سودانايل:
2025-04-29@13:45:27 GMT

درب الحروب خربان مافيهو زول كسبان..

تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT

(1) نصيحة ذهبية
أحذر عدوك مرة واحزر الكيزان الف مرة.فانه لا امان ولا عهد ولا ذمة لهم.فهم سيضحون بك.(عاجلا أو آجلا)اذا تجرأت وعارضت مصالحهم.او اذا انتهى دورك الذى رسموه لك.وثمن التضحية قد يكون موتك..فكم من الشخصيات الاعتبارية ماتت أو قتلت فى عهد الإنقاذ الوطني.دون ذكر اى اسباب مقبولة،او(مبلوعة)
(2)قل ولا تقل
لاتقل أن الجيش ادخل يده فى كل الأنشطة الاقتصادية والمدنية.

ولكن قل ماذا بقى من الأنشطة الاقتصادية والمدنية لم يدخل الجيش يده فيها.؟ملحوظة أن هنا أتحدث عن جيش دولة عربية جارة.واى تشابه بين جيش تلك الدولة.وجيش بلادى هو مجرد صدفة.
لا تقل أن الكاتب أو الصحفى أو الاعلامى.الغيور على وطنه لا يمكنه أن يوظف قلمه وفكره ورأيه لخدمة اى نظام شمولي ديكتاتوري.ولكن قل أن كثير جدا من الاقلام والصحفيين والإعلاميين تم توظيفهم بعناية فائقة الجودة لخدمة النظام الشمولي الديكتاتوري.واذا فسدت صحافة وإعلام الدولة.فمن أين يأتي الاصلاح؟فكثيرون هم المتطوعين للدفاع عن الباطل.لكنه تطوع مدفوع القيمة مقدما!!.
(3) ممكن حدوثه
بالسودان كل شئ متوقع حدوثه ولا يوجد شيء اسمه المستحيل.فالمناخ قد يكون مناخ سافنا فقيرة صباحا.ثم يتحول الى شبه صحرواى عند الظهيرة.وفى الليل يصبح مناخ بحر ابيض متوسط!!لذلك اخشى أن يخرج علينا أحد عتاولة كيزان الأذى والاذية والأسى والاسية.ويقول لنا (نحن اولى بالاحتفال بثورة ديسمبر وذكرى مجزرة فض الاعتصام.من الثوار ومن المدنيين)!!.
(4) السلام يستاهلو السودان
رائحة الموت تهب من كل اتجاه.والقبور أمامكم تشهد على كثرة الهرج والمرج اى كثرة القتل.والموعد يوم الحساب.وعلى جنهم مصير كل من قتل نفسا بغير حق.فكم من ضحايا راحوا ضحية هذه الحرب الهمجية.ورغم ذلك يصر كثير من أصحاب القلوب المريضة على استمرار الحرب.رافعين شعار(بل بس),ومعلوم بالضرورة أن من سل سيف البغى قتل به.ومن يدعو لمزيد من التصعيد عليه أن يحصى عدد من قتل أو اعتقل أو هاجر أو فقد أهله و أمواله وممتلاكته والخ.عودوا الى رشدكم.ان كان لكم رشد.واحقنوا.ماتبقى من دماء الشعب السوداني الفضل.ودعونا نردد(درب الحروب خربان مافيهو زول كسبان ياخى السلام
دا جميل يستاهلو السودان)والتحية هنا لكل من شارك فى هذه الأغنية الوطنية الرائعة.شعرا ولحنا واداء.وهكذا يجب أن يكون الغناء للوطن.دعك من غناء القونات المكريه والمحرشة.

طه مدثر عبدالمولى

tahamadther@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

هل يكون سموتريتش صاعق تفجير لانهيار حكومة نتنياهو؟

تعيش حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي  بنيامين نتنياهو، التي تشكلت على أسس تحالف يميني متطرف، في حالة من التأرجح بين البقاء والانهيار، حيث يبرز وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، كعنصر تفجير رئيسي قد يؤدي إلى تفكيك الائتلاف الذي يحكم إسرائيل.

وتواجه حكومة الاحتلال أزمة داخلية ربما تكون الأشد منذ قيامها -حسب وصف كثير من المحللين- تتمثل في العدوان المتواصل على قطاع غزة، وتداعياته على جميع الأصعدة، بينما يزيد وجود شخصيات مثل سموتريتش من تعقيد الصورة.

فالوزير المتطرف يتحدى كل القوى السياسية والعسكرية والدبلوماسية في إسرائيل، بسبب دوره البارز في تحريك ملفات حساسة وتصعيد الأزمات الداخلية والخارجية، مما يضع حكومة نتنياهو في موقف متأزم.

التحالف الديني المتطرف حصل على 14 مقعدا في الكنيست (الأوروبية) بروز حزب الصهيونية الدينية

في انتخابات عام 2022، تحالف سموتريتش مع إيتمار بن غفير وحزب نوعام بقيادة آفي ماعوز، وتمكنا من تحقيق اختراق تاريخي بحصول تحالفهم الديني المتطرف على 14 مقعدا في الكنيست، مما جعله لاعبا رئيسيا في تشكيل حكومة بنيامين نتنياهو الحالية.

وحصل سموتريتش على حقيبتين رئيسيتين وهما وزارة المالية وصلاحيات موسعة في إدارة شؤون الضفة الغربية، واكتسب قدرة غير مسبوقة في التأثير في صنع القرار داخل الحكومة، ليس فقط في المجالين الاقتصادي والاستيطاني، بل أيضا على سياسات الأمن والدفاع.

وبدا هذا التأثير مؤخرا، حين فرض سموتريتش سطوته على قرارات الحكومة الإسرائيلية عبر تهديده رئيس الوزراء بحل الائتلاف الحكومي إن هو أوقف الحرب، أو أدخل مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة.

إعلان

ونقل مراسل الشؤون السياسية في قناة "كان 11" ميخائيل شيمس إن سموتريتش أوصل رسالة تهديد شديدة وواضحة جدا لنتنياهو، جاء فيها: "إذا دخلت بذرة من المساعدات لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، فيمكن البدء بالعد العكسي 90 يوما للانتخابات"، وهي المدة المطلوبة لإجراء انتخابات سريعة.

ووصف آفي أشكنازي تصريحات سموتريتش في مقال نشرته صحيفة معاريف "هكذا وجد رئيس الأركان الجنرال إيال زامير، ورئيس جهاز الأمن العام رونين بار، والمؤسسة الأمنية بأكملها أنفسهم في وضع وهمي لإنقاذ سموتريتش من الانهيار في استطلاعات الرأي".

شعبية الحزب انخفضت إلى 4 مقاعد فقط مقارنة بـ14 مقعدا حصل عليها في انتخابات 2022 (الفرنسية) سقوط شعبي كبير

ورغم مواقفه الحادة وتصريحاته المتطرفة، يعاني حزب الصهيونية الدينية، الذي يقوده سموتريتش، من تراجع كبير في شعبيته.

فوفقا لاستطلاع أجراه "معهد الديمقراطية الإسرائيلي" في مارس/آذار 2024، فإن شعبية الحزب انخفضت إلى 4 مقاعد فقط، مقارنة بـ14 مقعدا حصل عليها في انتخابات 2022.

وفي استطلاع للرأي أجراه معهد الديمقراطية الإسرائيلي في مارس/آذار 2024، وجد أن 33% فقط من الجمهور أعطوه تقييما جيدا أو متوسطا لأدائه منذ بداية الحرب، مما وضعه في أسفل قائمة المناصب التي تم فحصها.

وتعرض سموترتيش لانتقادات حادة بسبب عرقلته إدخال المساعدات الإنسانية للمناطق المتضررة من الحرب في غزة، الأمر الذي أدى إلى تدهور صورته بين الناخبين، حتى بين بعض الأطراف المتطرفة التي ترى في مواقفه تهورا غير محسوب النتائج.

رغم هذا التراجع، يستمر الوزير المتطرف في تبرير مواقفه بالتركيز على "إنجازاته"، ويدّعي في مقابلاته أنه لا يُعير اهتماما لاستطلاعات الرأي، لكن الحقيقة الواضحة هي أن صعوده السريع في الحكومة أتى على حساب شركائه في الائتلاف، ليُصبح اليوم أحد أبرز الشخصيات التي تُهدد تماسك الحكومة، خاصة بسبب ضغوطه على نتنياهو لتنفيذ خطوات أيديولوجية جذرية.

إعلان

وفي تصريح لموقع "سورجيم" الاستيطاني، قال: "أعمل في الغالب بصمت وأُحقق نتائج، يكاد لا يوجد حزب داخل الائتلاف يُحقق كامل قيمه مثل حزبنا، وأعتقد أن الصهيونية الدينية لم يسبق لها أن حظيت بمثل هذا التأثير في الأمن والمجتمع والاقتصاد والاستيطان، نحن نُحدث ثورات".

ويعلق المحلل العسكري عاموس هرئيل في مقال أن "هيئة الأركان العامة، مثل الكابينت، تدرك الصورة الحقيقية للوضع، سموتريتش هو وزير مالية فاشل، وبحسب كافة استطلاعات الرأي، فإن حزبه لن يتجاوز العتبة في الانتخابات المقبلة، هذه هي الخلفية وراء ذعره".

واستبعد المختص في الشؤون الإسرائيلية أكرم عطا الله في حديثه للجزيرة نت بأن تكون تصريحات سموتريتش الأخيرة قد أتت في سياق الدعاية الانتخابية، بسبب سقوطه في استطلاعات الرأي، ووصفه "بأنه شخصية عقائدية متطرفة أكثر تصلبا في مواقفه، وأن من الصعب إغراءه بالمصالح".

مقالات مشابهة

  • حزب العدل: مصر حافظت على استقلالية قرارها الوطني وقاومت الحرب الاقتصادية
  • القبي: نرفض أن يكون المواطن الليبي «فأر تجارب»
  • هل يكون سموتريتش صاعق تفجير لانهيار حكومة نتنياهو؟
  • لك أن تتخيل كيف يكون حال دولة يتحكم فيها هؤلاء
  • روبيو: الأسبوع المقبل قد يكون مفصليا لإبرام اتفاق ينهي النزاع في أوكرانيا
  • دبلوماسية الجنائز: تشييع البابا يتحوّل إلى قمة دولية حول الحروب والصراعات
  • متى يكون للحياة طعم؟
  • بسبب كثرة الشكاوى.. محافظ الإسكندرية يوجّه بسرعة رصف شوارع المدينة
  • تراكم أخطاء إتفاقيات السلام … وثمارها المرة الحرب الحالية .. 2023 – 2025م .. وفي الحروب التي ستأتي !
  • حرب الوكالة: السودان والإمارات.. هل تغير «دولة ممزقة» تاريخ الحروب؟