في ذكرى رحيل ملك الكوميديا.. معلومات عن مرض خطير توفى به نجيب الريحاني
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
يوافق اليوم 8 يونيو ذكرى وفاة نجيب إلياس ريحانة، الشهير بـ«نجيب الريحاني» أحد أعمدة المسرح وله العديد من الأعمال السينمائية التي لا تُنسى، إلا أن «كشكش بيه»، الذي ولد في حي باب الشعرية لأب من أصل موصلي عراقي وأم مصرية، رحل عن دنيانًا في الستينيات من عمره متأثرًا بمرض خطير وهو التيفويد، لذا نستعرض أبرز المعلومات عنه بحسب منظمة الصحة العالمية.
في الـ8 يونيو من نهايات أربعينيات القرن الماضي رحل نجيب الريحاني، ملك الكوميديا الحزين الشهير بـ«كشكش بيه»، متأثرًا بالتيفويد، الذي عرّفته منظمة الصحة العالمية أنه عدوى تهدد الحياة وتسببها بكتيريا السالمونيلا التيفية التي عادة ما تنتشر عن طريق الطعام أو الماء الملوث، وبمجرد تناول هذه البكتيريا تتكاثر وتنتشر في مجرى الدم.
أما أعراض المرض الذي توفى به نجيب الريحاني، جاءت كالآتي وفقا لمظمة الصحة العالمية:
ارتفاع درجة الحرارة لفترة طويلة. الشعور بالتعب. الصداع. الغثيان. آلام البطن. الإمساك أو الإسهال. وقد يعاني بعض المرضى من طفح جلدي. الحالات الشديدة قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة أو حتى الموت. يمكن تأكيد حمى التيفويد من خلال فحص الدم. طرق الوقاية: تشيع حمى التيفوئيد في الأماكن التي تعاني من سوء الصرف الصحي ونقص مياه الشرب الآمنة، لذا؛ للوقاية منها يجب الحصول على المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي المناسب والنظافة بين متداولي الأغذية والتطعيم ضد التيفويد كلها عوامل فعالة في الوقاية من حمى التيفوئيد. يجب الحصول على لقاح التيفوئيد، الذي يتكون ببروتين حامل للحُمى، كجرعة واحدة قابلة للحقن لدى الأطفال من عمر 6 أشهر وفي البالغين حتى 45 عامًا أو 65 عامًا (اعتمادًا على اللقاح). ولا توفر هذه اللقاحات مناعة طويلة الأمد، لذا؛ يجب الحصول على جرعات متكررة أو معززة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجيب الريحاني نجیب الریحانی
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذر من سماعات الأذن .. تهدد مليار شاب
سرايا - حذّرت منظمة الصحة العالمية من خطر متزايد يهدد صحة السمع عالميًا، مشيرة إلى أن مليارات الأشخاص قد يواجهون مشكلات سمعية خطيرة.
وفي تقرير حديث، أوضحت المنظمة أنه بحلول عام 2050، يُتوقع أن يعاني نحو 2.5 مليار شخص من درجة ما من ضعف السمع، منهم أكثر من 700 مليون شخص سيحتاجون إلى خدمات إعادة تأهيل.
وذكرت المنظمة أن ارتفاع معدلات فقدان السمع يعود إلى عدة عوامل، أبرزها: التعرّض المستمر للضوضاء المرتفعة والتقدّم في العمر.
وأشارت إلى أن هذه المشكلة ستؤثر بشكل كبير على الصحة العامة، فضلًا عن تداعياتها الاجتماعية والاقتصادية عالميًا.
إحصائيات صادمة
أكثر من 430 مليون شخص حول العالم يعانون حاليًا من فقدان سمع معوّق يتطلب إعادة تأهيل.
نحو 80% من هؤلاء يعيشون في دول منخفضة ومتوسطة الدخل.
أكثر من 25% من الأشخاص الذين تجاوزت أعمارهم 60 عامًا يعانون فقدان السمع المعوّق، مما يؤثر على قدرتهم على التواصل والمشاركة في الأنشطة اليومية.
وحذرت المنظمة من أن أكثر من مليار شاب بالغ معرّضون لخطر فقدان السمع الدائم بسبب ممارسات الاستماع غير الآمنة، مثل:
التعرّض الطويل للموسيقى الصاخبة في النوادي والمناسبات.
الاستخدام غير الصحيح للأجهزة الصوتية الشخصية، مثل سماعات الأذن.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 613
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 27-02-2025 09:48 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...