بعد صفعه شاب بالقلم.. مواقف محرجة لعمرو دياب في الأفراح والحفلات
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تعرض الفنان عمرو دياب، أمس للهجوم الشديد، بعد صفعه شاب بالقلم أراد التقاط صورة تذكارية معه، في حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي، وفي السطور التالية نرصد أبرز المواقف المحرجة التي فعلها مؤخرًا في الأفراح والحفلات والتي أغضبت الجمهور منه.
مواقف محرجة لعمرو دياب
أثناء إحياؤه حفل زفاف ريم سامي شقيقة المخرج محمد سامي الأسبوع الماضي تصرف عمرو دياب مع مهندس الصوت بشكل غير لائق وقام بصفعه وطرده من حفل الزفاف أمام الحضور، بسبب تحريكه للسماعات وهو يغني أغنيته الشهيرة “يا أنا يا لاء”.
وفي دار الأوبرا المصرية في حفل ليالي سعودية - مصرية" والذي أقيمت في فبراير 2024 عندما انتهى الحفل قام بشتم السائق الخاص به ووصفه بأنه "حيوان" بسبب تجمهر الجمهور حوله لالتقاط الصور التذكارية.
وفي سياق آخر، نفذت تذاكر حفل المطرب عمرو دياب، بعد طرحها بساعة واحدة فقط، التي من المقرر إقامتها في دولة بيروت، يوم 10 يونيو الجاري،ومن المقرر أن يقدم خلاله مجموعة من أغانيه المميزة التي يتفاعل معها الجمهور منها الجديدة والقديمة، ومنها: "تملي معاك، نور العين، تقدر تتكلم، قصاد عيني، وغلاوتك، يوم ما إتقابلنا".
ومن ناحية أخري، يحيي عمرو دياب حفلًا غنائيًا آخر في دولة دبي، يوم 18 يونيو المقبل، حيث أعلنت الجهة المنظمة عن اقامة الحفل في أكبر ساحات الحفلات في دبي والتي شهدت أعلى حضور جماهيري لفنان في اخر حفلات الهضبة هناك.
آخر أعمال عمرو دياب
وكان آخر أعمال الفنان عمرو دياب، هو ألبومه الجديد «مكانك»، وعدده 12 أغنية على مدار اليوم بمعدل أغنية كل ساعة عبر تطبيق أنغامي في تجربة جديدة بطريقة طرح الألبومات، واخر أغنية “معنويات مرتفعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطرب عمرو دياب المخرج محمد سامي حفل زفاف ريم سامي عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
المنتدى الإسلامي الوطني يثني على مواقف المفتي دريان وهذا ما طالب به
أثنى "المنتدى الإسلامي الوطني"، في بيان اليوم الإثنين، على مواقف مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان "التي اكدها امام زواره"، وفيها أن لبنان "يمر في وضع دقيق للغاية وحساس، ويتطلب الاسراع في انتخاب رئيس للجمهورية، وتشكيل حكومة فاعلة، في ظل المتغيرات التي تحصل في المنطقة ليكتمل عقد الدولة وينهض الوطن من كبوته وينعم بالاستقرار".وتوقف "المنتدى" كعادته "باستهجانٍ شديدٍ لما آلت إليه الأمور المفروضة والمرفوضة في قضية المسجونين ظلماً في سجون الوطن، فكيف يروق للمسؤولين الزجّ بالسجن لسنوات طويلة لمن لم يحاكم بعد، وهو لا يعلم ما هو ذنبه ولا طبيعة فعلته، بل الأشدّ فظاعةً أن يغفل المسؤولون عن الموضوع وكأن شيئاً لم يحصل".
وطالب المسؤولين جميعاً بالإسراع في إنهاء "هذه الحال المخزية".