أكثر من 50 شاحنة يستقبلها سوق الحبحب ببريدة يومياً
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
المناطق_واس
يستقبل سوق الحبحب بمدينة بريدة أكثر من 50 شاحنة يومياً بما يزيد عن 35 ألف بطيخة , لتصل إلى نحو 6,100,000 حبة يتم بيعها طوال موسم الحبحب.
وحقق السوق نتائج واسعة في تطوير وتسويق المنتج والتوسع في العرض والتصدير إلى أكثر من 15 منطقة من مناطق المملكة, و التي أسهمت في تعزيز الجانب الاقتصادي لمزارعي منطقة القصيم ورفع معدل زراعته خلال موسمه في فترة الصيف والممتد إلى ستة أشهر, محققاً بذلك أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 عبر برنامج التنمية الريفية المستدامة الذي اطلقته وزارة البيئة والمياه والزراعة لزيادة الكفاءة الإنتاجية, وتحقيق الأمن الغذائي.
ويقدم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم خدماته المستمرة داخل سوق الحبحب لحماية المستهلك والإشراف على منتجاته وصلاحيتها وسلامتها للاستهلاك البشري, بالإضافة إلى خلوها من المواد ومتبقيات المبيدات عبر سحب العينات بشكل يومي للكشف عليها, ومنع عرض ودخول أي منتج مجهول المصدر الزراعي والتأكد من السجل الزراعي لمسوقي الحبحب, وتنفيذ جولات ميدانية, وتقديم النصائح والإرشادات للمزارع المنتجة له للإسهام في رفع جودة.
يذكر أن زراعة الحبحب تبدأ في منتصف شهر مارس ليبلغ ذروته في شهر أبريل, ويمتاز إنتاج القصيم بالجودة العالية وقدرته التنافسية لتوزيعه من سوق مدينة بريدة إلى جميع أنحاء المملكة, كونه أحد المنتجات الزراعية القادرة على تحمل الشحن والتصدير.
وتنتشر زراعة البطيخ في مزارع منطقة القصيم بشكل خاص والمنطقة الوسطى, فيما تحتضن مدينة بريدة السوق الأكبر له الذي يضم العديد من أبناء المنطقة المزارعين والمستثمرين في هذا المجال .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
طوابير الخبز والمياه المالحة .. الحصار الإسرائيلي يعيد غزة إلى الوراء
سرايا - في أحد أيام بعد الظهر بوسط غزة، كانت الطوابير الطويلة أمام مخبز "زادنا" تهدد بالتحول إلى فوضى في أي لحظة.
صرخ حارس أمني في وجه الحشود التي تدافعت نحو باب المخبز، مطالباً إياهم بالانتظار، لكن لم يستمع إليه أحد.
على بعد خطوات، كان بعض السماسرة يبيعون أرغفة حصلوا عليها في وقت سابق من اليوم بثلاثة أضعاف سعرها الأصلي.
مع اقتراب موعد الإفطار خلال شهر رمضان، أصبح العثور على الخبز، والمياه، وغاز الطهي، وغير ذلك من الأساسيات أمراً صعباً مرة أخرى. لم تكن الأسواق بهذا الفراغ، ولم تكن الطوابير بهذا اليأس، منذ ما قبل بدء الهدنة بين إسرائيل وحماس في 19 يناير (كانون الثاني)، والتي سمحت لأول مرة بدخول المساعدات بعد 15 شهراً من الصراع الذي لم تصل فيه سوى كميات ضئيلة من الإمدادات.
لكن منذ 2 مارس (أذار)، لم تدخل أي مساعدات إلى القطاع، بعد أن أوقفت إسرائيل دخول جميع السلع للضغط على حماس لقبول تمديد المرحلة الحالية من الهدنة وإطلاق مزيد من الرهائن سريعاً، بدلاً من الانتقال إلى المرحلة التالية التي تتطلب مفاوضات أكثر تعقيداً لإنهاء الحرب نهائياً، بحسب تقرير في صحيفة "نيويورك تايمز".
ارتفاع الأسعار ونقص الغذاء.
تسبب انقطاع المساعدات، إلى جانب هلع السكان من الشراء والاستغلال التجاري، في ارتفاع الأسعار إلى مستويات لا يستطيع الكثيرون تحملها، وأدى نقص الفواكه والخضروات الطازجة إلى اعتماد السكان مجدداً على الأغذية المعلبة، مثل الفاصولياء.
ورغم أن هذه الأطعمة توفر السعرات الحرارية، يؤكد الخبراء أن الأطفال، على وجه الخصوص، يحتاجون إلى نظام غذائي متنوع يشمل الأطعمة الطازجة للوقاية من سوء التغذية.
خلال الأسابيع الستة الأولى من الهدنة، تدفقت المساعدات الغذائية، والإمدادات الطبية، والوقود، ومواد إصلاح أنابيب المياه إلى غزة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #رمضان#نيويورك#اليوم#غزة#باب#الثاني#اليمن#القطاع#شهر
طباعة المشاهدات: 614
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 16-03-2025 12:51 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...