بدءًا من الأحد.. "التعليم" توقف إصدار الشهادات الورقية وتعتمد الرقمية/عاجل
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم إطلاق خدمة الشهادة الرقمية لجميع شهادات التعليم العام، في خطوة تهدف إلى التحول الرقمي وتوفير الوقت والجهد.
وتتيح هذه الخدمة إصدار الشهادات وتوثيقها إلكترونياً، دون الحاجة إلى الإجراءات التقليدية من طباعة وختم ومصادقة.
أخبار متعلقة الكشافة تدفع بـ 220 من فتياتها للمشاركة مع أمن الحرم المكيالمدينة المنورة.
#عاجل | #وزارة_التعليم تمكن أولياء الأمور من متابعة درجات أبنائهم يوميًا عبر #نظام_نور، بهدف تعزيز التواصل بين المدرسة والمنزل
للتفاصيل | https://t.co/9uSR8NUeMA#التعليم | #الدراسة | #اليوم@moe_gov_sa pic.twitter.com/RJlqB5laNs— صحيفة اليوم (@alyaum) June 5, 2024الشهادة الرقميةوأشارت إلى أن الشهادة الرقمية ستكون معتمدة لدى جميع الجهات ومعترف بها رسمياً، ويمكن التحقق من صحتها آلياً من خلال رمز الاستجابة السريع (QR Code) أو عبر نظام نور.
وبينت أنه سيتم إيقاف إصدار الشهادات الورقية وختمها وتوقيعها أو المصادقة عليها بدءاً من يوم الأحد القادم، داعية إدارات التعليم والملحقيات والجامعات إلى الاعتماد على الشهادة الرقمية في إصدار شهادات التعليم العام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الرياض التعليم الشهادات الرقمية شهادات التعليم السعودية
إقرأ أيضاً:
إطلاق «جائزة حمدان - الألكسو للابتكارات الرقمية في التعليم»
دبي (وام)
أطلقت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، «جائزة حمدان - الألكسو للابتكارات الرقمية في التعليم»، التي تهدف إلى تشجيع الحلول الرقمية المبتكرة في قطاع التعليم العربي، وتعزيز التحول الرقمي عبر توظيف أحدث التقنيات لدعم جودة التعليم.
وأكد الدكتور خليفة السويدي، المدير التنفيذي للمؤسسة، أن الجائزة تأتي في إطار الجهود المستمرة لدعم الابتكار في التعليم، والاستفادة من الإمكانات الهائلة التي توفرها التكنولوجيا الحديثة، مشيراً إلى أن الابتكار الرقمي أصبح عنصراً أساسياً في تطوير العملية التعليمية وتمكين المعلمين والطلاب من أدوات تعليمية أكثر تطورًا وفاعلية.
تهدف الجائزة إلى تسليط الضوء على المبادرات المتميزة التي تسهم في تحسين عمليات التدريس والتعلم من خلال توظيف تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، وتحليل البيانات الضخمة، بما يدعم بناء بيئة تعليمية أكثر كفاءة واستدامة.
وتتماشى الجائزة مع رؤية الإمارات 2071 الهادفة إلى بناء اقتصاد معرفي متقدم وتعزيز مكانة الدولة مركزاً عالمياً للابتكار في التعليم الذكي، وتشمل الأفراد والمؤسسات في جميع الدول العربية، وتستهدف الطلبة والمعلمين والعاملين في المؤسسات التعليمية، إضافة إلى الباحثين والمطورين في مجالات التكنولوجيا وتقنيات التعليم.
وعلى مستوى المؤسسات، تفتح الجائزة أبوابها أمام الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية والخاصة، إضافة إلى الشركات المتخصصة في التكنولوجيا التعليمية، وفق الشروط والمعايير المعتمدة. وتبلغ القيمة المالية للجائزة 25,000 دولار أميركي لكل فائز، ما يعكس التزام المؤسسة بدعم المبدعين وتمكينهم من تحويل أفكارهم إلى حلول تعليمية رقمية تساهم في تطوير قطاع التعليم في الوطن العربي.