شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مصادر دبلوماسية تكشف دور الخماسية محصور بهذين الأمرين، أكدت مصادر دبلوماسية لـ الجديد أن المرتكز الذي انطلقت منه الخماسية هو في احترام سيادة لبنان وعدم الدخول في لعبة الاسماء واحترام إرادة القوى .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر دبلوماسية تكشف.

. دور الخماسية محصور بهذين الأمرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصادر دبلوماسية تكشف.. دور الخماسية محصور بهذين الأمرين
أكدت مصادر دبلوماسية لـ"الجديد" أن "المرتكز الذي انطلقت منه الخماسية هو في احترام سيادة لبنان وعدم الدخول في لعبة الاسماء واحترام إرادة القوى السياسية والدستور والحق الموكل للنواب".  وأضافت المصادر: "دور الخماسية محصور في توفير شبكة الامان الدولية للبنان والدعوة الى معادلة التوافق، أي ألا يطعن فريق بالآخر ولا يفرض فريق على آخر". 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصادر دبلوماسية تكشف.. دور الخماسية محصور بهذين الأمرين وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

“حماس”: جهود الوسطاء مستمرة والمؤشرات إيجابية

#سواليف

أكد المتحدث باسم حركة ” #حماس ” #عبداللطيف_القانوع ، أن جهود #الوسطاء العرب لا تزال قائمة لاستكمال تنفيذ #اتفاق_وقف_إطلاق_النار.

وقال القانوع في منشور عبر قناته على “تلغرام”: “جهود الوسطاء المصريين والقطريين مستمرة لاستكمال تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار والبدء بمفاوضات المرحلة الثانية، والمؤشرات إيجابية بهذا الصدد”.

وأضاف: “نؤكد جاهزيتنا لخوض مفاوضات المرحلة الثانية بما يحقق مطالب شعبنا، وندعو لتكثيف الجهود لإغاثة قطاع #غزة ورفع #الحصار عن شعبنا المكلوم”.

مقالات ذات صلة البدء بتمديد العمل في مركز حدود جابر اليوم 2025/03/09

وأشار المتحدث باسم “حماس” إلى أن “وفد قيادة الحركة المتواجد في القاهرة منذ أمس، يناقش سبل بدء #مفاوضات المرحلة الثانية وإلزام الاحتلال بها وآليات تطبيق مخرجات القمة العربية”.

يأتي ذلك فيما تواصل السلطات الإسرائيلية منع دخول المساعدات إلى قطاع غزة وإغلاق المعابر بشكل كامل، فيما تشهد المفاوضات حالة من الجمود في ظل تنكر إسرائيل لاستحقاقات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

وفي غضون ذلك، طلب مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، من إسرائيل إرجاء استئنافها للحرب على غزة، في محاولة لإحداث اختراق في المحادثات.

جاء ذلك في ظل تهديدات أطلقها ترامب، ومبعوثه للشرق الأوسط، باسئتناف الحرب على القطاع في حال لم تمتثل “حماس” للمطالب الإسرائيلية، فيما تخطط تل أبيب لتنفيذ مراحل تصعيدية تشمل قطع الكهرباء والمياه، وشن غارات جوية، وصولًا إلى إعادة احتلال أجزاء من غزة، وفقًا لما أوردته مصادر إسرائيلية وأمريكية مطلعة على الخطط العسكرية الإسرائيلية.

وصرح وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن “الخطوات المقبلة قد تشمل قطع الكهرباء والمياه عن القطاع”، مؤكدا أن هذه الإجراءات نوقشت خلال اجتماع لمجلس الوزراء الأمني الأسبوع الماضي.

وفي حال لم تحقق هذه الضغوط أهدافها، فإن إسرائيل قد تلجأ إلى تصعيد عسكري يشمل تنفيذ غارات جوية وهجمات برية موضعية “تكتيكية” ضد ما يُزعم أنها مواقع لحماس، بحسب مصدر أمني إسرائيلي مطّلع على الخطة.

وبحسب مصادر إسرائيلية، فإن الخطوة النهائية في هذا المخطط قد تكون إعادة اجتياح قطاع غزة بقوة عسكرية أكبر مما استُخدم في مراحل الحرب السابقة، مع احتمال فرض سيطرة جزئية على الأرض، بالتزامن مع استهداف “قدرات حماس العسكرية”، وذلك في تناقض مع تقارير إسرائيلية أخرى تشير إلى صعوبة التعبئة مجددا لقوات الاحتياط والجنود وحشدهم للحرب، بنسب كبيرة.

وذكرت مصادر مطلعة على سير المفاوضات، أن إسرائيل “قدمت عرضا” لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار دون الانتقال لمفاوضات المرحلة الثانية، بشرط استمرار حماس في إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دون التزام الاحتلال بإنهاء الحرب، لكنها حددت مهلة حتى اليوم السبت لقبول هذا العرض.

ويرى بعض المحللين الأمنيين الإسرائيليين أن الجيش الإسرائيلي في “وضع أفضل حاليا لتنفيذ عمليات عسكرية واسعة في غزة، مقارنة ببداية الحرب”، فبحسب ما قالته مصادر عسكرية لـ”وول ستريت جورنال”، فإن إسرائيل أعادت تزويد قواتها بالذخائر والأسلحة، كما خففت إدارة ترامب القيود المفروضة عليها من الإدارة الأمريكية السابقة.

ويذكر المحللون أن “إسرائيل لم تعد مضطرة لإبقاء قوات كبيرة متمركزة على الحدود الشمالية، بعدما فرضت على حزب الله تهدئة قسرية عبر حملة عسكرية مكثفة في الخريف الماضي”.

مقالات مشابهة

  • سوريا: فصائل مسلحة تهاجم قرى في اللاذقية وطرطوس
  • جهود دبلوماسية لإطلاق المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • الجماعات المسلحة تواصل ارتكاب المجازر بحق السوريين
  • هآرتس: قطر تستخدم دبلوماسية بارعة في ملف مفاوضات غزة
  • مقتل فلسطيني وإصابة آخرين في شرق غزة
  • عاجل| مصادر للجزيرة: مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى
  • “حماس”: جهود الوسطاء مستمرة والمؤشرات إيجابية
  • استنفار عام لوزارة الدفاع السورية في عدد من المحافظات
  • سرقة مساعدات رمضانية تقود إلى توقيف شخص ببوجدور
  • السعودية: لن نقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية مستقلة