تعرف على قصة لينا وإجبارها على النزوح وحرمانها من عائلتها في غزة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
8/6/2024مقاطع حول هذه القصةفرنسا تعلن تسليم أوكرانيا أول سلسلة من طائرات ميراج والقيام بالتدريب الضروريplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 54 seconds 01:54أصوات من غزة.. معاناة الأمهات بإطعام أطفالهن الرضعplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 30 seconds 02:30مسيرة في الأردن تؤكد أن حل القضية الفلسطينية هو المقاومةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:455 شهداء في قصف إسرائيلي لمنزل بحي الشيخ رضوانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 05 seconds 01:0560 طفلا شهيدا كل يوم في غزة بفعل غارات الاحتلال الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41إقامة أول صلاة جمعة بمخيم جباليا بعد انسحاب قوات الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 06 seconds 02:06ما هي القائمة السوداء للأمم المتحدة؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 22 seconds 01:22من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: نزوح أكثر من 15 ألف يمني خلال ديسمبر الماضي
أعلن تقرير أممي نزوح أكثر من 15 ألف شخص في اليمن بسبب ممارسات جماعة الحوثي والكوارث الناجمة عن المناخ في شهر ديسمبر الماضي.
وقال صندوق الأمم المتحدة للسكان، في تقرير حديث له، إنّ 2156 أسرة أُجبرتْ على النزوح من مناطقها الأصلية، 84 بالمئة منها -أي 1823 أسرة- دفعتها الأزمات والكوارث المتعلقة بالمناخ (السيول) للنزوح من ديارها.
وأفاد بأنّ آلية الاستجابة السريعة قدّمت الإغاثة الطارئة المنقذة للحياة إلى 2128 أسرة، أي نحو 14896 شخصاً في المحافظات المتأثرة.
وتسببت ممارسات مليشيا الحوثي في تدهور الأوضاع الأمنية والاقتصادية والمعيشية، ما دفع آلاف اليمنيين للنزوح داخلياً، وهو ما يفاقم الأزمات الإنسانية في البلاد بشكل حاد.
وكانت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة قد كشفت في وقت سابق عن نزوح نحو 22 ألف يمني خلال عام 2024، ورصدت نزوح 3649 أسرة تضم 21894 فرداً.
وقال رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، نجيب السعدي، إن حركة النزوح الداخلي من المناطق والمحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثي مستمرة، وأنها تتزايد نتيجة الممارسات التي يرتكبها الحوثيون، وإصرارهم على التصعيد وإطالة أمد الصراع على حساب أمن واستقرار الشعب اليمني.
ونقلت صحيفة "الاتحاد" الإماراتية عن السعدي قوله، إن ممارسات الحوثي تتسبب في نزوح آلاف الأسر اليمنية وتدفعها لترك منازلها بحثاً عن مناطق آمنة بعيداً عن الممارسات العدائية.
وذكر رئيس إدارة المخيمات أن الحوثيين يمارسون ضغوطاً ممنهجة على الأسر اليمنية من أجل تجنيد أطفالها وشبابها في صفوف مقاتليهم، ومَن يرفض يتعرض لأعمال انتقامية، وهو ما يدفع العديد مِن العائلات إلى النزوح نحو مناطق أخرى خارج سيطرة الجماعة، بحثاً عن الاستقرار والأمان.