جامعة الملك عبدالعزيز تضع 6 عوامل أساسية لإنجاح تطبيق الواقع الافتراضي الانغماسي
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
المناطق_واس
حققت جامعة الملك عبدالعزيز ريادة بحثية عالمية في مجال الواقع الافتراضي الانغماسي؛ والمبني على منظومة سداسية متكاملة لتفعيل دور هذا الواقع وتطبيقاته في مجال التعليم العالي بالجامعات.
أخبار قد تهمك جامعة الملك عبدالعزيز تدشّن ملتقى الابتكارات في قطاع الصحة ورعاية المسنين 6 يونيو 2024 - 11:25 صباحًا وفدٌ من وكالة الفضاء السعودية يزور جامعة الملك عبدالعزيز لمناقشة تنمية رأس المال البشري في قطاع الفضاء 3 يونيو 2024 - 12:49 مساءً
وأوضح القائم بالدراسة البحثية عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور بدر بن سلمان السليمان؛ أن النموذج المقترح في الدراسة تضمن 6 عوامل أساسية من شأنها الإسهام في نجاح تطبيق الواقع الافتراضي الانغماسي في التعليم العالي، وإيجاد الحلول الناجحة لمواجهة التحديات التي قد تواجه تطبيق الواقع الافتراضي الانغماسي في الجامعات.
يذكر أن هذه الدراسة العلمية تم نشرها في مجلة Interactive Learning Environments والمصنفة في قمة أفضل 7% عالمياً في مجال الأبحاث التربوية وفق إحصائيات قاعدة بيانات Web of Science (ISI سابقاً) والتابعة لمؤسسة Clarivate الرائدة في مجال تصنيف البحوث وقياس أثرها على مستوى العالم، إلى جانب تصدر المجلة في المجال التربوي أيضاً؛ قائمة أفضل 2% من المجلات العالمية في التخصص وفق قاعدة بيانات Scopus ذات السمعة العالمية في التصنيف وقياس أثر الأبحاث عالمياً.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة الملك عبدالعزيز جامعة الملک عبدالعزیز فی مجال
إقرأ أيضاً:
تحرك برلماني بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلى الحكومة، بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية بواسطة المحتالين الذين يلجأون إلى وسائل احتيالية متطورة، من بينها الاتصال بالعملاء وإيهامهم بأنهم موظفو البنوك للحصول على بيانات بطاقاتهم البنكية وسرقة أموالهم.
وقالت عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم: "يقوم المحتالون بالاتصال بالمواطنين مستخدمين أساليب نفسية مقنعة، حيث يدّعون أنهم من خدمة العملاء في البنك ويطلبون تحديث بيانات الحساب أو تفعيل البطاقة المصرفية".
وتابعت: "وبمجرد حصولهم على أرقام البطاقات، تاريخ انتهائها، والرمز السري (CVV)، يتمكنون من سحب الأموال أو إجراء عمليات شراء عبر الإنترنت دون علم الضحية"، مطالبة بالتصدي السريع لهؤلاء المحتالين وتتبعهم من الجهات الرقابية للقبض عليهم في أسرع وقت.
وأشارت عضو مجلس النواب إلى أخطر أساليب النصب المصرفي والتي تتمثل في الآتي:
1- الاتصال الهاتفي المباشر: يتظاهر المحتال بأنه موظف بنك ويطلب معلومات حساسة.
2- رسائل التصيد الإلكتروني: إرسال رسائل بريد إلكتروني أو نصية مزيفة تحمل شعارات البنوك وتطلب من العميل إدخال بياناته.
3- الروابط الوهمية: يتم إرسال روابط مزيفة تشبه المواقع الرسمية للبنوك، حيث يطلب من المستخدم تسجيل بياناته البنكية.
4- انتحال هوية شركات توصيل أو جوائز وهمية: يطلب المحتالون من الضحايا دفع رسوم رمزية بجعلهم يشاركون بيانات بطاقاتهم.
واختتمت النائبة محذرة من مشاركة البيانات البنكية مطلقًا عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني، وتحقق من هوية المتصل من خلال الاتصال بالبنك مباشرة عبر الرقم الرسمي، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة المرسلة عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية، واستخدم تطبيق البنك الرسمي لمتابعة معاملاتك بدلاً من الاعتماد على الروابط المرسلة إليك، بالإضافة إلى تفعيل خاصية الإشعارات الفورية لمراقبة العمليات التي تتم على حسابك، والإبلاغ عن أي محاولة احتيال عبر قنوات البنك الرسمية والجهات الأمنية المختصة.