"صراخهم بيمتعني".. اعترافات سفاح التجمع كاملة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عثرت قوات الأمن على كاميرات فيديو في الغرفة المعزولة عن الصوت بجودة 4k، في التحقيقات قال المتهم المعروف إعلاميا بـ سفاح التجمع، ممن ضمن اعترافاته:
أستدرجهن وأعذبهن وأقام العلاقة المحرمة معهن حتى الموت من خلال بث مباشر بمواقع "الدارك" للحصول على المال من وقت تواجدي في أمريكا بعد مروري بأزمات مالية
أتناول المنشطات الجنسية أثناء الممارسة
كنت حريصا على عدم إظهار ملامح وجوهنا لعدم التعرف علينا
أبيع فيديوهات أخرى مثل الممارسات السادية
أعددت غرفة بمنزلي معزولة صوتيا لأستمتع بصراخ الفتيات أثناء ممارسة العلاقة
كنت أجبرهن على تناول المخدرات "الآيس والحشيش والترامادول" وأربط الحزام على رقبتهن وأشد شعرهن وأضربهن بالكرباج
لا أتذكر كم النساء اللاتي قتلتهن
أتخلص من الجثث على الطرق الصحراوية
وسيدة كانت تجلب لي الفتيات مقابل المال ومنهم بنت صديقتها "شهد" إحدى ضحاياي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سفاح التجمع التجمع قضية
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: البيوت لا تبنى على الحب فقط
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن كثيرا من الناس تبني البيوت على محض الحب، وكان هناك أبحاث في الجامعات المصرية (وخاصة جامعة القاهرة) على الزيجات التي تبنى على الحب، وجدنا أكثر من 85% منهم لم يكمل هذه الزيجة؛ مؤكدًا أن البيوت لا تُبنى على الحب فقط.
أضاف جمعة ، أن الحب مهم؛ وهو في غاية الأهمية ولكن ليس كل شيء؛ ولا بد البحث عن حسن الدين وحسم الخلق والصلاح خاصة في الرجل؛ لأن تكليفه في الحفاظ على المرأة أعظم من تكليف المرأة، موضحًا أن التفضيل هنا أن الرجل هو المسئول الأول على بقاء الأسرة واستمرارها.
وأشار إلى أن الطغيان بالمال ليس من عناصر النجاح المال مهم؛ وهو عصب الحياة؛ والنبي عندما كان يدعو في مكة وليس لديه مال آمن معه 200 شخص؛ وحينما انتقل إلى المدينة وأصبح هناك دولة رآه في حجة الوداع 114 ألف صحابي.
كشف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، علاقة سيدنا موسى بقارون الذي قال فيه ربنا «إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم»، ويقال إنه كان ابن عم موسى وكان تقيًا.
وأضاف، أن قارون وقع في فتنة المال «فتنة عجيبة قال فيها النبي لو أن لأحدكم واد من ذهب لأراد ثانيًا ولو أنه حصل على الثانية لأراد الثالثة ولا يملاُ عين ابن آدم غير التراب».
وتابع أن فتنة المال فتنة شديدة، وذكرها الله في الأمور التي تُزين للإنسان «وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعُصبة أولي القوة»، مشيرًا إلى أن عبد الرحمن بن عوف لما مات لم يستطيعوا أن يعدوا ثروته فكانوا يأخذونها بالزمبيل «بالمقطف».
أوضح أن هناك فرقًا بين الفرح والسرور «الفرحين هم المتكبرون، أما السرور فهو شيء محمود»، لافتًا إلى أن الله لا يحب المفسدين وهو مبدأ عام في القرآن كله «هناك ما يُسمى بالتوفيق، ومنع الموانع»
ولفت إلى أن الله خسف بمال قارون وبقصره ورجاله الأرض «وأصبح عبرة عبر القرون؛ إن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة وأكثر جمعًا»؛ فـ عاد كان أشد منه قوة «عمل أسفلت كأنه من الذهب «والقوة والجمع تروح في لحظات قليلة».
وأشار إلى أن المجرم لا يُسأل بل يؤخذ أخذ عزيز مقتدر، مشيرًا إلى أن قصة قارون انتهت بعد العقاب الرباني.