شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بعد انتهاء الأيام الثلاثة الساخنة هل ينتظر العراق موجة حر جديدة قبل انتهاء الصيف؟، بغداد اليوم بغداد أكد المنبئ الجوي واثق السلامي، اليوم الخميس 3 آب 2023 ، بأن موجة حر قد تجتاح العراق خلال النصف الأول من الشهر .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد انتهاء الأيام الثلاثة الساخنة.

. هل ينتظر العراق موجة حر جديدة قبل انتهاء الصيف؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد انتهاء الأيام الثلاثة الساخنة.. هل ينتظر العراق...

بغداد اليوم - بغداد 

أكد المنبئ الجوي واثق السلامي، اليوم الخميس (3 آب 2023)، بأن موجة حر قد تجتاح العراق خلال النصف الأول من الشهر الجاري، بعد انتهاء موجة الحر الأخيرة التي شهدها العراق.

وقال السلامي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "درجات الحرارة بدأت بالانخفاض النسبي ابتداء من اليوم في اغلب مناطق البلاد وبنسب متفاوتة مع بقاء الطقس حار خلال النهار ولكن بشدة اقل من الأيام السابقة".

وأضاف، أن "تكرار موجة الحر وارد خلال النصف الأول من آب والمنظومة الجوية لا تزال صيفية بكامل طاقتها والتغيير سيبدأ في أيلول كما هو معتاد بشكل تدريجي من الليل والفجر".

وأشار إلى "نشاط الرياح الشمالية الغربية في عموم مدن الوسط والفرات والجنوب مسببة اثارة الغبار الخفيف".

وفي وقت سابق، كشفت المؤشرات الجوية أن الأسبوع المقبل سيكون أفضل عما سجل خلال الأيام المنصرمة، بعد دخول مدن العراق كافة بموجة حارة خلال أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء، حيث بلغت في المدن الجنوبية 52 درجة مئوية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد انتهاء الأيام الثلاثة الساخنة.. هل ينتظر العراق موجة حر جديدة قبل انتهاء الصيف؟ وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

التسول الوافد.. تحدٍ يربك المدن العراقية

15 أبريل، 2025

بغداد/المسلة:
يتجول في شوارع بغداد ومدن العراق الأخرى أطفال ونساء ورجال يفترشون الأرصفة ويمدون أيديهم طلباً للعون، لكن المشهد لم يعد مجرد انعكاس للفقر، بل بات يحمل أبعاداً أمنية واجتماعية واقتصادية معقدة.

وأثارت ظاهرة التسول، التي تشهد تصاعداً ملحوظاً، تساؤلات حول أسبابها الحقيقية ومن يقف خلف تنظيمها، خاصة مع رصد جنسيات عربية وأجنبية بين المتسولين، ما يضيف طبقة جديدة من التعقيد.

وتشير المشاهدات الميدانية إلى تنوع ملامح المتسولين، من أطفال يبيعون المحارم الورقية عند الإشارات، إلى نساء يحملن رضعاً يثيرون الشفقة، وصولاً إلى شباب يبدون أصحاء لكنهم يفضلون التسول على البحث عن عمل.

وبرزت في السنوات الأخيرة ظاهرة “التسول الوافد”، حيث ينتقل أفراد من محافظات أخرى أو حتى من دول مجاورة إلى المدن الكبرى مثل بغداد والديوانية وديالى، مستغلين كثافة الحركة التجارية والسكانية.

وتكشف تقارير محلية عن وجود سوريين وبعض الجنسيات الآسيوية بين هؤلاء، ما يثير تساؤلات حول كيفية دخولهم وإقامتهم.

وتفاعلت الجهات الأمنية مع هذا الواقع بإجراءات مشددة، حيث أعلنت مديرية شرطة الأحداث في بغداد عن توقيف العشرات من المتسولين، مع ترحيل بعض الأجانب لمخالفتهم شروط الإقامة.

وأفادت إحصائيات غير رسمية بأن أعداد المتسولين في العراق قد تصل إلى مليون شخص، لكن نسبة ضئيلة فقط، نحو 300 شخص، سجلوا في برامج الرعاية الاجتماعية مقابل التزامهم بترك التسول، بحسب تصريحات وزارة الشؤون الاجتماعية العراقية في نوفمبر 2024.

ويعود ذلك إلى أن بعض المتسولين يجنون مبالغ تفوق رواتب الرعاية بأضعاف، ما يجعل التسول “مهنة” مربحة لبعضهم.

وتعمقت الأزمة مع استغلال عصابات منظمة لهؤلاء الأفراد، حيث كشف باحثون اجتماعيون عن وجود شبكات تدير عمليات التسول، تستغل الأطفال والنساء بشكل خاص، وتتحكم في توزيعهم على مناطق محددة.

وأشار تقرير لمنظمات المجتمع المدني إلى أن هذه الشبكات قد تكون مرتبطة بأنشطة غير قانونية أخرى، مثل الاتجار بالبشر، ما يزيد من خطورة الظاهرة.

و التسول في العراق ليس مجرد نتيجة للفقر، بل خليط من التحديات الاقتصادية، وغياب فرص العمل، وضعف الرقابة الحدودية، إلى جانب استغلال منظم.

وتظهر منصات التواصل الاجتماعي، مثل منشورات على إكس في أبريل 2025، قلق المواطنين من تنامي الظاهرة في الأسواق ومحيط الصيدليات، مع ملاحظات عن إلحاح المتسولين وتنوع جنسياتهم.

ورغم الجهود الأمنية التي قلصت نسبة التسول الوافد في ديالى بنحو 35%، بحسب تصريح صلاح مهدي، مدير المفوضية في ديالى، إلا أن الجذور العميقة للظاهرة تتطلب حلولاً شاملة تشمل تحسين الوضع الاقتصادي، وتفعيل برامج الحماية الاجتماعية، وتشديد الرقابة على الحدود.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الأنواء الجوية: موجة حر تبدأ غداً في العراق
  • العراق: انتهاء الاستعدادات لتأمين القمة العربية الشهر المقبل
  • موجة حارة ومنخفض صحراوي.. الأرصاد تكشف عن حالة الطقس في الأيام المقبلة
  • السوداني: أنا أبن الحشد الشعبي وسأفوز في الانتخابات المقبلة من خلال أصواته
  • طقس مستقر وربيعي في عموم العراق خلال الأيام المقبلة
  • التضخم يلتهم الدعم الحكومي.. وخبراء يحذرون من موجة أسعار جديدة بعد زيادة الوقود
  • التسول الوافد.. تحدٍ يربك المدن العراقية
  • "عاصفة مخيفة" تجتاح العراق.. وتسجيل آلاف الإصابات
  • انعقاد جولة المشاورات السياسية الأولى بين العراق والسعودية في بغداد
  • تفاصيل جديدة عن الأيام الأخيرة للفنان أحمد زكي.. مدير أعماله يكشفها