براهيمي: “نحن محبطون ولكننا رجال ويجب أن نرفع رؤوسنا”
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
عبّر قائد الخضر، ياسين براهيمي، عن شعوره بالاحباط، بعد الهزيمة المفاجأة على يد منتخب غينيا، الخميس الماضي، في الجولة 3 من تصفيات مونديال 2026.
وقال براهيمي، الذي سيغيب عن مباراة هذا الاثنين. أمام أوغندا، في الجولة 4: “نحن محبطون للغاية، ولسنا سعداء بهذه الهزيمة ولكن كما قلت في عدة مناسبات علينا تحمل مسؤولياتنا”.
وواصل براهيمي، الذي أعفي من سفرية أوغندا بداعي الإصابة: “لم تكن مباراة سهلة أمام منتخب غينيا القوي.. لكننا رجال، ويجب أن نحافظ على رؤوسنا مرفوعة”.
قبل أن يشدد في تصريحات خص بها قناة “الفاف” الرسمية. على ضرورة التعويض في لقاء هذا الاثنين، أمام أوغندا، رغم اقراره بصعوبة المأمورية.
ليعود من جديد ويتحدث عن الخسارة المفاجأة أمام غينيا. قائلا: “لم نتمكن من إيجاد حلول للفوز وأنا أولهم.. لذا علينا تحمل مسؤولياتنا والاعتراف بذلك والاستمرار في العمل.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مصادر تكشف المستور عن تفاصيل إغتيال “جلحة”.. تم اعدامه مع شقيقه وخاله داخل مصنع باليرموك على يد عصام فضيل بعد إساءته لعبد الرحيم دقلو الذي اتهمه بالتسبب في سقوط مدني
انفجرت الأوضاع داخل الدعم السريع, بعد اغتيال القائد الميداني الأبرز “جلحة”, رفقة شقيقه, يوم الثلاثاء الماضي.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن اغتيال “جلحة”, وشقيقه “موسى”, أثار العديد من علامات الاستفهام.
ووفقاً لتدوينات عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي, فإن الإتهامات طالت شخصيات كبيرة ومؤثرة بالدعم السريع.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين, فقد كشف أحد النشطاء عن تفاصيل اغتيال “جلحة”, مشيراً إلى أن اغتياله تم بتصفية من قيادات الدعم السريع بالخرطوم.
وقال الناشط في تدوينته: (جلحة وإخوته وابن عمته وخاله الحرس الخاص له تم إعدامهم رميًا بالرصاص داخل مصنع اليرموك بحضور المـ ـجرم عصام فضيل وإبراهيم مدلل.).
وتابع: (جلحة كان في ضواحي جبرة الشيخ شمال بارا، تم اقتياده من هناك إلى الخرطوم بخديعة. دفع كل مستحقات وتعويضات أبناء المسيرية في الفترة السابقة، وهي أموال طائلة، ليتم إعـ ـدامه بعد وصوله بدلًا من استلام الأموال.).
وواصل الناشط كشف التفاصيل: (عبد الرحيم دقلو, حمل جلحة سقوط مدني وبأنه السبب الأساسي في سقوطها بسبب سحب جنود المسيرية، مما جعل الوضع محتدمًا بينهم. ووصلت إساءات من جلحة إلى عبدالرحيم دقلو، مما أمر بتصفيته وإحضاره للخرطوم.).
وأضاف الناشط: (كواليس الاستجواب والتعذيب والتصفية كانت مسجلة لايف بين المجموعة وعبد الرحيم دقلو أثناء التنفيذ).
وختم مؤكداً: (تم التخلص من جلحة بإصابات مباشرة على الرأس عدة إصابات، مما أدى لت ــشويه وجهه حتى يبعدوا عن أنفسهم الشبهة ويؤكدوا بأنه مات في المعركة. تم نقل جثمانه إلى شرق النيل، ولكن الخطة لم تنجح، وفي النهاية قالوا دي مسيرة).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتساب