مناصرون لفلسطين يستعدون لحصار البيت الأبيض
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
#سواليف
يستعد #ناشطون مناصرون لفلسطين لتنظيم #حصار لمجمع #البيت_الأبيض بالعاصمة #واشنطن مطلع الأسبوع للمطالبة بالوقف الفوري للحرب في قطاع #غزة الأمر الذي أدى لتشديد الإجراءات الأمنية في المكان.
ويخطط الناشطون المؤيدون لفلسطين للمطالبة خلال احتجاجهم بإنهاء #الحرب في غزة وبوقف الدعم الأمريكي لإسرائيل، ما دفع بالسلطات إلى اتخاذ إجراءات أمنية إضافية حول مجمع البيت الأبيض بما في ذلك إقامة سياج.
وذكرت جماعات مناصرة ونشطاء مثل حركة “كود بينك” النسائية ومجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية أمس الجمعة، أنه من المقرر تنظيم #مظاهرات اليوم السبت، بمناسبة مرور 8 أشهر على الحرب في غزة.
مقالات ذات صلة “الإعلام الحكومي” يفند أكاذيب الاحتلال حول مجزرة النصيرات 2024/06/08يشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية شهدت شهورا من الاحتجاجات المطالبة بوقف الحرب تراوحت بين مسيرات في واشنطن ووقفات احتجاجية بالقرب من البيت الأبيض، وأيضا إغلاق الجسور والطرق بالقرب من محطات القطارات والمطارات في مدن متعددة ومخيمات في العديد من الجامعات.
وخلال ذلك، استقال ما لا يقل عن 8 مسؤولين من إدارة الرئيس جو بايدن بسبب معارضتهم لسياسته. وعطل المتظاهرون بعض فعاليات حملة إعادة انتخاب بايدن.
بدوره، قال متحدث باسم “جهاز الخدمة السرية” الأمريكي: “استعدادا للأحداث التي ستقام في مطلع الأسبوع في واشنطن العاصمة، والتي من المحتمل أن تتجمع فيها حشود كبيرة، تم اتخاذ إجراءات إضافية للسلامة العامة بالقرب من مجمع البيت الأبيض”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ناشطون حصار البيت الأبيض واشنطن غزة الحرب مظاهرات البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
باحثة: بيان البيت الأبيض حول صحة "بايدن" بالمناظرة لم تكن في محلها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت مرح البقاعي، الكاتبة والباحثة السياسية، إن بيان البيت الأبيض حول صحة الرئيس الأمريكي جو بايدن في المناظرة أمام دونالد ترامب لم يكن في محله، وكان يجب أن يتركوا الأمر يجري كما هو، لأن العالم يعرف أن صحته ليست جيدة.
وأضافت "البقاعي"، خلال مداخلة ببرنامج "صباح جديد"، عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، أن "ترامب" يتمتع بصحة أفضل، وخسر من وزنه بعدما أخذ بنصيحة مستشاريه، لأن ذلك سيساعده بأن يكون رشيقا أكثر، كما أن حضوره وتركيزه أقوى بكثير رغم تقارب العمر بينهما.
ولفتت أن الهجرة بشكل اعتباطي أو عشوائي أثرت كثيرا على المواطن الأمريكي من حيث حظوظه في إيجاد عمل وارتفاع أسعار السكن والمواد الغذائية، بجانب التأمين الاجتماعي الذي يذهب جزء منه للوافدين الجدد وهم غير شرعيين، بالتالي موضوع الهجرة شائك للغاية، ويتم الاتهام فيه من قبل الطرفين، لكن تظل الحدود في عهد "بايدن" سيئة للغاية.