عاجل.. حسم مصير عقوبة إمام عاشور بفرمان حسام حسن
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
حسم منتخب مصر، بقيادة حسام حسن، موقفه من توقيع عقوبة على إمام عاشور لاعب وسط الأهلي، بعد واقعة «المدرب والدكة» خلال مواجهة بوركينا فاسو بالجولة الثالثة من تصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم 2026، بعدما ظهر متوسط ميدان المارد الأحمر غاضبا عقب تبديله وعدم مصافحة طارق سليمان المدرب العام للفراعنة.
وعلم «الوطن سبورت» حقيقة توقيع عقوبة ضد إمام عاشور بعد الواقعة الأخيرة في منتخب مصر، إذ تم التأكيد على أنه لا نية لتوقيع عقوبات ضد اللاعب ولا صحة لهذه الأنباء، فلاعب النادي الأهلي لم يصنع أزمة بعد تبديله، وكان طبيعيا أن يشعر اللاعب بالحزن عند تبديله، لأنه كان يريد استكمال المباراة لولا الإصابة، التي لحقت به.
يأتي هذا في الوقت، الذي كشف إبراهيم حسن، مدير منتخب مصر، تفاصيل الجلسة التي عقدها مع إمام عاشور للاستفسار عن حقيقة رفضه مصافحة طارق سليمان المدرب العام للفراعنة في لقاء بوركينا فاسو، قائلا: «عاشور أكد أنه لم يقصد أي إساءة لمدربه ولكنه كان حزين للغاية بسبب إصابته».
من ناحية أخرى، تأكدت جاهزية إمام عاشور لخوض مباراة غينيا بيساو، بعدما خضع اللاعب لاختبار طبي لتحديد مدى حجم الإصابة في العضلة الضامة التي تعرض لها في لقاء بوركينا فاسو، والذي أكد على قدرة اللاعب على المشاركة بشكل طبيعي.
ومن المقرر أن يسافر إمام عاشور رفقة بعثة منتخب مصر، عصر اليوم السبت، إلى غينيا بيساو، لخوض مواجهة الاثنين المقبل بين المنتخبين بالجولة الرابعة للتصفيات.
لمعرفة تفاصيل الخبر اضغط هنا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إمام عاشور إمام عاشور لاعب الأهلي الأهلي منتخب مصر اخبار منتخب مصر عقوبة إمام عاشور إمام عاشور منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
مهنيون: الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد الأمطار الأخيرة، تثير شكوك حول مصير الموسم الفلاحي
يرى المهنيون في القطاع الفلاحي، أن الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد التساقطات المطرية الأخيرة، تثير مجموعة من الهواجس والشكوك حول مصير الموسم الفلاحي 2024-2025.
و أكدوا، أن التغير المناخي يعد حاليا أشد من الجفاف نفسه، بالنظر إلى أن هذا الأخير يمكن مواجهته عبر السقى وتحلية مياه البحر، لكن آثار الاحتباس الحراري لازالت عصية على الحل.
حيثي يأتي ذلك بعد 6 سنوات متتالية من الجفاف عاشها المغرب، وانعكست على العديد من المزروعات ذات الاستهلاك الواسع من قبيل الحبوب والخضر وزيت الزيتون، فضلا عن فقدان عشرات الآلاف من مناصب الشغل بالعالم القروي.