حتى 20 يوليو المقبل.. تخفيف الأحمال من الساعة 3 إلى 7 مساء
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرصا من الدولة على مصلحة الطلاب وانتظام سير عملية الامتحانات، أعلنت الشركة القابضة لكهرباء مصر عبر صفحه التواصل الاجتماعي في بيان سابق لها الشهر الماضي بشأن خطة تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء في ضوء الاستعدادات لعقد الامتحانات بمختلف المراحل الدراسية على مستوى الجمهورية.
وأوضحت أن هذا القرار يأتي ردا على الطلب الوارد من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بشأن عدم تنفيذ خطة تخفيف الأحمال المعتمدة حاليا من الساعة 8 صباحًا حتى 3 مساء خلال فترة عقد الامتحانات بالمدارس على مستوى الجمهورية وذلك من تاريخ 8 مايو 2024 وحتى 20 يوليو 2024
و أنه بناء على التنسيق مع قطاع البترول فقد تقرر تعديل خطة تخفيف الأحمال اليومية لتصبح من الساعة 3 مساء حتى الساعة 7 مساء موزعة على مستوى مناطق الجمهورية بحيث لا تزيد فترة الفصل لكل منطقة على ساعتين وذلك بدءا من تاريخ 8 مايو 2024 وحتى 20 يوليو 2024.
وكان وزارتا الكهرباء والبترول أعلنوا أمس الثلاثاء يوم 5 يونيو أنه نظرا لتزامن بعض إجراءات الصيانة الوقائية فى جزء من شبكات تداول الغاز الإقليمية مع زيادة معدلات الاستهلاك المحلي من الكهرباء نتيجة ارتفاع درجات الحرارة مما يستدعي زيادة فترة تخفيف الأحمال فقط لساعة اضافية يوم الثلاثاء من أجل الحفاظ على الكفاءة التشغيلية للشبكة القومية لنقل الكهرباء والشبكة القومية للغازات الطبيعية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الامتحانات الشركة القابضة لكهرباء مصر تخفيف الأحمال تخفیف الأحمال
إقرأ أيضاً:
حالات الحصبة بمنطقة أوروبا تضاعفت في 2024 لأعلى مستوى منذ 25 عاما
الخميس, 13 مارس 2025 1:54 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
أظهر تحليل أجرته منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) ونشر اليوم الخميس تضاعف عدد حالات الحصبة المبلغ عنها في المنطقة الأوروبية في عام 2024 مقارنة بالعام السابق، ليصل العدد إلى أعلى مستوى له منذ أكثر من 25 عاما.
وتضم منطقة أوروبا 53 دولة في أوروبا وآسيا الوسطى.
وذكرت منظمة الصحة العالمية في بيان أن الأطفال دون سن الخامسة شكلوا أكثر من 40 بالمئة من 127350 حالة مبلغ عنها العام الماضي في المنطقة.
وقال هانز هنري ب. كلوج المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا “الحصبة تعود، وهي بمثابة جرس إنذار. فبدون معدلات تطعيم عالية، لا يوجد أمن صحي”.