طلاب علمي بأزهر الشرقية يشتكون من قطعة «الترجمة» في امتحان اللغة الإنجليزية
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أدى نحو 6774 طالب وطالبة بالقسم العلمي بالشهادة الثانوية الأزهرية بالشرقية، الإمتحان اليوم السبت في مادة اللغة الإنجليزية، على مستوى 17 إدارة تعليمية بنطاق المحافظة، وسط تطبيق كافة الإجراءات التأمينية والوقائية حفاظاً على سلامة الطلاب، والملاحظين، والعاملين بالمعاهد المنعقد بها الإمتحانات.
وأعرب عدد من الطلاب عن حالة الضيق الشديد بسبب صعوبة قطعة «الترجمة» المقررة عليهم الزاميا في ورقة الأسئلة، مؤكدين بأنهم حاولوا بصعوبة الإجابة عليها، دون أن يتأكدوا من صحة إجاباتهم.
وكان الدكتور السيد أحمد الجنيدي رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، قد تفقد عدد من اللجان الامتحانية، لمتابعة إنتظام سير الإمتحانات.
واطمأن رئيس منطقة الشرقية الأزهرية على انضباط اللجان، والتأكد من تهيئة المناخ الملائم للطلاب، مشددًا على الإلتزام التام بتعليمات قطاع المعاهد والمنظمة لأعمال الإمتحانات، واحتواء الطلاب وعدم ترهيبهم،كما تابع مقر الاختبارات الشفوية الإلكترونية بتلك اللجان، واطمأن على مراجعة الملفات الصوتية للاختبارات، وكذا التأكد من جودتها من قبل مسئول الحاسب الآلي.
وأوضح رئيس المنطقة الأزهرية بالشرقية، أن إجمالي عدد المتقدمين لأداء امتحانات الثانوية الأزهرية بشعبتيها العلمية والأدبية لهذا العام بلغ 17832 طالب وطالبة، مقسمين إلى 6774 طالب وطالبة بالشعبة العلمية، و 11058 طالب وطالبة بالشعبة الأدبية،على مستوى 60 لجنة بمختلف مراكز ومدن المحافظة.
وفي سياق متصل، تفقد الدكتور السيد أحمد الجنيدي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية ، انتظام العمل بكنترولي الشهادتين الابتدائية والإعدادية للفصل الدراسي الثاني بمقر معهد الصفوة النموذجي للفتيات، وذلك للوفوف على آخر الاستعدادات لبدء أعمال التصحيح.
وخلال الزيارة، شدد رئيس المنطقة على ضرورة مراجعة أوراق الإجابة جيدًا قبل أعمال التصحيح، موجهاً بأهمية تحري الدقة عند تقدير الدرجات، وعدم ترك أي فقرة بدون تصحيح، واعتبار مصلحة الطلاب في المقام الأول.
وأوضح رئيس الإدارة المركزية أنه تم اختيار مجموعة من أكفأ المعلمين ممن يتمتعون بحسن السيرة والعمل حتى ضغط، وذلك لأنهاء أعمال الكنترول بأفضل صورة، مؤكدًا أنه لا مكان لمقصر أو مهمل في أداء عمله، محذرًا الجميع من أي تهاون أو تقصير أو إهمال في أعمال الكنترول، ومشيدًا بالجهود التى قامت بها لجنتي النظام والمراقبة للشهادتين الابتدائية والإعدادية لإنهاء وتجهيز أوراق الإجابة للتصحيح
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المناخ الملائم الملائم للطلاب امتحانات أزهر الشرقية إدارة تعليمية الثانوية الأزهرية مراجعة السبت منطقة الشرقية الإجراءات التأمينية اللغة الإنجليزية الإدارة المركزية اللجان الامتحانية قطاع المعاهد الملاحظين طالب وطالبة
إقرأ أيضاً:
كلمات عامية اقتحمت اللغة الإنجليزية في 2024.. تعرف عليها
عام 2024، دخلت العديد من الكلمات العامية الجديدة إلى قاموس اللغة الإنجليزية، مما يعكس التغيرات المستمرة في استخدام اللغة، وتكيفها مع التحولات الاجتماعية والثقافية.
في تقرير نشرته صحيفة "نيويورك بوست"، استعرضت لائحة المصطلحات العامية الجديدة، التي ظهرت عام 2024، بناءً على رصد موقع Unscramblerer.com المتخصص في تتبع الكلمات والعبارات المستجدة حول العالم.
وهذه الكلمات، التي باتت جزءاً من اللغة اليومية، تنوّعات معانيها ما بين عبارات طفولية أو كلمات جديدة تركز على مفاهيم الرقي والوعي الاجتماعي.
وفيما يلي أبرز 10 مصطلحات لعام 2024:
1. "ديمير"
تعني هذه الكلمة "محتشمة" أو "خجولة"، وتستخدم لوصف الشخص الذي يتسم بالتحفظ والرقة في تصرفاته أو مظهره. أصبحت شائعة على تيك توك، وجذبت 260 ألف عملية بحث خلال هذا العام.
وأصبحت هذه الكلمة شائعة للغاية على تطبيق تيك توك، حيث انتشرت بشكل كبير كمصطلح يعبر عن موضة جديدة تتبناها الفتيات اللاتي يرتدين ملابس تعكس الأنوثة والبراءة في نفس الوقت، مع مظهر متحفظ وأنيق.
وتحوّلت الكلمة إلى جزء من توجه ثقافي، مما يبرز تأثيرها الكبير على منصات التواصل الاجتماعي والموضة الحديثة.
2. "سيغما"مصطلح مستوحى من الحروف اليونانية، ولكنه أصبح يحمل معنى جديداً للدلالة على الشخص الانطوائي أو المستقل الذي يسير في طريقه الخاص دون الحاجة للتكيف مع القواعد الاجتماعية أو الجماعية. في السنوات الأخيرة، أصبح هذا المصطلح شائعاً على منصات مثل تيك توك، حيث يبحث الناس عن هذه الشخصية المستقلة وغير التقليدية.
3. "سكيبيدي"انتشرت عبر مواقع التواصل، لاسيما تيك توك ويوتيوب، إضافة إلى منصّات اللعب، مقاطع فيديو حول كائتنات هجينة، أطلق عليها اسم "سكيبيدي". ولاقت هذه الفيديوهات رواجاً كبيراً بين الأطفال والمراهقين، وتحولت إلى تريند ثقافي حديث على الإنترنت.
تم البحث عن هذه الكلمة الغريبة، 205 آلاف مرة، حتى أنها استُخدمت كزي شهير خلال احتفالات عيد الهالوين في 2024.
4 "سوبريكيه"
هو مصطلح فرنسي يعني "لقب" أو "اسم مستعار". يشير إلى وصف غير رسمي لشخص أو شيء بناءً على خصائصه الخاصة، وأصبح جزءاً من ثقافة هذا الجيل في منصات التواصل الاجتماعي، حيث يستخدمونه لإضافة طابع خاص أو مميز عند وصف الأشخاص أو الأشياء.
البحث المتكرر عن هذا المصطلح البالغ نحو 100 ألف مرة، يعكس مدى انتشاره واستخدامه في المحادثات اليومية بين هذا الجيل، مما يدل على أن هذه الكلمة أصبحت جزءاً من ثقافتهم على الإنترنت وتُستخدم للتعبير عن أسلوبهم العصري والمتفرّد.
5. "شمالتز"هو مصطلح يهودي قديم كان معروفًا للأجيال السابقة، ولكنه يعود الآن ليحظى بشعبية بين الشباب. يشير المصطلح إلى شيء مبالغ فيه في العاطفة أو الميلودراما، مثل الأفلام أو القصص التي تركز بشكل كبير على المشاعر.
لقد تم البحث عن هذا المصطلح 65 ألف مرة، مما يدل على عودته ككلمة شائعة في محادثات الجيل الحالي.
6. "سين"اختصار عامي يعود إلى اللغة الإنجليزية الحديثة ويستخدم للإشارة إلى "الذات" بشكل غير رسمي.
يعود استخدام هذا المصطلح إلى ثقافة الإنترنت، حيث يميل المستخدمون إلى تبسيط الكلمات واختصارها في محادثاتهم اليومية على منصات التواصل الاجتماعي مثل تويتر وإنستغرام.
ومع البحث عنه 50 ألف مرة، يمكن ملاحظة أن المصطلح قد أصبح شائعاً في حوارات الشباب، ما يعكس اهتمامهمم إلى تبسيط الكلمات واختصارها في محادثاتهم اليومية على منصات التواصل الاجتماعي، مع الحفاظ على المعنى.
7. "كاتز"ليس المقصود بها المطعم الروسي الشهير في وسط موسكو، بل هي كلمة يهودية الأصل جرى البحث عنها عبر منصات البحث خلال 2024 كثيراً حتى بلغ عدّاد مؤشر البحث 34 ألف مرة،
وهي من بين المصطلحات التي اكتسبت معانٍ بعيدة عن أصولها التقليدية، وأصبحت تستخدم بين الشباب بشكل خاص في المحادثات اليومية عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتوصيل فكرة المتعة أو الترفيه.
8. "أوفر"كلمة فرنسية الأصل، تعني مجموعة الأعمال الفنية التي أنجزها فنان أو كاتب أو موسيقي طوال حياته المهنية.
وفي الوقت الحالي، يظهر استخدام المصطلح بشكل متزايد في الثقافة العامة، حيث تم البحث عنه أكثر من 25 ألف مرة، ما يعكس اهتماماً متزايداً بين الشباب بالفنون والإبداع في الأوساط الأكاديمية والمجتمعية.
9. "برين"مصطلح يشير إلى الأطفال الذين يظهرون سلوكاً أو أسلوباً قريباً من المراهقين.
أصبحت هذه الظاهرة شائعة بين الأجيال الجديدة، وتم البحث عن هذا المصطلح حوالي 20 ألف مرة، مما يعكس كيفية تفاعل الأطفال مع ثقافة المراهقين في العصر الحديث.