يُصادف غدًا الأحد، الذكرى الـ6 على سيامة كاهن كنيسة الشهيد مارجرجس الروماني بناصر التابعة لمطرانية بني سويف للأقباط الأرثوذكس، القس بيجول ناجي.

الذكرى الـ 24 على سيامة القمص يسطس القمص متياس القديس كاربوس.. شخصية مؤثرة بالكنيسة حفظها التاريخ المسيحي

قدمت  الكنيسة  التهنئة القلبية عبر  صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، ببعض الكلمات التي عبرت خلالها عن مكانة هذا الكاهن ودوره في خدمة الطنيسة وأبنائها  منذ تاريخ تولية الخدمة في تاريخ 9 يونيو من عام 2018م.

 

القس بيجول ناجي

 ويتزامن النهضة الروحية مع طقوس الكنيسة الأرثوذكسية في الاسبوع الخامس من الخمسين المقدسة.

الخمسين المقدسة..فترة فرحة متواصلة بقيامة المسيح

تقوم الكنائس طوال مدة الاسبوع الخامس من فترة الخمسين المقدسة بطقوس خاصة يغب عليها الطابع الفرايحي، وهى أيام روحية يعتز بها الأقباط، تحتفل فيها بذكرى قيامة السيد المسيح وهى 50 يومًا منحصر بين عيدي الفصح والعنصرة المقرر اقامته 23 يونيو المقبل، وتُعد رحلة ممتدة للفرحة المسيحية التي شهدت العديد من الأحداث الخالدة في وجدان الأقباط.   

وتنقسم هذه الفترة إلى ٤٠ يوم قبل ذكرى صعود  المسيح، ١٠ يوم بعد الصعود  وهى الفترة التي شهدت في إتمامها  حلول الروح القدس علي التلاميذ، وأما عن كلمة "الخماسين" تعني في معجم اللغة العربية هي إسم رياح مصرية حارة جافة  متربة أي هي أسم رياح مصرية مصحوبة بحرارة جافة ومصحوبة بأتربة ، لذلك تكتب الخمسين في الكنيسة نسبةً لهذه الذكرى المجيدة.   

احتفالات ومناسبات الأقباط

احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، السبت الماضي 1 يونيو الموافق 24 بشنس حسب التقويم القبطي، بمناسبة ذكرى دخول العائلة المقدسة مصر هروبًا من بطش هيرودس الملك، والذي يتفرد به الاقباط من تراث وتاريخ عريق. 

يروي الأقباط على مدار أسابيع هذه الفترة قصصًا أحداثًا مؤثرة  وتدور حول مفهوم ملكوت الله، كما يحمل الأحد من كل اسبوع اسم مختلف، عرف الاسبوع الأول باسم أحد توما ثم أحدالخبز، ثم أحد الماء الحي، مرورًا بأحد النور ، ثم الإيمان، وتعتبر أيام احتفالات واعلان الفرحه الروحية وتعلو الألحان الفريحية، وتعليق الستائر البيضاء، كما تسود الورود التي تتزين بها الساحات داخلها كثيرًا ما تشهد اقامة الأفراح وتمتلأ الأجواء بالبهجة والزغاريد.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الشريف: سحب فئة الخمسين دينار قد تستهدف ضبط سوق الصرف

اعتبر أستاذ الاقتصاد بجامعة بنغازي علي الشريف، أن سحب فئة معينة من العملة، كفئة الخمسين، قد يكون أداة ضمن سياسات تستهدف تقليل الاكتناز وضبط سوق الصرف، خاصة في بيئة تعاني من شح السيولة وتضخم المضاربة على الدولار.

وأضاف الشريف، في في تصريحٍ لـ«شبكة لام» أن قدرة تجار السوق الموازي على تبديل كمية كبيرة منها بالإصدار الجديد بطريقة غير قانونية ستجعل إجراءات المركزي عبارةً عن إجراءاتٍ شكلية وتفقد إلى تأثيرها الحقيقي، وفقاً لقوله.
وأشار إلى أن هذا الأمر وقد يؤدي إلى مزيد من فقدان الثقة، مما يزيد من سلوك الاكتناز والمضاربة بدلاً من الحد منه.

مقالات مشابهة

  • عمان تعلن استمرار المحادثات الأمريكية الإيرانية الاسبوع المقبل
  • كربلاء المقدسة .. مدينة النور التي أخرست ألسنة التشاؤم وأضاءت دروب الأمل
  • انخفاض جديد للدولار في بغداد واربيل ببداية الاسبوع
  • خبير الزلازل التركي الشهير ناجي غورور يحذر من اقتراب وقوع زلزال كبير في بحر مرمرة
  • مكان برتاح فيه.. هناك هند صبري تحتفل بذكرى تحرير سيناء
  • الشريف: سحب فئة الخمسين دينار قد تستهدف ضبط سوق الصرف
  • دعاء اخر يوم فى الاسبوع .. ردده يغفر كل ذنوبك
  • الكنيسة القبطية تهنئ الرئيس والشعب بذكرى تحرير سيناء
  • «سينا عايشة فينا».. القوات المسلحة تحتفل بذكرى تحرير سيناء - فيديو
  • القس أندريه زكي يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بذكرى تحرير سيناء