو هذا واضحاً، لكن من المهم الحفاظ على منزل نظيف إذا كنت تريد التخلص من الصراصير أو تجنب الحصول عليها على الإطلاق، حيث أن الصراصير تحب الطعام والأوساخ، ولهذا السبب يجب عليك التنظيف فوراً بعد الوجبات وإخراج القمامة بانتظام.
ـ مثبت الشعر:
إن قمت برش الصراصير بمثبت الشعر، فلن تتمكن من تحريك أرجلها وأجنحتها بعد الآن، لأنها ستلتصق ببعضها البعض. وسوف تختنق ببطء وتموت.
ـ اتركوا أوراق الغار:
قم بتفتيت بعض أوراق الغار ثم نثرها حول منزلك، وإذا كنت تعرف مكان عش الصراصير.
قم برش أوراق الغار هناك، على الأرجح سوف تستيقظ وتغادر للعثور على منزل جديد بدون رائحة أوراق الغار.
ـ التنظيف بالأمونيا:
في حال كنت لا تمانع في الرائحة، فيمكنك محاولة تنظيف أسطح العمل بالأمونيا، امزج كوبين من الأمونيا مع دلو من الماء واستخدمه كمحلول تنظيف، سوف تكره الصراصير ذلك.
ـ اصنع مصائد شرائط لاصقة:
قم بشراء بعض الأشرطة اللاصقة ذات النوعية الجيدة، وضع قطعاً منها حول المنزل مع توجيه الجانب اللاصق لأعلى، ولنتيجة مضمونة ضعها بالقرب من الفتحات التي تستخدمها الصراصير لدخول المنزل.
34.219.62.65
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وصفة طبيعية سحرية لطرد الصراصير من البيت بشكل نهائي.. لن تحتاج المبيدات بعد اليوم وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السياسة.. طبخة تحتاج لطباخ ماهر
بقلم : جعفر العلوجي ..
السياسة ليست مجرد قرارات وخطابات ، بل هي فن بحد ذاته تمامًا كالفنون الأخرى ، لكنها تختلف في طريقة عرضها ، هناك ما هو علني يُصقل ليبدو براقًا وجذابًا ، وهناك ما هو مخفي يُطبخ على نار هادئة خلف الكواليس ، حيث لا يرى الناس سوى النتائج ، بينما تظل الوصفات والأسرار حبيسة الغرف المغلقة .
السياسة كأي طبخة تحتاج إلى طباخ ماهر يعرف ماذا يضع في القدر ويدرك جيدًا التوقيت المناسب لإضافة كل مكون ، ويفهم النكهات التي ستروق للذوق العام .
القائد السياسي هو ذلك الطباخ الذي لا يستعجل نضوج الطبخة ، بل يتأنى، يقرأ المواقف جيدًا ، ويختار ما يخدم شعبه ، حتى وإن اضطر لتجرّع المرارة مرحليًا
ولعل تاريخ العراق الحديث يقدم درسًا واضحًا ، فبعد حربٍ ضروس استمرت لثمان سنوات مع إيران في عهد النظام البائد ، وسقوط نظام صدام حسين ، عادت العلاقات العراقية الإيرانية أكثر قوة ، ولم تكن هذه العودة نتيجة انصياع أو ضعف بل ثمرة لقراءة سياسية عميقة أدركت أن المصالح المشتركة والجغرافيا والتاريخ تحتم على البلدين تجاوز الماضي والانطلاق نحو المستقبل ، رغم ما سال من دماء وما خلفته الحرب من جراح .
ومع ذلك لم يخلُ المشهد من أصوات نشاز ، اعترضت واحتجت لكنها كانت في الغالب أصوات من فقدوا امتيازاتهم ومواقعهم ، أولئك الذين يرتزقون من الأزمات ، ويقتاتون على بقايا الخلافات
واليوم ، تتكرر المعضلة السياسية لكن مع جار آخر ، سوريا فزيارة وزير الخارجية السوري إلى بغداد ولقاؤه برئيس الوزراء والتأكيد على التعاون في كافة المجالات تطرح أسئلة جريئة ومؤلمة هل سيغلق العراق صفحة الماضي ، رغم الجراح النازفة جراء العمليات الإرهابية التي عصفت بأبناء شعبنا ، والتي لم يكن للشارع السوري يدٌ مباشرة فيها ، لكنها جاءت كجزء من حرب بالوكالة فرضتها الظروف السياسية والأمنية؟
هل سيكون العراق قادرًا على تجاوز الأحزان والبدء بمرحلة جديدة من العلاقات مع الحكومة السورية ، خاصة في ظل التحولات الإقليمية والدولية؟
القرار هنا يتطلب حكمة سياسية لا تعني النسيان ، بل تعني التطلع للمستقبل ، فالمواقف لا تُبنى على العواطف وحدها ، بل على المصلحة الوطنية العليا ، وعلى استيعاب أن الشعوب لا تختار دائمًا حكامها ، وأن الشعوب سواء في العراق أو سوريا دفعت أثمانًا باهظة بسبب صراعات تتجاوز حدودها .
السياسة لا تعني التنازل عن الحقوق، لكنها أيضًا لا تعني البقاء أسرى الماضي والمصلحة الوطنية قد تتطلب أحيانًا فتح صفحة جديدة دون أن يُمحى ما كُتب في الصفحات السابقة .
إن العراق اليوم بحاجة إلى سياسة تجمع لا تفرق ، تبني لا تهدم ، تقرأ المتغيرات لا تتجاهلها فهل سنشهد عراقًا يطوي جراح الأمس ليرسم خارطة جديدة من العلاقات الإقليمية ، أم سنظل ندور في ذات الدائرة ، نحمل أوزار الماضي ونعجز عن المضي قدمًا؟
الجواب مرهون بمهارة الطباخ السياسي الذي عليه أن يحسن اختيار المكونات ، ويدرك متى يضع الملح ، ومتى يطفئ النار ، ومتى يقدم الطبق لشعبه .