الاقتصاد “الوطنية للإسكان” تتيح 12 ألف وحدة سكنية جديدة في منصة سكني بأسعار تبدأ من 350 ألف ريال
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “الوطنية للإسكان” تتيح 12 ألف وحدة سكنية جديدة في منصة سكني بأسعار تبدأ من 350 ألف ريال، المناطق_واس أعلنت الشركة الوطنية للإسكان NHC عن إتاحة 12 ألف وحدة سكنية جديدة للحجز عبر منصة سكني بأسعار تنافسية تبدأ من 350 ألف ريال، .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الوطنية للإسكان” تتيح 12 ألف وحدة سكنية جديدة في منصة سكني بأسعار تبدأ من 350 ألف ريال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_واس
أعلنت الشركة الوطنية للإسكان NHC عن إتاحة 12 ألف وحدة سكنية جديدة للحجز عبر منصة سكني بأسعار تنافسية تبدأ من 350 ألف ريال، وذلك ضمن جهودها في ضخ المزيد من الخيارات السكنية المتكاملة بمختلف مناطق المملكة وبأسعار تتناسب مع القدرات الشرائية للمواطنين؛ لتسهم في تحقيق مستهدفات برنامج الإسكان أحد برامج رؤية السعودية 2030 برفع نسبة التملك إلى 70%.
وتتنوع الوحدات المتاحة للحجز ما بين الشقق والفلل والتاون هاوس، موزعةً في عدد من مدن المملكة، مؤكدةً الشركة دورها في تنمية المعروض العقاري وتوفير خيارات سكنية بأعلى معايير الجودة والاستدامة، ضمن مجتمعات سكنية متطورة تجمع بين تكامل الخدمات الأساسية والمرافق الحيوية والمسطحات الخضراء، وذلك بالشراكة مع المطورين العقاريين المؤهلين من ذوي الخبرة والكفاءة.
وأوضحت “الوطنية للإسكان” أن أسعار الشقق تبدأ من 350 ألف ريال بخيارات ومساحات متنوعة، بينما تبدأ أسعار فلل التاون هاوس من 600 ألف ريال، بالإضافة إلى أسعار الفلل التي تبدأ من 700 ألف ريال بتصاميم عصرية ونماذج مختلفة تلبي جميع التطلعات.
ودعت الشركة جميع المستفيدين من خدماتها للدخول على الخدمات الرقمية لسهولة الحصول على المعلومات وحجز الوحدات السكنية المتاحة للبيع وتحميل تطبيق سكني لمستخدمي ios أو الأندرويد أو زيارة الموقع من خلال الرابط https://sakani.sa لتسهيل تملك الأسر السعودية ضمن إجراءات إلكترونية ميسرة.
يذكر أن الشركة الوطنية للإسكان أعلنت خلال شهر مايو عن تسليم أكثر من 25 ألف وحدة سكنية للأسر السعودية، ومن المتوقع أن تتخطى 30 ألف في نهاية أغسطس من العام الحالي، مما يعكس حرصها على تسريع وتيرة تسليم المساكن للمواطنين، وتلبية الطلب المتزايد على الوحدات السكنية عبر تقديم ضواحي ومجتمعات سكنية وفق أعلى المعايير العالمية.
وتُعد الوطنية للإسكان، الرائدة والممكنة لقطاع التطوير العقاري وأكبر مطور رئيس للضواحي والمجتمعات السكنية التي تتسم بجودة الحياة وتهدف إلى زيادة المعروض العقاري بالمملكة، وتوفير خيارات سكنية متنوعة، وذلك في إطار سعيها إلى تحقيق مستهدفات برنامج الإسكان أحد برامج رؤية السعودية 2030 برفع نسبة التملّك السكني للأسر السعودية إلى 70%.
34.219.62.65
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “الوطنية للإسكان” تتيح 12 ألف وحدة سكنية جديدة في منصة سكني بأسعار تبدأ من 350 ألف ريال وتم نقلها من صحيفة المناطق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوطنیة للإسکان
إقرأ أيضاً:
الأنبا أرميا: بيت العائلة المصرية منصة للحوار والتفاهم والوحدة الوطنية
نظم جناح الأزهر الشريف بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين، اليوم الثلاثاء، ندوة بعنوان " احتفالية الأزهر باليوم العالمي للأخوة الإنسانية"، شاركت فيها أ.د/ نهلة الصعيدي، رئيس مركز تعليم الطلاب الوافدين، ومستشار شيخ الأزهر لشئون الوافدين،الأنبا إرميا، الأسقف العام ورئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، وأدار الندوة الدكتور محمد البحراوي أستاذ الصحافة بإعلام الأزهر.
وقالت الدكتورة نهلة الصعيدي، إن العالم بحاجة إلى تعزيز مفاهيم الأخوة والسلام، وبحاجة إلى فهم الآخر لأن ذلك يساعد في حل المشكلات، وأكدت على أهمية تطبيق مبادئ الأخوة الإنسانية حيث أنها تعد جزءًا أساسيًا من رسالة الإسلام، نظرًا لأن الدين الإسلامي حثَّ على تعزيز قيم التعاون والمساواة بين البشر جميعًا، وجاء الخطاب القرآني ليؤكد على أن الناس خلقوا ليتعارفوا ويتعاونوا، لا ليتصارعوا، وأضافت أن الإسلام يعتبر التنوع في البشر مصدرًا للغنى الحضاري، ويعزز من مبدأ السلام والتعايش بين مختلف الأديان والثقافات.
وأشارت الصعيدي إلى أن وثيقة الأخوة الإنسانية التي وقعها فضيلة الإمام الأكبر مع بابا الفاتيكان تعتبر تطبيقًا عمليًا لتعاليم الدين الإسلامي، وتلخيصًا مهمًا لما جاءت به كل الأديان السماوية حيث جاءت كافية وشافية وشاملة لكل الفئات والأطياف والأديان، حيث أكدت على ضرورة التعايش السلمي واحترام الآخر، واهتمت بالمرأة وأهمية تكريمها، وجعلت العمل الصالح هو أساس التكريم وليس اللون أو النوع، وبيَّنت الصعيدي أن المبادئ والقيم التي جاءت بها وثيقة الأخوة الإنسانية دعت إلى نبذ الكراهية والعنف، والعمل من أجل السلام العالمي، كما شجعت على التفاهم والاحترام والفهم المتبادل بين جميع الناس بغض النظر عن معتقداتهم أو ثقافاتهم. وعن دور الأزهر ورسالته، أكدت الصعيدي أنها رسالة عالمية منبثقة من رسالة الإسلام وهدي نبيه الذي دعا للسلام والتسامح، حيث عقد الأزهر الشريف ملتقى الأخوة الإنسانية وملتقى الطلاب الوافدين للتأكيد على أهمية لغة الحوار وتعزيز قيم فهم الآخر، كما عززت مناهج الأزهر من القيم الإنسانية الراقية، ولقد خلق الله الناس جميعا من نفس واحدة على اختلاف لغاتهم وثقافاتهم المختلفة، تربطهم صلة واحدة هي صلة الأخوة والإنسانية.
من جانبه أوضح الأنبا إرميا، الأسقف العام - رئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، أن احترام الآخر يعد من أصول الأديان كافة، حيث يُعتبر الإنسان أكرم مخلوقات الله وله مكانة عظيمة في جميع الأديان، مؤكدًا أن وثيقة الأخوة الإنسانية جاءت لتسليط الضوء على حقوق الإنسان وحمايتها، مشيرًا إلى أن دور علماء الدين لا يقتصر على التفسير الديني فقط، بل يشمل التطبيق الفعلي لهذه المبادئ في حياتنا اليومية، كما أشار إلى جهود الأزهر في تأسيس "بيت العائلة المصرية" الذي يعزز التعايش بين المسلمين والمسيحيين في مصر ويعمل على تعزيز روح الأخوة والتسامح بين أفراد المجتمع، مؤكدًا أن بيت العائلة ليس فقط مؤسسة دينية، بل هو أيضًا منصة للحوار والتفاهم بين مختلف الأديان والثقافات، ويُسهم بشكل كبير في حل القضايا الاجتماعية والدينية بطريقة متوازنة وعادلة، ويمثل نموذجًا حقيقيًا للوحدة الوطنية والحوار بين الأديان.
وأشار الأنبا أرميا إلى أن الأديان السماوية جميعها تدعو إلى التسامح والتعايش المشترك والسلام، موضحًا أن القرآن الكريم جاء بالسلام وخاطب الناس جميعًا باختلاف ثقافاتهم وطالبهم أن يتعارفوا على المودة والمحبة والسلام، مؤكدًا أنه يجب على علماء الدين أن يكونوا قدوة في نشر قيم المحبة والتفاهم بين الناس، كما أنهم على اختلاف مذاهبهم ودياناتهم يتحملون مسؤولية كبيرة في تعزيز الوحدة بين البشر من خلال الحوار البنَّاء والتعاون في خدمة المجتمع، وأشار إلى أن الأخوة الإنسانية تقتضي احترام التنوع الثقافي والديني، والعمل معًا من أجل نشر السلام وتحقيق العدالة الاجتماعية، وهو ما يجب أن يسعى إليه كل عالم دين مخلص لرسالته، داعيًا الجميع إلى تعزيز الاحترام المتبادل والعمل سويًا من أجل إرساء دعائم السلام حول العالم.