رئيس بعثة حج الجمعيات الأهلية يصل إلى الأراضي المقدسة.. ويطمئن على الخدمات المقدمة للحجاج
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابعت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، عمليات تفويج حجاج الجمعيات الأهلية إلى الأراضي المقدسة، حيث يكتمل اليوم السبت وصول حجاج الجمعيات الأهلية المتجهين إلى المدينة المنورة أولاً، حيث يغادر حجاج الجمعيات الأهلية بمحافظات "القاهرة والجيزة والدقهلية" مطار القاهرة الدولي متجهين إلى المدينة المنورة ليكتمل بذلك وصول 3590 جاحا إلى المدينة المنورة.
ومن المقرر أن يغادر غدا الأحد الموافق 9 يونيو آخر أفواج حجاج الجمعيات الأهلية إلى مكة المكرمة، حيث تغادر أفواج حجاج الجمعيات الأهلية لمحافظات "أسيوط والمنوفية وشمال سيناء" ليكون الإجمالي العام الذي وصل مكة المكرمة 4175 حاجا.
يأتي هذا في الوقت الذي وصل فيه أيمن عبد الموجود مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس بعثة حج الجمعيات الأهلية إلى مكة المكرمة، وذلك لترأس البعثة، حيث حرص على تفقد الخدمات المقدمة لحجاج الجمعيات الأهلية، مؤكدا أن السيدة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي وجهت بتذليل أي صعوبات قد تواجه الحجاج من أجل أن يؤدوا المناسك في سهولة ويسر.
والتقى عبد الموجود عددا من حجاج الجمعيات الأهلية واستمع لآرائهم في الخدمات المقدمة لهم في الأراضي المقدسة من توافر الرعاية الطبية وتواجد الوعاظ والواعظات لاستشارتهم في أي أمور تتعلق بمناسك الحج، بالإضافة إلى تواجد المشرفين بجانبهم للعمل على تلبية احتياجاتهم في أى وقت.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزيرة التضامن مكة المكرمة حج الجمعيات حجاج الجمعيات الأهلية حجاج الجمعيات توافر الرعاية الطبية حجاج الجمعیات الأهلیة
إقرأ أيضاً:
العيد في المدينة المنورة… عادات أصيلة وذكريات متوارثة
المناطق_واس
يحافظ أهالي المدينة المنورة على عاداتهم المتوارثة في الاحتفال بعيد الفطر، وتعكس قيم الألفة والتكافل الاجتماعي، حيث تبدأ الاستعدادات مبكرًا وسط أجواء من الفرح والترقب.
وكانت المنطقة تشهد ليلة العيد إطلاق 21 طلقة مدفعية، تضفي أجواءً احتفالية تمتزج بفرحة الأطفال، وكان الكبار يجهزون الحلويات، بينما يحتفل الأطفال بالأهازيج والرقصات التراثية.
أخبار قد تهمك “الأرصاد”: أمطار خفيفة على منطقة المدينة المنورة 31 مارس 2025 - 7:54 صباحًا الأرصاد ينبه من هطول أمطار متوسطة على منطقة المدينة المنورة 30 مارس 2025 - 7:05 مساءًولربط الماضي بالحاضر بروح الفرح والمحبة يجتمع الرجال والنساء والأطفال صباح يوم العيد للذهاب إلى صلاة العيد، ثم يتوجهون إلى منازل كبار العائلة للمعايدة والإفطار، وتُزيّن السفرة المدينية بالأطباق التقليدية، بعدها ينطلق الأطفال لجمع العيديات وترديد الأهازيج الخاصة والاستمتاع بالفعاليات التي تقام بالمنطقة، لتبقى هذه الأيام محفورة في ذاكرتهم.
وتستمر مظاهر الفرح عامًا بعد عام، مع تمسّك أهالي المنطقة بعاداتهم الأصيلة، إذ لا تقتصر المعايدات على العائلة فقط بل تمتد إلى معايدة إمام المسجد وشيخ الحارة، إضافةً إلى تبادل الجيران المعايدات والحلوى في أجواء يعمّها الفرح والسرور.