القطراني يتابع الإجراءات المتخذة لضمان السلامة الصحية للأضاحي
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
ليبيا – تابع نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الزراعة والثروة الحيوانية المكلف في حكومة تصريف الأعمال حسين القطراني، في اجتماع موسع، سير الإجراءات التي تتخذ لضمان السلامة الصحية للأضاحي في مختلف الأسواق الليبية.
القطراني،أكد بحسب منصة “حكومتنا” ضرورة تكثيف الجهود من الفرق البيطرية التي ستتولى مراقبة حركة قطعان الأضاحي بالأسواق، منبّها إلى وضع خطة إرشادية لتوضيح التعامل مع الأضحية، وفتح أبواب العيادات البيطرية في أيام العيد لاستقبال الأضاحي المشتبه بمرضها وتقديم النصائح لأصحابها.
هذا وحضر الاجتماع كلا من:” وكيل الوزارة لشؤون الثروة الحيوانية، وعدد من منسقي ومدراء مكاتب القطاع بالبلديات، ورئيس ومدراء الإدارات بالمركز الوطني للصحة الحيوانية”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
النائب الأول لرئيس الوزراء يلتقي قيادات محافظة البيضاء
الثورة نت|
ناقش لقاء موسع اليوم برئاسة النائب الأول لرئيس الوزراء العلامة محمد مفتاح، وضم قيادات محافظة البيضاء، سُبل تفعيل الأداء التنموي والخدمي بالمحافظة.
وفي اللقاء الذي حضره نائب وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية ناصر المحضار، وأمين العاصمة حمود عباد، وعدد من وكلاء الوزارة، أكد العلامة مفتاح أهمية تكثيف الجهود لتحقيق التنمية المحلية والريفية وتنفيذ المشاريع الخدمية بما يلبي حاجات وتطلعات المواطنين.
وحث قيادات وكوادر محافظة البيضاء على إيلاء التنمية الزراعية ما تستحقه من اهتمام، وتحفيز المجتمع المحلي على النهوض بالجانب الزراعي، لما لذلك من انعكاسات إيجابية ومباشرة في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغذاء.
وأشار إلى أهمية الاستعداد للموسم الزراعي وإعداد الخطط والبرامج التي تكفل زيادة المحصول بالتنسيق مع وزارة الزراعة ومكتبها بالمحافظة.
ووجه العلامة مفتاح قيادات السلطة المحلية ومدراء المديريات في المحافظة بوضع خطة لموسم التشجير القادم تتضمن كافة الاحتياجات بما فيها الشتلات الملائمة للبيئة الطبيعية لكل مديرية وعزلها وقراها.
كما أكد على ضرورة اتخاذ تدابير فاعلة للحفاظ على الأشجار لما لها من فوائد اقتصادية وبيئية وصحية.. لافتا إلى ضرورة قيام قيادات السلطة المحلية ومدراء المديريات بتحفيز وتشجيع المجتمع لتنفيذ مبادرات مجتمعية لاسيما في مجال إصلاح الطرق وصيانتها والحد من أضرار السيول.
وتطرق العلامة مفتاح إلى حالة الارتباك والاضطرابات السياسية ومظاهر الانفلات الأمني والتدخلات الأمريكية في شؤون البلد قبل ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر المجيدة.. مبينا أن قوى العدوان سعت ولاتزال لإجهاض هذه الثورة خصوصا بعد ظهور مؤشرات نجاحها، وتحقيقها إنجازات متسارعة في الجانب العسكري والاستقرار الأمني والتعافي الاقتصادي والبدء في تنفيذ مشروعات خدمية وتنموية متنوعة.