اجتماع في دار الفتوى - البقاع بحث في تداعيات حادثة الاعتداء على السفارة الاميركية
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
عقد اجتماع في دار الفتوى - البقاع، برئاسة مفتي زحلة والبقاع الغربي الدكتور الشيخ علي الغزاوي ووفد من بلدة مجدل عنجر، ضم عددا من علماء البلدة ومنسق تيار المستقبل في البقاع الأوسط سعيد ياسين، ورئيس رابطة مخاتير البقاع الأوسط الأستاذ علي يوسف، ومخاتير البلدة: ناصر صالح، بلال جمعة، فاروق أمامة ومحمد ياسين.
وطالب الحاضرون الأجهزة الأمنية "بالإسراع في تقصي الحقيقة من أجل إظهار البريء لاسيما أنه مضى ثلاثة أيام على توقيف ما يزيد عن الأربعين شخصا في هذا الأمر. علما بأن أهالي البلدة كانوا متعاونين مع الدولة إلى أقصى الحدود، وإن من شأن التسريع في التحقيق وإطلاق سراح البريئين أن يحافظ على ضبط الشارع وعدم تهور بعض المتحمسين".
وأهاب المجتمعون بوسائل الإعلام "توخي الدقة في نشر الأخبار وعدم تضخيم الأمور وإعطائها أكبر من حجمها".
وأكد المجتمعون أن "بلدة مجدل عنجر بلدة وطنية حيوية منفتحة على العيش المشترك وتحتكم إلى المؤسسات الرسمية وتحت سقف القانون، وأن الحفاظ على أمن السفارات في لبنان هو جزء من حفظ مؤسساتنا وعلاقتنا مع الدول".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حادثة غريبة وقعت قبل زلزال إسطنبول
في منطقة غازيكوي التابعة لمدينة شاركوي في محافظة تكيرداغ، حدثت حادثة غريبة قبل الزلزال الذي وقع في بحر سيليفري. حيث أفاد رئيس البلدية بأن هناك رائحة غاز كثيفة في المنطقة قبل يوم من الزلزال، وقال: “لأننا أدركنا أن رائحة الغاز قد تكون مرتبطة بخط الصدع. استمرت الرائحة لمدة 5-6 دقائق”.
في 23 أبريل، قبل وقوع الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجات في بحر سيليفري، تم الإبلاغ عن رائحة غاز قوية في ساعات المساء في منطقة غازيكوي، التي تقع عند نقطة خروج صدع جانوس من بحر مرمرة. وقد قال سكان القرية إن الرائحة كانت قادمة من جهة بحر مرمرة، وأنها كانت مشابهة لرائحة الغاز التي شهدتها المنطقة في حادثة حفر سابقة.
يذكر انه في أكتوبر 2023، تم اكتشاف خروج غاز كثيف على عمق 150 مترًا أثناء إجراء عملية حفر في غازيكوي. وكان الحفر مخصصًا لاستخراج المياه، ولكن الغاز الذي خرج أثار ضجة في المنطقة. وأشار رئيس البلدية علي ألتينتاش إلى أن موقع الحفر يقع بالضبط على خط صدع جانوس، وأوضح أن خروج الغاز لا يزال يحدث بين الحين والآخر.
اقرأ أيضاتوقعات جديدة مثيرة لأسعار الذهب