جرائم حرب محتملة.. أوكرانيا تحقق بهجمات على موانئ حبوب
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن جرائم حرب محتملة أوكرانيا تحقق بهجمات على موانئ حبوب، واشتد قصف المنشآت الزراعية بعدما انسحبت روسيا في 17 يوليو تموز .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جرائم حرب محتملة.. أوكرانيا تحقق بهجمات على موانئ حبوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واشتد قصف المنشآت الزراعية بعدما انسحبت روسيا في 17 يوليو/تموز من اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية بشكل آمن عبر موانئ البحر الأسود.
وأضاف المكتب "تحقق أوكرانيا في هذه الأفعال باعتبارها جرائم حرب محتملة".
جرائم حرب محتملة
ويحقق الادعاء العام الأوكراني، إضافة إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، في حملة الضربات الجوية على البنية التحتية للطاقة والمرافق في أوكرانيا خلال الشتاء إضافة إلى هجوم سد نوفا كاخوفكا الكهرومائي في منطقة خيرسون جنوب البلاد بوصفها جرائم حرب محتملة.
واعتبرت روسيا الهجمات الحديثة على البنية التحتية للحبوب في أوكرانيا انتقاما لهجوم أوكراني على جسر يؤدي إلى شبه جزيرة القرم ويستخدم في إمداد القوات الروسية بجنوب أوكرانيا.
"تؤوي مرتزقة"وذكرت وكالة الإعلام الروسية (ريا) أمس الأربعاء أن البنية التحتية التي قُصفت في ميناء إسماعيل كانت تؤوي مرتزقة أجانب ومعدات عسكرية. وأضافت أن حوض إصلاح سفن تابعا للبحرية استُهدف أيضا.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جرائم حرب محتملة.. أوكرانيا تحقق بهجمات على موانئ حبوب وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جرائم حرب محتملة
إقرأ أيضاً:
إيران: زيارة محتملة لجروسي إلى طهران نهاية أبريل
كشف، رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، عن إمكانية قيام المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، بزيارة إلى طهران أواخر أبريل الجاري.
وأشار إسلامي إلى أن الزيارة "تمت الموافقة عليها مبدئياً"، لكنها ما زالت "تنتظر التوافق على محاورها وجدول أعمالها.
وأكد أن العلاقة بين إيران والوكالة الدولية قائمة وفقًا لاتفاقيات الضمانات ومعاهدة حظر الانتشار النووي (NPT).
وشدد على أن "النظام الرقابي قائم، ويوجد أكثر من 120 مفتشاً دولياً معتمدين لدى إيران ويقومون بعمليات تفتيش دورية، بل إن عدد عمليات التفتيش يفوق عدد أيام السنة".
وفيما يتعلق بتقارير الوكالة، أوضح إسلامي أن بعض الدول الغربية وإسرائيل تمارس ضغوطاً على الوكالة لتقديم تقارير "شديدة اللهجة"، قائلا: "يسعون لتشويه الواقع والتأثير على تقارير الوكالة من خلال إثارة الضجيج السياسي".
وأضاف: "وفقاً لبنود الاتفاق النووي، من المفترض أن ينتهي مفعول القرار 2231 نهائيًا في السنة العاشرة من الاتفاق، لكن هناك من لا يريد أن تجني إيران ثمار التزامها، ويحاول عرقلة ذلك بالضغوط والتصعيد".
وبخصوص مستقبل المفاوضات مع الولايات المتحدة، قال إن "المفاوضات لم تتوقف، وتتم في إطار قرارات الدولة العليا، عبر الدبلوماسي عباس عراقجي".
واعتبر أن "العدو يستخدم العمليات النفسية والتهديدات بهدف كسب تنازلات في الحوار، والتكنولوجيا النووية الإيرانية سلمية ومرتبطة بإرادة الشعب، ولا يمكن انتزاعها بالقوة أو الضغط".