فن، الفنان محمد عادل شخصيتى بمسلسل العائدون نموذج مختلف فى الدراما،قال الفنان محمد عادل، إن الدراما تسلط الضوء على أبطال مصر بالأعمال الوطنية، متابعا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الفنان محمد عادل: شخصيتى بمسلسل العائدون نموذج مختلف فى الدراما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الفنان محمد عادل: شخصيتى بمسلسل العائدون نموذج مختلف...

قال الفنان محمد عادل، إن الدراما تسلط الضوء على أبطال مصر بالأعمال الوطنية، متابعا :"شخصيتى في مسلسل العائدون نموذج مختلف فى الدراما ".

 

وأضاف الفنان محمد عادل، خلال برنامج فنون العاصمة، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية: "دوري في العائدون اتسم بالمعارضة ثم التحول لخدمة الوطن".

 

وتابع الفنان محمد عادل: "لا فرق عندى بين عرض المسلسل في رمضان أو لا، ومسلسل الطوفان مسلسل مختلف ونجح لتوفر عوامل النجاح فيه".

 

وقال الفنان محمد عادل :"أقوم بالتحضير الآن لمسرحيتين ومسلسل الفترة المقبلة، وأنا ممثل في المقام الأول لذا لا اهتم بالغناء كثيرا وغنائى في مسلسل سره الباتع كان فكرة المخرج خالد يوسف".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفنان محمد عادل: شخصيتى بمسلسل العائدون نموذج مختلف فى الدراما وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنان محمد عادل

إقرأ أيضاً:

في «الدراما الأوروبية».. كل الدوريات أفضل من «الليجا»!

عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة سلوت: هذا ما أقوله عن صلاح! أنشيلوتي: كل شيء كان سيئاً ولم نكن نستحق حتى التعادل !


وصفت صحيفة «أس» الإسبانية ابتعاد «ثلاثي قمة الليجا» عن المراكز الثمانية الأولى في دوري الأبطال بـ«الدراما الأوروبية»، وقالت إن هناك أمراً سلبياً يحدث للفرق الإسبانية الآن، حيث خرج برشلونة وريال مدريد وأتلتيكو من قائمة المراكز الأولى، بينما لم يحصد جيرونا أي نقاط بعد جولتين، ووجهت الصحيفة انتقاداً لاذعاً لفرقها التي قد تجد نفسها «مُجبرة» على خوض جولة زائدة، بعد انتهاء مرحلة الدوري الأولى، إذا لم تتمكن من إيجاد مقاعد متقدمة، تضمن لها التأهل إلى الدور المقبل بصورة مباشرة.
ولهذا، وضعت «أس» فرق «الليجا» في مقارنة مباشرة مع أندية الدوريات الأوروبية الأخرى، قائلة إن «الإسبان» كانوا الأقل حصاداً خلال هاتين الجولتين، حيث جمع «البارسا» و«الريال» و«الأتليتي» 9 نقاط فقط، بواقع 3 لكل فريق، من إجمالي 24 نقطة كانت مُتاحة أمام الفرق الأربعة، بضم جيرونا، وهو ما يعني نجاح ممثلي «الليجا» بنسبة 37.5% فقط، وهو ما يقل بصورة واضحة عن الجميع، إذ حصدت فرق «الكالشيو» 15 نقطة بنسبة نجاح 50%، مقابل 53% لأندية «البوندسليجا» بإجمالي 16 نقطة، بحساب وجود 5 فرق من كل دوري.
في حين يرتفع الفارق مع «الفرنسيين»، حيث بلغ رصيد فرق «ليج ون» 16 نقطة أيضاً لكن نسبتها 66% لأربعة فرق، وبالطبع يأتي «الإنجليز» في المقدمة بعدما حصد «عمالقة البريميرليج» 20 نقطة، تُمثّل نسبة نجاح للجميع بلغت 83%، ولم يخسر أي منهم على الإطلاق، بعدما ظهر ليفربول وأستون فيلا في المقدمة بـ«العلامة الكاملة»، مقابل 4 نقاط لكل من مانشستر سيتي وأرسنال، بل إن فريقي الدوري البرتغالي، بنفيكا ولشبونة، جمعا 10 نقاط بنسبة 83.3%، بجانب السقوط المُروع لـ«الأتليتي» على يد «النسور»!
على الجانب الآخر، انتقدت «ماركا» ما قام به سيميوني في تلك المباراة بكل قوة، متهمة إياه بـ«حرمان الفريق من لعب كرة القدم»، حيث قالت إن التأخر بهدف في الشوط الأول لم يكن «كارثة»، لكن قرار المدرب بتغيير جريزمان وكوكي ودي بول بين الشوطين كان «الكارثة الحقيقية»، لأنه سلّم بنفيكا المباراة على «طبق من ذهب»، ليضرب «النسور» بـ«الثلاثة» في الشوط الثاني، في حين نشرت تقريراً حول قيام لاعبي ريال مدريد بتوجيه «النقد الذاتي» إلى أنفسهم، ودار الحديث داخل غرفة الملابس حول غياب القتالية والحماس في تلك المباراة، وأن ما حدث سيستنفر طاقات اللاعبين من أجل «الاستفاقة» فيما بقي من جولات بالبطولة القارية.
وفي ليلة سقوط الكبار، عمّت الأفراح الصحف الفرنسية والإنجليزية، وكذلك البرتغالية، حيث سخرت «ليكيب» من «جالاكتيكوس» ريال مدريد الذي تحطّم أمام ليل، ووصفت فريقها المحلي بـ«الملوك» الذي نصّب نفسه كذلك في تلك الليلة التاريخية، وقالت إن «الشماليين» كان الفريق الأفضل على الإطلاق في الجولة الثانية، حسب رأيها، ولم تُفوّت الصحف «الكتالونية» تلك الهزيمة، حيث قالت «لي سبورتيو»: إن «الحمض النووي» الذي يتغنى به «المدريديون» لم يكن حاضراً في تلك الليلة، وتحدثت «موندو ديبورتيفو» عن تكرار الأخطاء الفنية لدى ريال مدريد، وهو ما أسقطه هذه المرة بدلاً من الإفلات مثلما حدث في المباريات الأخيرة.
وتحدثت الصحف الإنجليزية عن «التاريخ المُكرر»، الذي جعل أستون فيلا يهزم بايرن ميونيخ بنفس النتيجة وعلى نفس الطريقة، مثلما فعل قبل 42 عاماً، ليتفوق «الأسود» على «البافاري» بنسبة 100% خلال المواجهتين اللتين جمعتهما في عامي 1982 و2024، في حين أن عناوين الصحف البرتغالية جاءت مُبهجة للغاية، حيث كتبت «أوجوجو» عن «الحفل الكبير»، وتحدثت «ريكورد» عن الأداء الخيالي الخارق للطبيعة، وقالت «كوريو»: إن بنفيكا «سحر» أوروبا كلها، بينما وصفت «أبولا» أحداث المباراة بـ«المهرجان».

مقالات مشابهة

  • خالد حماد: أغنية النور مكانه في القلوب اختراعي.. وعادل إمام أعجب بها جدا
  • محمد بن زايد: مشروع "رأس الحكمة" نموذج للشراكة التنموية البناءة بين الإمارات ومصر
  • في «الدراما الأوروبية».. كل الدوريات أفضل من «الليجا»!
  • عبد العزيز مخيون يكشف كواليس مشاركته بمسلسل «جودر»
  • محمد إمام يشارك بمسلسل حمزة في رمضان 2025
  • أحمد العوضي يخوض السباق الرمضاني 2025 بمسلسل "فهد الملك"
  • الفنانة فاطمة عادل تتصدر التريند بسبب حفل زفافها.. تفاصيل
  • بيراميدز يمنح مصير إبراهيم عادل بيد المدير الفنى للمشاركة فى المباريات
  • غادة عادل تواجه حمادة هلال في “المداح” خلال رمضان 2025
  • أحداث الحلقة 14 من مسلسل برغم القانون.. رحاب الجمل تدخل في غيبوبة