تكريم عامل وطن في السلط عثر على ممتلكات لمواطن بقيمة 150 دينار
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
#سواليف
كرم رئيس #بلدية_السلط الكبرى المهندس محمد الحياري #عامل_الوطن #حمزه_حمدان_العلاقمة على أمانته وحسن أخلاقه و تصرفه حين عثوره على #ممتلكات شخصية أثناء قيامة بعملها في منطقة #وادي_الحور تقدر قيمتها ما يقارب (150) دينار وعلى الفور أبلغ المراقب نضال الخرابشه وبدوره أبلغ الرئيس و وجه بضرورة تسليمها لأصحابها وتم تسليم المقتنيات لمالكها على الفور حال معرفته.
وأكد الحياري أن هذه الحادثه ليست المرة الاولى التي يتصرف بها عمال الوطن في بلدية السلط الكبرى بأمانه وحسن أخلاق في إعادة ما يتم العثور عليه لأصحابه دون انتظار مقابل.
مقالات ذات صلة مستشفيات غزة تستغيث وتصعيد إسرائيلي غير مسبوق وسط القطاع 2024/06/08المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بلدية السلط عامل الوطن ممتلكات
إقرأ أيضاً:
بخاري أبلغ الراعي استمرار المساعي لإنجاز الاستحقاق الرئاسي
كتب عمر البردان في" اللواء": إزاء استمرار العدوان الإسرائيلي على لبنان، فإن هناك جهوداً عربية تبذل إلى جانب المساعي الأميركية والفرنسية، من أجل وقف النار. وهو ما أبلغه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان الدكتور وليد بخاري إلى البطريرك بشارة الراعي، حيث أكد السفير السعودي وقوف بلاده الدائم إلى جانب لبنان، وأنها تعمل من أجل تعبيد الطريق أمام انتخاب رئيس للجمهورية في أسرع وقت. وتشير المعلومات إلى أن الرئيس ميقاتي تبلّغ من عدد من المسؤولين العرب والأجانب، أن هناك ضغوطات من جانب المجتمع الدولي، سعياً لوقف العدوان على لبنان، للحؤول دون توسيع إسرائيل رقعة عدوانها على لبنان. لكن الخشية موجودة من تفلّت الاحتلال من كل هذه الضغوطات، حيث أن نوايا رئيس وزراء إسرائيل العدوانية، لم تعد خافية على أحد. وهذا بالتأكيد يثير الكثير من المخاوف على لبنان في المرحلة المقبلة، إذا أصرّ قادة الاحتلال على إفشال مساعي التسوية، على غرار أسلوب التسويف والمماطلة الذي يتبعونه، للتهرّب من وقف الحرب على غزة.
وسط هذه الأجواء، حملت زيارة السفير بخاري لبكركي، مؤشرات لإمكانية عودة الحراك العربي، على صعيد الأزمة الرئاسية، سعياً لجسر الهوة بين اللبنانيين حيال هذا الملف، وتعبيد الطريق ما أمكن، من أجل استعجال انتخاب رئيس للجمهورية، يطوي صفحة الشغور الذي يتحكم بمفاصل البلد، في ظل توقعات بإمكانية معاودة سفراء «الخماسية» تحرّكهم باتجاه القيادات السياسية، من أجل تهيئة مناخات للتوافق على إنجاز هذا الاستحقاق، تزامناً مع الحراك العربي والدولي المتوقع بعد وقف الحرب على هذا الصعيد. وفي حين يواصل السفير الفرنسي إيرفيه ماغرو زياراته على المسؤولين، في إطار جهود بلاده الرامية لتحقيق خرق في الملف الرئاسي، فإن المعلومات المتوافرة من مصادر نيابية، تشير إلى أنه ما لم يطرأ تغيير أساسي على موقف «الحزب» من هذا الملف، فإن الصورة ستبقى كما هي دون تغيير. ما يعني وصول جهود «الخماسية» إلى الحائط المسدود، في ظل عدم استعداد «حزب لله» للبحث في مصير الاستحقاق الرئاسي، قبل توقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وغزة.