"مصر في قلب الله" بجميع مسارح قصور الثقافة احتفاء بـ"رحلة العائلة المقدسة"
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني بإعادة عرض "مصر في قلب الله" لفرقة كورال "أغابي" الكنائسي، بقيادة أماني فوزي على جميع مسارح قصور الثقافة بالمحافظات، بعد أن تم عرضه على مسرح السامر خلال الاحتفالية التي اقيمت على المسرح احتفاء بذكرى دخول العائلة المقدسة إلى مصر.
العرض يتناول رحلة العائلة المقدسة بدءا من دخولها مصر "سيناء"، وصولًا بأرض الصعيد، ثم العودة إلى فلسطين، ويتضمن ترانيم “ البلد دي، العيلة الملكية، مصر فى قلب الله، يا أبائى رهبان البرية، عطيتك حلوة”.
العرض من تأليف مينا مجدى، ألحان ماريو صموئيل، مينا ميلاد، مينا حليم، إخراج عصام عاطف، فكرة وإنتاج فريق كورال أغابى.
رحلة العائلة المقدسة هي رحلة السيدة مريم وولدها المسيح إلى مصر ضمن مسار العائلة المقدسة جاءت من بيت لحم في غزة حتى دخلت مصر عن طريق صحراء سيناء من الناحية الشمالية من جهه الفرما (بلوزيوم) الواقعة بين مدينتى العريش وبورسعيد.
ودخلت العائلة المقدسة مدينة تل بسطا (بسطة) بالقرب من مدينه الزقازيق بمحافظة الشرقية التي تبعد عن مدينة القاهرة بنحو 100 كم من الشمال الشرقى،ومن مسطرد انتقلت شمالا إلى بلبيس مركز بلبيس التابع لمحافظة الشرقية واستظلت العائلة المقدسة عند شجرة عرفت باسم شجرة العذراء مريم ومرت العائلة المقدسة على بلبيس ايضا فى رجوعها.
ووصلت العائلة المقدسة إلى مصر القديمة وتعتبر منطقة مصر القديمة من أهم المناطق والمحطات التى حلت بها العائلة المقدسة فى رحلتها إلى أرض مصر ويوجد بها العديد من الكنائس والاديرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني العائلة المقدسة
إقرأ أيضاً:
“تأثير شارلوت.. كيف تؤثر الأميرة الصغيرة على الاقتصاد البريطاني
بينما تستعد العائلة الملكية للاحتفال بعيد ميلاد الأميرة شارلوت العاشر، تتزايد الأحاديث عن تأثيرها في الساحة البريطانية، ليس فقط كعضو بارز في العائلة الملكية، بل كأيقونة قادمة يُتوقع أن تُحدث ثورة اقتصادية في المملكة المتحدة، فيما بات يُعرف إعلاميًا بـ “تأثير شارلوت” (The Charlotte Effect).
اقرأ ايضاًكشفت الخبيرة الملكية شارون كاربنتر في مقابلة خاصة مع مجلة US Weekly أن الأميرة الصغيرة تمتلك جاذبية فريدة قادرة على تحريك عجلة الاقتصاد.
وبهذا الخصوص قالت الخبيرة: “تأثيرها يُسهم في دفع عجلة المبيعات بشكل واضح. ومن المتوقع أن تُدر على الاقتصاد البريطاني ما بين 3 إلى 4 مليارات جنيه إسترليني على مدار حياتها أي أكثر بكثير من شقيقها الأمير جورج، الوريث المستقبلي للعرش!”
ومن المعروف أن المتابعين للشأن الملكي لا يخفون إعجابهم بشخصية شارلوت المميزة، فقد وصفتها الخبيرة الملكية مارلين كونيغ بأنها “السلاح السري” للعائلة المالكة. وأضافت: “عندما تصل لسن 18 عامًا وتبدأ بممارسة المهام الملكية رسميًا، سيكون لها حضور مؤثر، وهناك من يعتبرها مستقبل العائلة الحقيقي.”
وفي وقت سابق، أشارت كيت ميدلتون، والدة الأميرة، إلى أن شارلوت “هي من تتولى القيادة في المنزل”، في إشارة إلى ذكائها وقوة شخصيتها، فيما وصفتها كاربنتر بأنها “ذكية، واثقة، ومرحة وتعرف كيف تتصرف سواء تحت الأضواء أو بعيدًا عنها.”
رغم مكانتها الملكية، إلا أن الأميرة الصغيرة تعيش طفولة طبيعية إلى حد كبير، وتُعرف بحبها للجمباز، والتنس، وكل ما هو مغامر ما يعكس جانبًا آخر من شخصيتها التي تجمع بين الرقي والبساطة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن