فنان أسترالي بعد حذف علم فلسطين من صورته: وصمة عار!
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: علق الفنان الأسترالي جاي بيرس على حذف مجلة «فانتي فير الفرنسية لعلم فلسطين من صورته، بعد أن أحدث الخطأ جدلا واسعا.
ورد في تصريح لموقع «سي أن أن»: بما أن الشعب الفلسطيني يعاني بالفعل من صدمة كبيرة وخسارة كبيرة، بسبب نظام نتنياهو الانتقامي، فمن المؤسف للغاية أن تحاول مطبوعة حسنة السمعة مثل «في أف» إلغاء الدعم الذي أختار أنا أو أي شخص تقديمه.
ونتيجة لهجوم المتابعين، ردت المجلة باعتذار قائلة «لقد نشرنا نسخة معدلة من الصورة على موقعنا عن طريق الخطأ ونشرت الصورة الأصلية على حسابنا على انستغرام. تم تعديل الخطأ ونعتذر».
ولم تلاحظ المجلة سوار معصم الممثل، التي أيضًا تضمنت ألوان علم فلسطين.
كان جاي بيرس في مهرجان كان يحضر عرض فيلمه «ذا شراودز» الذي شارك في المسابقة الرسمية.
ويستمر الفنان في دعم القضية الفلسطينية على «إكس» ورد على الذين يتهمونه بمعاداة السامية، بالتذكير بـ «1948» في إشارة منه لأحداث النكبة التي شهدت تهجير أكثر من 700 ألف فلسطيني من موطنهم الأصلي، وهذا يؤكد إنكارهم لفكرة أن الوضع المأسوي لم يبدأ أبدا منذ أكتوبر/تشرين الأول.
main 2024-06-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
فنان سوري يثير جدلاً واسعاً.. ما علاقة «بشار الأسد»؟
أثار ظهور الفنان السوري دريد لحام وزوجته هالة بيطار في مطار دمشق، جدلاً واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهر لأول ظهور علني له منذ التطورات السياسية الأخيرة التي شهدتها البلاد، دون أن يرافقه أي استقبال رسمي أو مظاهر احتفاء ملحوظة كما جرت العادة عند ظهوره بأي مرّة، ما أثار حالة من التفاعل والجدل بين مستخدمي شبكات التواصل.
وظهر دريد لحام، الذي يُعد من أبرز وجوه المسرح والدراما السورية والعربية، “داخل صالة الوصول برفقة زوجته، دون أن يرافقه أو يسلّم عليه أي أحد، حيث أثار غياب التفاعل أو الحفاوة بعودته تساؤلات حول مكانته الحالية لدى الجمهور، خصوصًا في ظل الانتقادات التي وُجهت إليه في السنوات الأخيرة بسبب مواقفه السياسية”.
وذهب بعض المعلقين “إلى اعتبار “اللامبالاة” التي قوبل بها في المطار، بمثابة “رسالة صامتة”، أو “عقوبة معنوية” لفنان طالما وُصف بأنه وقف إلى جانب السلطة على حساب نبض الشارع، خاصة خلال السنوات المفصلية من الأزمة السورية”، بينما “عبّر آخرون عن تعاطفهم مع لحام”، مشيرين إلى أن “الفنانين في ظل الأنظمة القمعية قد يجدون أنفسهم في مواقف صعبة”.
هذا “واشتهر دريد لحام بأعماله الفنية التي كثيرًا ما تناولت القضايا الاجتماعية والسياسية بجرأة وسخرية، وكان حضوره لافتًا لعقود من الزمن عبر الشاشة والمسرح”، وفي تصريح صحافي سابق له، كشف عن تفاصيل تجربته مع الواقع الأمني في سوريا سابقا، مشيرا إلى “المخاطر التي كانت تهدد حياة كل من يُعبّر عن رأي مخالف للنظام السابق”، وأشار إلى “أنه لو كان انتقد الأسد أو النظام السابق، لكان مصيره الموت في سجن صيدنايا”.
????????????
لحظة وصول الفنان "دريد لحام"، هو وعائلته وحالة الارتباك
بادٍ على وجوههم، مع غياب الاستقبال الجماهيري.
يذكر " دريد لحام " أنه كان من أشد الموالين لنظام الاسد سابقآ. pic.twitter.com/hpwdrlM9gk
لم يتجمع أحد لاستقباله.. لم يلتقط أحدا صورة تذكارية معه.. حتى مجرد تلويح باليد من مكوّع لم يحظى به..
هل تخيلتم يوما أن #دريد_لحام الذي يضعه العُرف الدرامي العربي على رأس الهرم الفني في سوريا منذ سنين طويلة ينتهي به الحال بهذا الشكل؟!
إنها الثورة العظيمة التي غيرت المفاهيم… pic.twitter.com/7LefqcWCPD
هو فنان اكيد قبل يخاف من النظام فلازم يحكي كلام يخلي النظام يرضى عنه وبالاخص اذا نظام قاسي وهسة يرجع على بلده فلازم الناس تقدر هذا الشيء ماتحمله أكثر من طاقته لانه فنان عربي كبير للأمانة.
— Rahomi ziad (@RahomiZiad22471) April 13, 2025