عاجل| خروج ميناء شرق بورسعيد من قائمة أقوي 10 موانئ حول العالم.. وميناء السخنة يحتل المركز 147 عالميا
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
خرج ميناء شرق بورسعيد من تصنيف أقوي 10 موانئ حول العالم، وتراجع إلى المرتبة 16 عالميا؛ وذلك ضمن تقرير البنك الدولي لقياس أداء الموانئ حول العالم خلال عام 2023.
وضمت قائمة الموانئ المصرية على مؤشر البنك الدولي، ميناء “السخنة” أيضا الذي تقدم 147 مركزا ليحتل المرتبة 122 على المؤشر، مقارنة بالمركز 169 في عام 2022.
ويضم تصنيف البنك الدولي لقياس أداء الموانئ حول العالم حصر لإداء 405 ميناء، يتم تصنيفهم حسب الكفاءة بناء على عدة عوامل منها مدة بقاء سفن الحاويات في الميناء. وجودة الأرصفة والبنية التحتية، وقدرة الميناء على استيعاب اكبر قدر بحمولات مختلفة.
و أحتل ميناء يانغ شان بالصين المركز الأول في قائمة البنك الدولي لأقوي الموانئ لعام 2023، تلاه ميناء صلالة في عمان، واحتل ميناء قرطاجنة في كولومبيا المركز الثالث، ببنما جاء ميناء طنجة بالمغرب المركز الرابع، ثم جاء في المركز الخامس ميناء نينغبو بالصين.
واشار “البنك الدولي” في تعليقا، إلى أن الاضطرابات الإقليمية أثرت على أداء الموانئ في كل مكان في العالم، مشيرا إلى أنه استند في إعداد تقريره بالتعاون مع مؤسسة ستاندرد أند بورز العالمية، إلى أكبر مجموعة بيانات على الإطلاق تضم أكثر من 182 ألف عملية وصول وتحميل وتفريغ للسفن في الموانئ، و238.2 مليون عملية نقل، ونحو 381 مليون وحدة شحن تعادل عشرين قدمًا على مدار عام 2023 بأكمله. ويتم نقل أكثر من 80% من تجارة البضائع عن طريق البحر، وبالتالي فإن مرونة الموانئ وقدرتها على الصمود في مواجهة الصدمات وكفاءتها وأدائها العام غاية في الأهمية للأسواق العالمية والتنمية الاقتصادية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البنک الدولی حول العالم
إقرأ أيضاً:
اليمن ثانياً ضمن قائمة أسوأ اقتصادات في العالم خلال عام 2025
أظهرت قائمة أنجزتها "براند فيجين"، المتخصصة في رصد العلامات التجارية، في تقرير صادر عنها أن اليمن ضمن قائمة أسوأ ثمانية اقتصادات في العالم، في عام 2025.
ووفقاً للقائمة احتل اليمن المرتبة الثانية ضمن قائمة أسوأ ثمانية اقتصادات في العالم، خلال العام الحالي.
ودمرت الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي كل القطاعات في اليمن، ما أدى إلى حالات ركود متكررة وانخفاض نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بأكثر من 50%، مما أدى إلى كارثة إنسانية هائلة، حيث أصبح الملايين على شفا المجاعة.
كما تكابد غالبية السكان البطالة على نطاق واسع، ويعيش نحو 80% منهم تحت خط الفقر، وإلى جانب آفاق إعادة الإعمار الضئيلة والاستثمار الأجنبي المباشر الضئيل، فإن البيئة التي تعاني من الصراع المستمر في اليمن تعزز ترتيبها بين أسوأ الاقتصادات في عام 2025.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا