نصر الله: لا علاقة لنا بأحداث "عين الحلوة" ونناشد المعنيين بوقف الاقتتال
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
ناشد أمين عام "حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، اليوم الخميس، جميع الأطراف المعنية بوقف الاقتتال في مخيم "عين الحلوة" الفلسطيني في لبنان.
إقرأ المزيد مقطع فيديو متداول لـ"اشتباكات مخيم عين الحلوة في لبنان".. فما حقيقته؟ (فيديو)وفي كلمة له، قال حسن نصر الله: "هناك وسائل إعلامية لبنانية تصر زورا على اتهام "حزب الله" بالوقوف وراء أحداث مخيم عين الحلوة".
وأضاف: "أناشد جميع الأطراف المعنيين بوقف الاقتتال في مخيم عين الحلوة".
وتابع أمين عام "حزب الله": "لا علاقة لنا، من قريب ولا من بعيد، بأحداث عين الحلوة، ونعمل مع كل المرجعيات لوقف هذا الاقتتال".
وشهد مخيم "عين الحلوة" اشتباكات مسلحة خلال الفترة الأخيرة بين عناصر حركة "فتح" وتنظيم "جند الشام"، حيث أدت إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى، ونزوح عدد ملحوظ من سكان المخيم.
المصدر: "الميادين" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا تويتر حزب الله حسن نصرالله غوغل Google فيسبوك facebook عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء: يجوز إعلان الصدقة في حالات التحفيز
قال الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الصدقة في السر أفضل من العلن، كما ورد في القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى: «إن تبدوا الصدقات فنعما هي»، وفي الآية الأخرى: «وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم»، هذا يعني أن إخفاء الصدقة أفضل لأنها تُبعد عن الرياء وتزيد الأجر للمتصدق، لكن، إذا كان الأمر يتعلق بالزكاة، فهي واجب على المسلم ويجب إخراجها علنًا عند الأماكن المستحقة والمرخصة.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء أن النبي صلى الله عليه وسلم أكد ذلك في الحديث الشريف، حيث ذكر أن من سبعة يظلهم الله في يوم لا ظل إلا ظله، رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، وبالتالي هذا الحديث يظهر أن إخفاء الصدقة يُعتبر الأفضل في معظم الأحوال.
وأوضح: «في بعض الحالات مثل تعليم الأبناء أو تحفيز المحيطين بالصدقة، يمكن الجهر بها بشكل محدود، بشرط أن يكون الشخص مخلصًا في نيته وألا يدخل الرياء في قلبه، وبالتالي، يمكن أن يكون الإعلان عن الصدقة مقبولًا في مثل هذه الحالات، ولكن الأفضل دائمًا أن تكون الصدقة في السر لتحقيق الأجرالأكبر».