يتطلع المنتخب الإسباني لتحقيق لقبه الرابع في بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم، حينما يشارك في نسخة عام 2024 بألمانيا.

وسبق للمنتخب الإسباني أن توج بلقب البطولة في أعوام 1964 و2008 و2012، وكان قريبا من تحقيق الإنجاز أو على الأقل الوصول للنهائي في النسخة الماضية، قبل الخسارة أمام المنتخب الإيطالي، الذي توج باللقب فيما بعد، في الدور قبل النهائي بضربات الترجيح.

المنتخب الإسباني في المجموعة الثانية

وأوقعت القرعة المنتخب الإسباني في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات إيطاليا وكرواتيا وألبانيا، حيث سينطلق مشواره في المسابقة بمواجهة كرواتيا يوم 15 يونيو في برلين، وبعد ذلك بخمسة أيام سيواجه إيطاليا في جيلسنكيرشن، ثم يختتم دور المجموعات بمواجهة ألبانيا يوم 24 من الشهر ذاته في دوسلدورف.

وتأهل المنتخب الإسباني إلى البطولة بعد تصدره المجموعة الأولى بالتصفيات، والتي ضمت إلى جانبه اسكتلندا والنرويج وقبرص وجورجيا.

وخلال مشواره بالتصفيات فاز المنتخب الإسباني على النرويج 3/ صفر و1/صفر، وعلى جورجيا 7/1 و3/1 وعلى قبرص 6/ صفر و3/1 وجاءت خسارته الوحيدة في التصفيات أمام اسكتلندا بنتيجة صفر/2 قبل أن يرد اعتباره بالفوز بنفس النتيجة في مباراة الإياب.

منتخب إسبانيا

وتصدر منتخب إسبانيا المجموعة برصيد 21 نقطة، وجاء خلفه منتخب اسكتلندا برصيد 17 نقطة ليتأهل معه إلى النهائيات.

ويدين المنتخب الإسباني بالفضل في ارتفاع مستواه بعد خيبة الأمل الكبيرة في كأس العالم 2022، إلى مدربه لويس دي لا فوينتي، الذي أعاد الأمل للجماهير في وجود فريق إسباني قادر على المنافسة على البطولات، بالنظر إلى مشوار الفريق في التصفيات.

وتولى دي لا فوينتي المنصب عقب رحيل المدرب لويس إنريكي بعد نهاية مشوار الفريق في دور الستة عشر بكأس العالم في قطر، وكانت المهمة صعبة بالنسبة للمدرب الذي سبق له تدريب فرق الناشئين والشباب في إشبيلية وأتليتك بلباو، ومنتخب إسبانيا لأقل من 23 عاما.

لكن دي لا فوينتي حقق تغييرا ملحوظا في أداء الفريق منذ توليه المهمة، وبات الإسبان يتطلعون لمشاركة أفضل ومحاولة جديدة لتحقيق إنجاز في البطولة.

أبرز نجوم منتخب إسبانيا في يورو 2024

ويضم المنتخب الإسباني العديد من الوجوه المألوفة والأسماء المتواجدة بقوة عالميا، مثل بيدري من برشلونة ورودري نجم وسط مانشستر سيتي الإنجليزي والذي يعده الكثيرين بمثابة أفضل لاعب وسط في العالم حاليا، بالإضافة إلى القائد والمهاجم ألفارو موراتا وعناصر الخبرة مثل داني كارفخال وناتشو هيرنانديز وغيرهم.

ومن المنتظر أن تكون البطولة بمثابة فرصة لظهور نجم شاب جديد، وهو لامين يامال "17 سنة"، والذي تألق مع برشلونة هذا الموسم رغم إخفاقات فريقه على المستوى الجماعي، إلا أنه قدم أداء نال إعجاب الجماهير التي باتت تعقد عليه أمالا عريضة سواء مع برشلونة أو مع المنتخب الإسباني.

ويتصدر رودري ترتيب لاعبو المنتخب الإسباني من حيث القيمة التسويقية، حيث يحتل المركز الأول بقيمة وصلت إلى 110 مليون يورو، ويأتي خلفه لامين يامال بـ75 مليون يورو وحل داني أولمو، نجم لايبزج الألماني، ثالثا بقيمة وصلت إلى 50 مليون يورو.

وإلى جانب اعتماده على عناصر الخبرة والشباب، يعلم المنتخب الإسباني جيدا، أن التاريخ يقف إلى جانبه في بطولة أمم أوروبا، والتي يشارك فيها للمرة 12 في تاريخه.

تاريخ منتخب إسبانيا في كأس أمم أوروبا

وحقق المنتخب الإسباني اللقب في مشاركته الأولى في النسخة التي أقيمت على أرضه عام 1964 بعد فوزه على الاتحاد السوفييتي، حامل اللقب، 2 /1 في ملعب سانتياجو برنابيو.

لكن المنتخب الإسباني لم ينجح في التأهل مجددا إلى البطولة في النسخ الثلاث التالية، قبل أن يعود للمشاركة في نسخة عام 1980 بإيطاليا، لكن الفريق لم يحقق أي فوز في أول بطولة تقام بنظام المجموعات، حيث خسر أمام إنجلترا وبلجيكا وتعادل مع إيطاليا، ليغادر البطولة من الدور الأول.

منتخب إسبانيا

لكنه في النسخة التالية 1984 بفرنسا، أظهر تطورا كبيرا، ونجح في الوصول إلى النهائي أمام فرنسا، وكان قريبا من حلم معانقة اللقب للمرة الثانية، لكنه خسر صفر/ 2 ليتأجل الحلم إلى أربعة أعوام أخرى.

وفي نسخة 1988 بألمانيا الغربية، لم يشفع الفوز على الدنمارك 3 / 2 في شيء لإسبانيا، حيث خسر الفريق بعد ذلك أمام إيطاليا وألمانيا صفر / 1 وصفر / 2 على الترتيب، ليغادر البطولة من الدور الأول مجددا، ويفشل في التأهل لنهائيات نسخة عام 1992 في السويد.

وعاد المنتخب الإسباني للبطولة مجددا في نسخة عام 1996 بإنجلترا، حيث نجح في التأهل لدور الثمانية من خلال مجموعة ضمت فرنسا وبلغاريا ورومانيا، وحل ثانيا بتلك المجموعة، ليصطدم بأصحاب الأرض الذين أخرجوه بضربات الترجيح، كما خرج الفريق مجددا من نفس الدور في نسخة عام 2000 بهولندا وبلجيكا عقب هدف رائع من زين الدين زيدان منح فرنسا بطاقة العبور لقبل النهائي على حساب أصدقاء راؤول ومورينتس.

وكانت خيبة الأمل الكبرى في نسخة عام 2004 بالبرتغال، حيث تواجد الفريق في المجموعة الأولى التي ضمت البرتغال واليونان وروسيا، وكان من الطبيعي أن يتأهل رفقة البرتغال للدور الثاني، لكن صاحب الأرض نفسه خسر أمام اليونان في المباراة الافتتاحية، ولم ينجح المنتخب الإسباني في عرقلة مشوار أحفاد الإغريق واكتفى بالتعادل 1/1 في الجولة الثانية، بعدما فاز بصعوبة على روسيا في الجولة الأولى بهدف نظيف، ثم كانت مواجهته أمام البرتغال حاسمة بحيث يتوجب عليه الفوز للعبور للدور الثاني، لكن أصدقاء لويس فيجو نجحوا في الفوز 1/ صفر ليخرج المنتخب الإسباني من دور المجموعات.

وفي الفترة ما بين 2004 و2008، حدثت العديد من التغييرات في صفوف المنتخب الإسباني مع تولي لويس أراجونيس المهمة، وضم الفريق أسماء جديدة مثل تشافي هيرنانديز وأندرياس إنيستا وتشابي ألونسو وسيرخيو راموس بالإضافة إلى أسماء مألوفة مثل إيكر كاسياس وكارليس بويول وديفيد فيا وفيرناندو توريس، تلك الأسماء ساهمت بقوة في فوز الفريق بلقب نسخة 2008 في سويسرا والنمسا.

وبالعلامة الكاملة، تصدر المنتخب الإسباني المجموعة الرابعة التي ضمت روسيا والسويد واليونان، ليتأهل مواجهة إيطاليا في دور الثمانية، وينجح في الفوز بضربات الترجيح، ثم يواجه روسيا مجددا في الدور قبل النهائي ويفوز بنتيجة 3/ صفر ويعبر لمواجهة ألمانيا في نهائي خاص.

وبهدف فيرناندو توريس، نجح المنتخب الإسباني في استعادة لقب غاب 44 عاما، ليصبح ذلك باكورة إنجازات كبيرة للفريق، الذي توج بعد عامين بلقب كأس العالم في جنوب أفريقيا 2010 مع فينستي ديل بوسكي، ثم نجح الرجل ذاته في قيادة الفريق للفوز بنسخة 2012 من أمم أوروبا بعد فوز كبير على إيطاليا 4/ صفر في النهائي.

لكن ديل بوسكي نفسه لم يكن قادرا على التأهل لدور الثمانية في نسخة عام 2016 بفرنسا، حيث خسر أمام إيطاليا بهدفين دون رد ليودع المنافسات، ويدخل المنتخب الإسباني في مرحلة من التخبط، ترتب عليها أيضا خروج الفريق من دور الستة عشر بكأس العالم 2018 على يد أصحاب الأرض روسيا.

وفي النسخة الماضية، استعاد المنتخب الإسباني بعضا من بريقه، وقدم مباريات رائعة مثل تلك التي فاز فيها على كرواتيا 5/ 3 في دور الـ16، وكذلك فوزه على سويسرا بضربات الترجيح في دور الثمانية، قبل الخروج من إيطاليا في الدور قبل النهائي.

وتأسس الاتحاد الإسباني عام 1913 وانضم لعضوية الفيفا في العام التالي، كما أنه من الأعضاء المؤسسين للاتحاد الأوروبي (يويفا) وانضم إليه عام 1954.

ويعود الفوز الأكبر في تاريخ إسبانيا إلى مواجهة بلغاريا عام 1933، حيث فاز الفريق بنتيجة 13/ صفر، لكن خسارته الأكبر جاءت إمام إيطاليا وإنجلترا بنتيجة 1/ 7 عامي 1928 و1931 على الترتيب.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المنتخب الإسباني كأس أمم أوروبا كأس الأمم الأوروبية منتخب إسبانيا يورو 2024 المنتخب الإسبانی فی بضربات الترجیح منتخب إسبانیا دور الثمانیة قبل النهائی فی نسخة عام أمم أوروبا کأس العالم فی النسخة فی دور

إقرأ أيضاً:

«النقل» تؤكد أهمية خط الرورو في نقل الحاصلات الزراعية والمنتجات المصرية إلى أوروبا عبر إيطاليا

دعت وزارة النقل، اتحاد الصناعات المصرية واتحاد الغرف التجارية ورؤساء المجالس التصديرية المصرية وكافة المصدرين والمستوردين ورجال الأعمال، لضرورة الاستفادة من المميزات الكبيرة التي يوفرها الخط الملاحي "الرورو"، لنقل الحاصلات الزراعية والخضروات سريعة التلف والمنتجات المصرية إلى إيطاليا ومنها إلى أوروبا والعكس وذلك باستخدام الشاحنات المُبردة والجافة.

وذكر بيان صادر عن الوزارة، اليوم، الخميس، أن ذلك يأتي في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه الحكومة المصرية لزيادة حجم الصادرات إلى الدول الأوروبية ودول العالم المختلفة، لدعم الاقتصاد القومي، وفي ضوء تشغيل وزارة النقل لخط "الرورو" بين ميناءي (دمياط وتريستا الإيطالي)، وانطلاق أولى رحلاته في 28 نوفمبر الماضي، لزيادة حجم الصادرات المصرية إلى الدول الأوروبية.

وأوضح البيان أن هذا الخط يعد ممرا أخضر بين جمهورية مصر العربية والجمهورية الإيطالية يساهم في تدعيم انخفاض تكاليف الشحن وزمن وصول البضائع، وتعزيز قدرة مصر على أن تكون منطقة لوجستية مركزية بين أوروبا وإفريقيا، فضلاً عن زيادة وتعزيز الفرص التجارية ودعم الصادرات المصرية من المنتجات الصناعية والحاصلات الزراعية من خلال تسهيل نفاذية المنتج المصري للأسواق الأوروبية، بالإضافة إلى المُساهمة في توفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة للموظفين الإداريين لشركات النقل وشركات الشحن والوكلاء الملاحيين، فضلاً عن توفير أكثر من ألفي فرصة عمل للسائقين المصريين.

وأشار إلى تمتع خط "الرورو" الرابط بين مصر وإيطاليا بمبدأ المعاملة بالمثل في الميناءين من حيث رسوم الميناء والحوافز التشغيلية، حيث تم تخفيض رسوم المواني من 26050 دولارا إلى 3250 دولارا للرحلة (بقيمة خصم تقدر بنسبة 88%)، كما تم تخصيص مساحة 35 ألف م2 لصالح المشروع مع الاشتراك في توصيل جميع الخدمات للساحة إلى جانب إصدار خطاب ضمان حكومي من هيئة ميناء دمياط لصالح الجمارك المصرية و كذا قيام وزارة المالية بتوفير جهاز كشف ( X RAY ) لصالح المشروع.

كما تم في إطار الربط الآلي بين الميناءين إنشاء وتنفيذ تطبيقات للتكامل بمعرفة هيئة ميناء دمياط للتكامل مع المنصة الخاصة بمجتمع الميناء الإيطالي، وكذلك تجهيز منصة آلية لاستقبال بيانات الشاحنات القادمة من منصة مجتمع الميناء الإيطالي، وهي تحتوي على (بيانات خاصة بنوع البضائع والأوزان- بيانات تفصيلية للشاحنين) بالإضافة إلى ربط الجمارك المصرية مع الجمارك الإيطالية عن طريق تطوير تطبيقات تشغيلية للجمارك بميناء دمياط مع إمكانية تبادل المستندات الرسمية كالشهادات الصحية وسلامة الغذاء كمرحلة أولى، وكذا تم اعتماد تبادل الملفات بصيغة عالمية معتمـدة مـن قسـم التجـارة والنقـل بالأمــم المـتحدة و تنفيذ تطبيقات للأجهزة المحمولة يتم من خلالها قراءة السيل الإلكتروني من خلال تكنولوجيا "RFID" للتحقق من حالة السيل (جيد/ تالف).

وتتضمن مميزات الخط التعاون الجمركي بين الجانبين حيث تم الحصول على منحة الاتحاد الأوروبي لتوأمة الجمارك المصرية والإيطالية من خلال توقيع مذكرة التفاهم بين جمارك البلدين وإصدار المنشور الجمركي لخط "الرورو" المصري الإيطالي واعتماد أقفال إلكترونية للحاويات المبردة تتضمن خاصية الإنذار حالة فتح الحاوية أو تغير درجة الحرارة والرطوبة بما في ذلك سلامة محتوى الحاوية، وإخضاعها لإجراءات فحص جمركية أكثر سهولة.

وأشار بيان وزارة النقل إلى أنه بعد أن تم انضمام مصر لاتفاقية فيينا 1968 وفقا لقرار رئيس الجمهورية رقم 329 لسنة 2023 فقد تم القضاء على أي معوق خاص باللوحات المعدنية والرسوم، وتم توقيع مذكرة التفاهم الحكومية للنقل البري كإطار لتنظيم حركة المركبات البرية الخاصة بالخط، كما تم حل موقف اللوحات المعدنية مع تخصيص طاقم من وزارة الداخلية لسرعة تغييرها بمنفذ داخل ميناء دمياط واعتماد مواصفات وسائل إطفاء الحريق الإيطالية، بالإضافة إلى أنه تم تخفيض رسوم المرور على الطرق المصرية المنصوص عليها بالقرار رقم 278 لسنة 2017 الذي يقضي دفع 300 دولار أمريكي لكل "تريلا وارد" و350 دولار أمريكي لكل تريلا صادر لتصبح الرسوم 100 دولار أمريكي، إلى جانب التنسيق مع إدارة الجوازات للسماح بخروج سائقين شاحنات أجنبية بشرط حصول السائقين على تأشيرة دول الاتحاد الأوروبي.

وكذلك السماح بدخول و خروج سيارات أجنبية بقيادة مالكها بشرط الحصول على تأشيرة دخول/ خروج لجمهورية مصر العربية مسبقاً. كما تم التنسيق مع هيئة السلامة والتفتيش البحري للسماح بتواجد السائقين على سفينة "الرورو" بشرط ألا يزيد عدد السائقين على السفينة على 11 سائقا.

وفيما يتعلق بالبضائـع المنقولـة على الخـط فقد تم إضافة ميناء دمياط للقرار الوزاري رقم 682 لسنة 2007 الخاص بإنشاء لجان جمركية متخصصة تقوم بإجراءات الإفراج عن الأقمشة ومصنوعاتها بالإضافة إلى المواني (الإسكندرية - بورسعيد - السخنة - القاهرة الجوي) ليتسنى تحقيق تشغيل اقتصادي للخط.

جدير بالذكر، أن مواعيد خط "الرورو" أسبوعياً من ميناء دمياط إلى ميناء تريستا والعكس، هي كالتالي (وصول السفينة الساعة الثالثة عصر يوم الخميس من كل أسبوع إلى ميناء دمياط قادمة من ميناء تريستا ومغادرتها من ميناء دمياط إلى ميناء تريستا مُحملة بالمنتجات المصرية الساعة 10 صباح يوم الجمعة من كل أسبوع، ثم وصول السفينة إلى ميناء تريستا بإيطاليا الساعة العاشرة صباح يوم الاثنين من كل أسبوع ومغادرتها من ميناء تريستا إلى ميناء دمياط الساعة السادسة مساء، وسيتم نقل البضائع والمنتجات المصرية التي ستصل تباعاً إلى ميناء تريستا إلى روتردام بهولندا عبر قطار بضائع مُخصص لنقل المُنتجات المصرية، ليتم بعد ذلك نقل تلك المُنتجات برياً إلى المُدن الهولندية المختلفة وإنجلترا وبلجيكا).

اقرأ أيضاًنائب وزير النقل يشارك في فعاليات المؤتمر العالمي حول «السلامة الطرقية»

«التنظيم والإدارة» يُعلن عن مسابقة لشغل وظائف بالنقل البري والملاحة البحرية

وزير النقل: طريق «مصر - ليبيا - تشاد» سيمثل شريانًا حيويًا للتنمية والتجارة البينية

مقالات مشابهة

  • 49.7 مليون يورو "مضمونة" في خزينة الريال
  • «النقل» تؤكد أهمية خط الرورو في نقل الحاصلات الزراعية والمنتجات المصرية إلى أوروبا عبر إيطاليا
  • الإسباني روبياليس يفلت من السجن في قضية القبلة القسرية
  • بسبب بوسة للاعبة المنتخب.. إدانة رئيس الاتحاد الإسباني السابق
  • إيطاليا: لا يمكن ضمان أمن أوروبا بدون أمريكا
  • إيطاليا: لا يمكن ضمان أمن أوروبا من دون أميركا
  • جوارديولا بعد الخسارة أمام الريال: الفريق الأفضل فاز واستحق ذلك
  • جوارديولا بعد الخسارة أمام الريال: الفريق الأفضل فاز.. إنهم يستحقون ذلك
  • غوغل تدفع 326 مليون يورو لتسوية ضريبية في إيطاليا
  • يوفنتوس.. «أحزان» إيطاليا مستمرة في «أبطال أوروبا»!