تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد مستشار الرئيس الفلسطيني محمود الهباش، أنه لا بديل عن تولي السلطة الفلسطينية إدارة قطاع غزة.

وقال مستشار الرئيس الفلسطيني ـ في تصريح خاص لقناة (العربية الحدث) الإخبارية، اليوم /السبت/ ـ إنه "لا بديل أمام إسرائيل والعالم عن تولي السلطة إدارة قطاع غزة والضفة الغربية والقدس كوحدة جغرافية وسياسية وقانونية واحدة تحت لواء وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية؛ الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني".

وأضاف: إن "إسرائيل وحركة حماس حريصتان على تغييب السلطة الفلسطينية عن مفاوضات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار"، مبينا أنه "لن تجد إسرائيل ولا أحد في العالم أي فلسطيني يمكن أن يتعاون في أي موضوع يخص الشأن الفلسطيني بعيدا عن منظمة التحرير".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مستشار الرئيس الفلسطيني السلطة الفلسطينية غزة

إقرأ أيضاً:

مصر والقضية الفلسطينية: دعم ثابت ودعوة لوحدة الصف الفلسطيني بعيدًا عن انفراد أى فصيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

الموقف الذى يتعرض له الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، لا يحتمل الكثير من الكلام، لكنه يحتاج إلى تقديم رؤية سريعة تسلط الضوء على نقاط محددة. فى هذا الإطار، يمكن تلخيص الموقف فيما يلى:

1      المقاومة حق مشروع:

        •      لا خلاف على مشروعية مقاومة الاحتلال.

        •      المقاومة ليست فقط بالسلاح، بل تشمل العمل السياسي والدبلوماسي والإعلامي وحشد الدعم الدولي.

     وحدة الصف الفلسطيني ضرورة:

        •      لا يمكن لفصيل واحد، كحماس مثلًا، أن يحتكر قرار المقاومة.

        •      نجاح أي مقاومة يتطلب جبهة وطنية موحدة تجمع كل الفصائل الفلسطينية تحت قيادة واحدة.

3      أحداث 7 أكتوبر:

        •      ما قامت به حماس كان قرارًا منفردًا وخطيرًا، دون الرجوع للإجماع الفلسطيني.

        •      هذا القرار تسبب في أضرار كبيرة للفلسطينيين كافة، وليس لحماس فقط.

4 دور مصر التاريخي:

        •      مصر ساندت الشعب الفلسطيني سياسيًا ومعنويًا منذ عام 1948 وحتى اليوم.

        •      لم تتوقف الجهود المصرية لتحقيق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية، وخاصة بين فتح وحماس.

5      محاولات المصالحة:

        •      منذ عام 2006، مصر عملت على تقريب وجهات النظر بين الأطراف.

        •      في عام 2009، رفضت حماس التوقيع على اتفاق المصالحة، ما فاقم الانقسام.

6  الموقف المصري الثابت:

        •      مصر تؤمن بقيام دولة فلسطينية على حدود 5 يونيو 1967.

        •      لا تتخلى مصر عن القضية الفلسطينية، لأنها في صميم العقيدة الوطنية المصرية.

7      التحذير من “سلاح بلا عقل":

        •      العمل المقاوم يجب أن يكون له عقل سياسي، وقيادة موحدة، وبرنامج نضالي واضح.

        •      وإلا، فإن السلاح قد يصيب أصحابه بدلًا من أن يصيب العدو.

8      دروس من تجارب العالم:

        •      حركات التحرر الناجحة (الجزائر، فيتنام، جنوب أفريقيا) نجحت بوحدة الصف وقيادة موحدة.

        •      لم ترسل الدول الداعمة جيوشًا، بل دعمت سياسيًا ولوجستيًا، مثلما تفعل مصر الآن.

9      تحذير من الارتهان للخارج:

        •      لا يجب أن ترتبط المقاومة بأجندات إقليمية، مثل الأجندة الإيرانية.

        •      القرار الوطني الفلسطيني يجب أن يكون مستقلًا وموحدًا.

10   الملخص النهائي:

        •      الحل يبدأ من القيادة الموحدة، والوحدة الوطنية، والبرنامج السياسي والنضالي المشترك.

        •      بدون ذلك، ستستمر معاناة الشعب الفلسطيني، وتبقى القضية رهينة فصيل واحد، وهو ما تسعى إليه إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية لوقف اقتطاع إسرائيل عائدات الضرائب
  • الفضيحة الجديدة للسلطة الفلسطينية
  • فضيحة من العيار الثقيل .. السلطة الفلسطينية تُنقذ رقبة إسرائيل وتعطل لجنة دولية للتحقيق في جرائمها .. تفاصيل صادمة
  • حماس تستنكر إقدام السلطة الفلسطينية على اعتقال متضامنين مع غزة
  • السلطة الفلسطينية تعتقل نشطاء خرجوا بمسيرات تضامنية مع غزة
  • بالأعلام والشال الفلسطيني.. أهالى القليوبية يعلنون دعمهم للقضية الفلسطينية
  • السلطة الفلسطينية في رام الله تقمع مظاهرة مساندة لغزة
  • مصر والقضية الفلسطينية: دعم ثابت ودعوة لوحدة الصف الفلسطيني بعيدًا عن انفراد أى فصيل
  • عبد الرحيم علي: الوحدة الوطنية الفلسطينية هي الحل.. ولا مجال للحرب بالنيابة عن الشعب الفلسطيني
  • ليفربول يجهز 140 مليون يورو لضم بديل محمد صلاح