جوليا باترز تنضم إلى فريق عمل الجزء الثاني من فيلم «Freaky Friday»
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
انضمت الممثلة الشابة جوليا باترز إلى فريق عمل الجزء الثاني من فيلم «Freaky Friday» من إنتاج شركة ديزني، وهو الذي يحمل توقيع المخرجة نيشا جاناترا، في الوقت الذي تجري فيه النجمتان جيمي لي كيرتس وليندسي لوهان محادثات لإعادة تمثيل أدوارهما في الجزء الأول من الفيلم الذي صدر عام 2003، وفقا لما نشره موقع «فرايتي».
وحتى الآن لم تكشف الشركة المنتجة للفيلم عن تفاصيل دور جوليا باترز أو تفاصيل الجزء الثاني من الأحداث، بينما يتولى أندرو جان، الذي أنتج الفيلم الأول، بإنتاج الجزء الثاني بالتعاون مع المديرة التنفيذية السابقة لشركة ديزني كريستين بور.
تفاصيل فيلم «Freaky Friday»لسنوات كانت جيمي لي كيرتس وليندسي لوهان تتحدثان بشكل واضح عن رغبتهما في تقديم جزء جديد من فيلم «Freaky Friday»، الذي تدور أحداثه حول أم صارمة وابنتها المتمردة تقعان في أزمة كبيرة عندما تتعرضان إلى تعويذة تتسبب في تبديل جسدهما، ليكون السبيل الوحيد لعوتهما إلى جسدهما أن يتعلما قبول بعضهما البعض دون قيد أو شرط
قدمت المخرجة نيشا جاناترا عدد من الأفلام الناجحة منها فيلم «The High Note» لعام 2020 مع داكوتا جونسون وتريسي إليس روس، بالإضافة إلى فيلم «Late Night» لعام 2019 من بطولة ميندي كالينج وإيما طومسون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليندسي لوهان فيلم هوليوود تصوير فيلم الجزء الثانی
إقرأ أيضاً:
ويل سميث يسعى لمشاركة زيندايا لتكملة فيلم "هانكوك"
يدرس الممثل الأمريكي ويل سميث إمكانية اختيار زيندايا لتأدية دور رئيسي في الجزء الثاني من فيلمه "هانكوك"، الذي طرح الجزء الأول منه عام 2008، وحقق إيرادات مرتفعة جداً.
ألمح سميث (56 عاماً) إلى هذا التعاون من خلال رده على سؤال خلال بث مباشر ضمن بودكاست "تويتش" مع شهير منصات الألعاب الكندي فيليكس لانغيل.
وفي إجابته، اعتبر سميث أنّ زيندايا ستكون مثالية للبطولة، مؤكداً أن المنتجين سيقومون بالتواصل معها قريباً بشأن المشروع المقبل.
وأضاف أن فكرة الجزء الثاني لفيلم "هانكوك" كانت موجودة منذ فترة طويلة، لكنها حالياً أصبحت في مرحلة الإعداد لتكملة مغامرات البطل الخارق.
وفي حين حاول مضيفه في البودكاست استفسار المزيد عن الشخصية، التي قد تتناسب مع زيندايا في الجزء الجديد من الفيلم، رفض كشف تفاصيل إضافية حول دورها في المشروع المقبل.
بالمقابل، أشار سميث إلى أن شخصية "هانكوك" كانت قد خاضت عدة علاقات رومانسية مع شخصيات تمتلك قدرات خارقة. وفي تلميح غامض، ذكر أن زيندايا قد تكون نتاج إحدى هذه العلاقات التي ربما "ضاعت عبر الزمن"، مما يضيف بعداً جديداً لتكملة الفيلم.
لا تعليق من زيندايا أو المنتجين
فتح تلميحه حول التحضير لجزء ثانٍ من "هانكوك"، باب الجدل واسعاً بين جمهوره، وسط امتناع شركة "سوني بيكتشرز" المنتجة الأساسية للجزء الأول عن إصدار تعليق رسمي حتى اللحظة.
كما أن مدير أعمال زيندايا لم يعلق على الموضوع، مما يزيد من حدة التساؤلات والتكهنات حول المشروع المقبل.
وكانت نجمة الجزء الأول تشارليز ثيرون قد عبّرت عن استعدادها للعودة إلى هانكوك "في لحظة"، إذا تم التحضير لجزء ثانٍ، وفقاً لما نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
يُذكر أن زيندايا، أصبحت واحدة من أبرز الأسماء في صناعة السينما والتلفزيون، بعد تحقيقه شهرة واسعة، من خلال أعمال مثل "إيفوريا" و"سبايدرمان لا عودة للديار".
ولعبت دور البطولة في الدراما الرياضية الرومانسية الشهيرة تشالينجرز، وتستعد للعودة إلى مسلسلها الشهير "إيفوريا" في موسمه الثالث عام 2026، والذي يتناول قضايا الشباب والمراهقة في إطار درامي.