7 معلومات عن طائرة الإعصار الأوروبي المدمر.. تحمي سماء ألمانيا
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أعلنت ألمانيا شراء مزيد من مقاتلات يوروفايتر المعروفة بـ«الإعصار الأوروبي المدمر» التي تصنع من قبل 4 دول أوروبية، بحسب ما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
وأشارت الصحيفة إلى أن القوات الجوية الألمانية تريد استبدال طائرات تورنادو القديمة بطائرات يوروفايتر، وتشغل حاليًا 138 طائرة يوروفايتر.
وفي التقرير التالي ترصد «الوطن» أهم المعلومات عن الإعصار الأوروبي المدمر ويأتي كالتالي:-
الإعصار الأوروبي المدمر1- تبلغ سرعتها القصوى 2 ماخ.
2- أقصى ارتفاع تصل إليه الطائرة هو 55 ألف قدم.
3- يمكنها القيام بهجمات جو - جو وهجمات جو - أرض في نفس الوقت.
4- تصل قدرتها إلى وراء النطاق البصري وقادرة على استهداف مجموعة متنوعة من الأهداف مثل مقاتلات حربية والطائرة المسيرة وصواريخ كروز.
5- تتيح مقدمة الطائرة تركيب أكثر من 10 آلاف وحدة مما يزيد الحد الأقصى لنطاق الكشف.
6- مزودة بخوذة سترايكر 2 وهي أداة رقمية تحتوى علي كاميرا للرؤية الليلية.
7- توفر للطيارين تكنولوجيا متطورة لتعقب الأهداف بدفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوروبا طائرة يوروفايتر ألمانيا
إقرأ أيضاً:
الشياطين تلاحقني.. راكب يهاجم طاقم طائرة ويسبب فوضى في الجو
كشفت لقطات وُصفت بـ"الصادمة"، عن حادثة اعتداء وقعت على متن طائرة تابعة للخطوط الأمريكية، حيث هاجم راكب يُدعى ديلانج أوغستين، طاقم الطائرة، بعدما ادّعى أنّ: "أرواحًا شريرة" تلاحقه.
وظهر في مقطع الفيديو، أنّ الراكب كان يصرخ ويركل ويضرب بعنف في مقدمة الطائرة، بينما حاول ركاب آخرون السيطرة عليه.
وبحسب راكب يُدعى روب روزنبرغ، فإنّ أوغستين قد ابتلع مسبحة أثناء محاولة السيطرة عليه، فيما كانت شقيقته، التي كانت على متن الطائرة أيضا، تنشد تراتيل غامضة.
وقال روزنبرغ للشبكة الإعلامية "CBS Miami" التي نشرت الفيديو: "كانا بحالة أشبه بالمَسّ... لقد كان مشهدا مقلقا للغاية، ولم أرَ شيئا كهذا من قبل". مردفا أن أوغستين واصل عملية تخريب المقعد أمامه، فيما وجّه إليه لكمات وركلات عنيفة.
وقفز روزنبرغ وصديقه وساعدا أوغستين على النزول إلى الأرض، وما إن وصل حتى أمسك بشعر أخته وسروالها ورفض تركها حتى وصلت السلطات. وقال روزنبرغ: "صعقوه بالكهرباء، مرة، ومرتين، وثلاث مرات. ومع ذلك لم يتركها. عندها، اضطروا إلى قص شعر المرأة لإجباره على تركها".
إلى ذلك، بدأت الواقعة عقب وقت قصير من إقلاع الطائرة من سافانا، جورجيا، متجهة إلى ميامي، ومع تعرض الطائرة لبعض الاضطرابات الجوية، بدأ أوغستين بالصراخ والهياج، ما جعل البعض يعتقد أنه يعاني من نوبة تشنج.
وقال روزنبرغ إنّ: "الأمور قد ازدادت سوءا عندما بدأ الراكب بالصراخ عن الشياطين" مردفا: "كان يضرب قدميه بقوة ويصرخ كما لو كان يؤدي طقوسا، ويتحدث عن الشياطين.. كان مشهدا لا يُصدق".
وفي السياق نفسه، أوضح تقرير الشرطة، أنّ أوغستين قد ركل أحد أفراد الطاقم بقوة في صدره، ما أدّى إلى سقوطه عبر ممر الطائرة وارتطامه بالنافذة. عند هذه النقطة، قرّر قائد الطائرة العودة إلى سافانا لضمان سلامة الجميع.
وتابع: "كانا في طريقهما إلى هايتي هربا من هجمات روحية يتعرضان لها"، بينما أفادت السلطات بأن الحادث لم يسفر عن إصابات خطيرة بين الركاب، الذين لم يتجاوز عددهم ثمانية أشخاص على متن الطائرة وقت وقوع الحادث.
وبمجرد الهبوط في سافانا، اندفع أوغستين على الفور نحو أبواب الطائرة الأمامية وبدأ بالتأرجح، ولحقت به أخته. وبعد اعتقال الاثنين، أبلغت شقيقة أوغستين الشرطة لاحقا أن شقيقها ابتلع المسبحة لأنها "تمثل سلاحا روحيا قويا".
في النهاية، نُقل أوغستين إلى المستشفى بعد ابتلاع المسبحة، ثم أودع السجن بتهم عدة، من بينها الاعتداء على طاقم الطائرة وتخريب الممتلكات.