متابعة بتجــرد: تراجعت الممثلة والراقصة المصرية نجوى فؤاد عن تصريحاتها بحق مواطنيها النجم عمرو دياب والفنانة يسرا، حول فضلها عليهما.

وقالت فؤاد في التصريحات الأولى إن دياب كان يغنّي خلفها وهي ترقص في الفنادق والملاهي الليلية، مضيفةً:”مكنش لاقي شغل”.

وتابعت عن يسرا: “أنا صارفة عليها 3 أو 4 ملايين جنيه، ولغاية إمبارح كان عندها مقابلة في بعض القنوات ولم تقل إنها بدأت أول فيلم عندي”.

وتعرضت فؤاد لسيل من الانتقادات القاسية عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ما دفعها إلى نفي التصريحات المصوّرة، والزعم أنها “مفبركة”.

وقالت نجوى فؤاد خلال مداخلة مع برنامج “الصراحة”، إن عمرو دياب ولد فناناً كبيراً منذ بداياته، وأنه بمثابة أخيها الصغير. وأضافت: “عمرو دياب فنان كبير وجدع، ومن الناس اللي بتسأل عليا في مرضي، والكلام المنتشر ليا غير حقيقي ولا يصح أبداً”.

main 2024-06-08 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

ماراثون الاقتراع.. نينوى تستعيد ثقلها السياسي.. هل تتراجع هيمنة الأنبار؟

بغداد اليوم - بغداد

توقع المحلل السياسي عبد الله الحديدي، اليوم السبت (8 آذار 2025)، تغيّر موازين القوى داخل المشهد السُني في العراق خلال المرحلة المقبلة، مشيرا إلى تراجع دور الأنبار مقابل صعود نينوى في صناعة القرار السياسي، لا سيما في الانتخابات البرلمانية القادمة.

وقال الحديدي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، إن "الأنبار التي تصدرت المشهد السُني لسنوات ستشهد تراجعا، بينما ستستعيد نينوى ثقلها السياسي بعد فترة من التراجع بسبب الصراعات الداخلية بين قياداتها".

وأوضح أن "نينوى، بوصفها المحافظة الأكبر من حيث عدد المقاعد البرلمانية والسكان، ومع حالة الاستقرار الإداري والخدمي التي تشهدها، ستكون لها كلمة قوية في رسم ملامح المرحلة القادمة".

وأضاف، أن "التنافس على قيادة القرار السُني، الذي يتمثل تقليديا في رئاسة البرلمان، سينحصر هذه المرة بين نينوى وصلاح الدين، مما يعكس تحولات واضحة في مراكز الثقل داخل المكون"، في حين يتوقع أن "يتراجع دور الأنبار التي استحوذت على النصيب الأكبر خلال السنوات الماضية".

ومنذ عام 2003، عاشت المحافظات السنية في العراق حالة من التقلبات السياسية والتحديات الأمنية، حيث كانت الأنبار تعدّ من أبرز المحافظات التي لعبت دورا كبيرا في المشهد السياسي العراقي، خاصة في أعقاب حرب العراق ضد داعش في 2014.

ولكن مع مرور الوقت، شهدت الأنبار تحديات متعددة، مثل زيادة التأثيرات الأمنية والصراعات السياسية الداخلية، مما أثر على استقرارها السياسي. في المقابل، دخلت نينوى على خط المنافسة، خصوصا بعد استعادة الاستقرار في المحافظة.

الجدير بالذكر أن المنافسة السياسية بين المحافظات السنية ليست جديدة، وقد شهدت السنوات الماضية توترات متزايدة على قيادة هذا المكون داخل العملية السياسية العراقية، حيث تتفاوت الأنظار بين دور المحافظات الكبرى مثل الأنبار، نينوى، وصلاح الدين، في التأثير على القرار السياسي داخل البرلمان العراقي، خاصة في ما يتعلق بتوزيع المناصب العليا مثل رئاسة البرلمان، وهو المنصب الذي يعتبر "الأهم" بالنسبة للمكون السني.

مقالات مشابهة

  • التداولات العقارية تتراجع 10.8% إلى 185.5 مليون ريال
  • ما حقيقة التصريحات حول «توطين المهاجرين» في ليبيا؟
  • ميار الببلاوي تهاجم عمرو دياب وأحمد سعد لهذا السبب
  • ماراثون الاقتراع.. نينوى تستعيد ثقلها السياسي.. هل تتراجع هيمنة الأنبار؟
  • حمّاد يفرض قيودًا على التصريحات الإعلامية للوزراء والهيئات الحكومية
  • شيماء سيف تكشف عن دور يسرا في لم شملها مع زوجها
  • أسعار النفط تتراجع عالميا مع انحسار المخاطر الجيوسياسية
  • كم تحصل «بسمة بوسيل» على نفقة شهرية من تامر حسني؟.. أبرز تصريحاتها في «رامز إيلون مصر» تثير الجدل
  • بزغرودة على الهواء.. شيماء سيف تحتفل بعودتها لزوجها وتشكر يسرا
  • صحتي ادمرت ونفسي أحج.. نجوى فؤاد تكشف أسرارها للجمهور