شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تعرف على موعد مواجهة الشباب في ربع النهائي من كأس الملك، نجح نادي الشباب في التأهل إلى دور ربع نهائي كأس الملك سلمان للأندية الأبطال، بفوزه بهدف نظيف على اتحاد المنستيري التونسي.تعرف على منافس .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على موعد مواجهة الشباب في ربع النهائي من كأس الملك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تعرف على موعد مواجهة الشباب في ربع النهائي من كأس الملك

نجح نادي الشباب في التأهل إلى دور ربع نهائي كأس الملك سلمان للأندية الأبطال، بفوزه بهدف نظيف على اتحاد المنستيري التونسي.

تعرف على منافس الشباب في ربع نهائي البطولة العربية

ويواجه نادي الشباب منافسه الوحدة الإماراتي، وصيف المجموعة الرابعة برصيد ست نقاط، حيث تعرض للهزيمة أمام الرجاء في ختام منافسات المحموعة.

كأس سلمان| تعرف على حكام مباريات النصر والشباب في صراع التأهل

أغلى لاعب سعودي في التاريخ.. هل يتمرد تمبكتي على الشباب؟

شارك في مسابقة سعودي سبورت من هنا.

ويلعب الشباب مع الوحدة يوم الأحد في تمام التاسعة مساء بتوقيت مكة المكرمة في الطائف.

وسجل الأرجنتيني إيفر بانيجا هدف الفريق الوحيد من علامة الجزاء في دقيقة 26 من الشوط الأول.

واستطاع الشباب أن يحافظ على تقدمه، ومنع النادي التونسي من تهديد مرماه على مدار شوطي اللقاء.

تابع مباريات اليوم عبر سعودي سبورت من هنا.

ويرافق الشباب كل من الهلال والاتحاد إلى الدور التالي من البطولة من بين أندية المملكة.

ويسعى الشباب إلى تخطي عقبة الرجاء من أجل التأهل إلى نصف نهائي البطولة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعرف على موعد مواجهة الشباب في ربع النهائي من كأس الملك وتم نقلها من سعودي سبورت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سعودی سبورت

إقرأ أيضاً:

مؤمن الجندي يكتب: مواجهة لا تعرف الرحمة

على خشبة المسرح، عندما يتلاقى الضوء مع العرق المتصبب، يقف الممثل منتصبًا أمام جمهور ينتظر منه العجائب! وفي الملعب، يركض اللاعب متشبثًا بآمال الملايين، وكل تمريرة خاطئة تُضخّم لتصبح صرخة خيبة.. أما المسؤول في منصب خدمي، فيُسابق الزمن بين واجبٍ لا ينتهي وانتقادات لا تهدأ، هؤلاء جميعًا يعيشون مواجهة مباشرة مع الجماهير، مواجهة لا تعرف الرحمة أحيانًا.

مؤمن الجندي يكتب: وصفة للفوضى مؤمن الجندي يكتب: انكسار روح

حين يعمل الإنسان أمام الجمهور، يصبح مكشوفًا.. إنجازاته مشرعة للتصفيق، وأخطاؤه محطمة! مهما كانت التضحية التي يبذلها هؤلاء الممثلون، اللاعبون، أو المسؤولون، يبقى سؤال يطاردهم: هل يُنسى كل شيء في لحظة؟ الإجابة في كثير من الأحيان، نعم!

الجمهور ذاكرته قصيرة، خاصة إذا كانت الخيبة طازجة، أو إذا كان الخطأ مستفزًا، فالجمهور يرى المسرح متعة، والملعب فوزًا، والخدمة حقًا، فلا يعذر حين يخيب أمله! قد يكون الهجوم نتيجة إحباط شخصي يُسقطه الجمهور على هؤلاء الرموز، أو شعور بأنهم يمتلكون القوة ولا يستحقون العذر.

شاهدت أمس في ليلة كانت مليئة بالأهداف والانتصار، انتزع فيها الأهلي فوزًا كاسحًا بسداسية أمام شباب بلوزداد الجزائري في دوري أبطال إفريقيا، إلا أن هذا الإنجاز لم يكن كافيًا لتهدئة غضب جماهيره! حيث تحولت المدرجات إلى مسرح للهتافات الغاضبة التي أصابت اللاعبين في عمق شعورهم.

مغامرة مدهشة ومؤلمة ومجهر لا يعترف بالخصوصية

هتافات الجمهور لم تكن فقط انتقادًا، بل كانت أشبه بطعنات لفظية موجعة تعكس خيبة أمل عميقة تجاه بعض الأسماء في الفريق؛ فالجمهور الأهلاوي، المعروف بعشقه اللامحدود لفريقه، قد يصبح قاسيًا في لحظات الغضب.

وهنا لا بد أن أوجه رسالة للاعبين ولكل شخص وظيفته إرضاء الجمهور، يتطلب الصمود أمام هجوم الجماهير صبرًا ليس عاديًا؛ إنه صبر يكاد يكون بطوليًا.. الصبر على التجريح، على النكران، على الأحكام الظالمة! قد ينهار الممثل بعد عرض قاسٍ، أو يشعر اللاعب بأن موهبته عبءٌ لا نعمة، وقد يترك المسؤول منصبه بحثًا عن راحة لن يجدها.. لكن القلة منهم يدركون أن الهجوم هو الوجه الآخر للتأثير! فالجمهور يهاجم من يتوقع منه الكثير، وحين يهدأ الغضب تعود الأصوات لتذكرهم بما قدموا.

في هذه الحالات، لا يمكن أن يُلقى اللوم على طرف واحد، الجمهور مخطئ حين ينسى أن هؤلاء بشر، لهم طاقة وحدود، لكن الممثل أو اللاعب أو المسؤول مخطئ إذا لم يدرك أن عمله يضعه تحت مجهر لا يعرف الخصوصية، فالعمل أمام الجمهور مغامرة مدهشة ومؤلمة في آنٍ معًا.. هو مزيج من المجد والهجوم، من التصفيق والانتقاد!الجمهور يخطئ أحيانًا، لكنه يظل جمهورًا، يحب ويكره بنفس الحدة، ينسى لكنه يعود ليتذكر.

مؤمن الجندي يكتب: عرّافة الكواكب في شقة "سِباخ" مؤمن الجندي يكتب: قائد على حافة الانفجار

في النهاية، يبقى من يعمل في مهنة عامة أمام مسؤولية تتجاوز حدود الوظيفة، فهي رسالة قبل أن تكون عملًا، وأمانة قبل أن تكون منصبًا.. الجمهور بطبيعته متقلب، يصفق في يوم وينتقد في آخر، لكنه يظل المحرك الحقيقي لكل نجاح! لذا، فإن التحلي بالصبر أمام هتافاته، سواء كانت مفعمة بالحب أو مشبعة بالغضب، هو واجب لا خيار! فمن يتحمل الجمهور في لحظات السخط، هو نفسه من ينال شرف احترامه وإجلاله حين تنجلي العاصفة.

للتواصل مع الكاتب الصحفي مؤمن الجندي اضغط هنا

مقالات مشابهة

  • التعادل السلبي يحسم مواجهة الاتحاد ومودرن سبورت بالدوري
  • الكومبوتشا.. تعرف على فوائد شراب الشباب الدائم
  • فادي فريد يقود الاتحاد في مواجهة مودرن سبورت
  • سكالا وفيجيري يقودان مودرن سبورت في مواجهة الاتحاد
  • الاتحاد السكندري ومودرن سبورت.. موعد المباراة والقناة الناقلة والتشكيل المتوقع بدوري Nile
  • رئيس جامعة بني سويف يشهد نهائي كأس رئيس الجامعة لكرة القدم
  • الطيران يُقصي سموحة ويتأهل لنصف نهائي كأس ناشئات اليد.. مواجهة مع الأهلي
  • موعد نهائي كأس مصر لكرة اليد بين الأهلي والزمالك
  • اليوم.. سلة الأهلي تواجه الاتحاد السكندري بذهاب نهائي دوري المرتبط
  • مؤمن الجندي يكتب: مواجهة لا تعرف الرحمة