#سواليف

أعلنت ” #المقاومة_الإسلامية في #العراق” أن مقاتليها استهدفوا فجر اليوم السبت هدفا “حيويا” إسرائيليا ردا على ” #المجازر #الصهيونية بحق #المدنيين الفلسطينيين”.

وقالت #المقاومة في بيان: “استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في #العراق فجر اليوم السبت الموافق 8-6-2024، بواسطة الطيران المسير، هدفا حيويا داخل أراضينا المحتلة، مؤكدين استمرارنا في دك معاقل #الأعداء استكمالا للمرحلة الثانية لعمليات مقاومة الاحتلال، ونصرة لأهلنا في غزة، وردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين الفلسطينيين العزل”.

وعرضت “المقاومة الإسلامية في العراق” فجر الأربعاء الماضي، مشاهد من عملية إطلاق الطيران المسير نحو هدف حيوي إسرائيلي في سواحل البحر الميت.

مقالات ذات صلة قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات طالت جنين ونابلس وأريحا في الضفة الغربية 2024/06/08

وبين الحين والآخر، تتبنى فصائل المقاومة في العراق قصف مناطق في إسرائيل، وقواعد أمريكية في سوريا والعراق ردا على الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة، محذرة الولايات المتحدة من أنها “ستزيد عدد العمليات المسلحة ردا على مواصلة واشنطن تقديم المساعدة العسكرية للجيش الإسرائيلي”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية العراق المجازر الصهيونية المدنيين المقاومة العراق الأعداء المقاومة الإسلامیة فی

إقرأ أيضاً:

نستطيع دخول تل أبيب خلال 72 ساعة.. تصريحات محلل تركي تثير استياء إسرائيليا

أثارت تصريحات باحث تركي بشأن قدرة جيش بلاده على "دخول تل أبيب خلال 72 ساعة" استياء في الأوساط الإسرائيلية، وذلك وسط تصاعد التوترات بين الجانبين بشأن سوريا.

وظهر المحلل التركي هاكان بايراقجي في مداخلة على قناة "سي إن إن" النسخة التركية قبل أيام قليلة، معتبرا أن دولة الاحتلال الإسرائيلي "لا تخشى الدول العربية أو إيران بفضل الدعم الأمريكي غير المحدود، لكنها تُبدي قلقا حقيقيا من تركيا فقط، إذ تعلم أن المزاح مع أنقرة غير ممكن".

Bu gönderiyi Instagram'da gör Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)'in paylaştığı bir gönderi

وأضاف بايراقجي الذي يدير مركزا للاستطلاع، أن الجيش التركي قادر على الدخول إلى تل أبيب خلال 72 ساعة فقط، حسب تحليله.

في السياق، شددت صحيفة “معاريف” العبرية على تصاعد التوتر بين تركيا وإسرائيل، مشيرة إلى تصريحات المحلل التركي التي وصفتها بالمثيرة للجدل.

ونقلت الصحيفة عن الباحث الإسرائيلي في مركز ديان بجامعة تل أبيب، هاي إيتان كوهين يانروجاك، وصفه لصاحب التصريح التركي بأنه "شخصية يمكن وصفه بالمهرج، مهرج إعلامي، معروف بتصريحاته الفاحشة من هذا النوع، لكسب تعاطف الرأي العام وظهوره في عناوين الأخبار".


وأضاف أن متسائلا "ما هو المستوى الذي يوجد في التلفزيون التركي الذي يضع أشخاصًا من هذا النوع على الهواء؟".

وأوضحت "معاريف" أن العلاقات بين إسرائيل وتركيا تمر بأسوأ مراحلها، مشيرة إلى تعقيد الأسباب وراء ذلك. وأشار يانروجاك إلى أن البلدين أصبحا جارين فعليا من خلال الساحة السورية، محذرا من أن الاحتكاك قد يحدث "برا، بل وبحرا وجوا".

ولفت الباحث الإسرائيلي إلى أن "حكومة أردوغان تنتقد دولة إسرائيل في كثير من الأحيان بتصريحات قاسية للغاية تحتوي على الشيطنة ونزع الشرعية".

ورغم تصاعد التوتر، دعا الباحث الإسرائيلي إلى التحلي بضبط النفس، مضيفا "علينا أن نركز على الهدف النهائي، ألا وهو عدم اعتبار تركيا عدوا نشطا ضد دولة إسرائيل".

والخميس، كشفت مصادر في وزارة الدفاع التركية عن عقد أول محادثات بين أنقرة ودولة الاحتلال الإسرائيلي في العاصمة الأذربيجانية باكو، بعد تصاعد التوترات بين الجانبين في سوريا.

وبحسب المصادر التركية، فإن الاجتماع الفني الذي عقد بين الجانبين أمس الأربعاء هدف إلى مناقشة وضع آلية لتفادي التضارب من أجل منع الوقائع غير المرغوب فيها في سوريا.

ولفتت المصادر إلى أن المحادثات تمثل بداية جهود لإنشاء قناة اتصال لتجنب أي صدامات أو سوء فهم محتمل لعمليات البلدين في المنطقة.

في المقابل، كشف مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي عن لقاء جمع وفدا برئاسة مستشار الأمن القومي مع مسؤولين أتراك في أذربيجان.

وأشار المكتب في بيان عبر منصة "إكس"، إلى أن "كل طرف عرض مصالحه في المنطقة خلال الاجتماع"، لافتا إلى أنه "تم الاتفاق على مواصلة مسار الحوار بهدف الحفاظ على الاستقرار الأمني".

والأسبوع الماضي، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الغارات العنيفة على مناطق مختلفة من الأراضي السورية، مستهدفا العاصمة دمشق ومطار حماة العسكري ومطار "تي فور" العسكري في بادية حمص وسط البلاد.

وأشارت تقارير إلى أن الهجمات الإسرائيلية جاءت بالتزامن مع دراسة أنقرة إمكانية إنشاء قاعدة عسكرية وسط سوريا، في حين لفتت وسائل إعلام عبرية إلى أن الهجمات الأخيرة على سوريا هدفت إلى توجيه رسالة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

وكان وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، قال إنه "بينما نقوم بعمليات معينة في سوريا، يتعين أن يكون هناك آلية تفادي صدام في مرحلة معينة مع إسرائيل، التي تحلق طائراتها في تلك المنطقة، تماما كما نفعل مع الأمريكيين والروس".

وأضاف فيدان في تصريحات صحفية، مساء الأربعاء، "طبعا، إنه أمر طبيعي أن يكون هناك اتصالات على المستوى الفني لتأسيس ذلك". لكنه استبعد أن يكون هناك تطبيع للعلاقات مع "إسرائيل"، خاصة بعد أن تصاعد التوتر بين البلدين على خلفية العدوان الإسرائيلي الواسع على قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • “لجان المقاومة”: ما يجري في رفح جريمة حرب
  • نستطيع دخول تل أبيب خلال 72 ساعة.. تصريحات محلل تركي تثير استياء إسرائيليا
  • “لجان المقاومة”: الجريمة الصهيونية المروعة في حي الشجاعية إمعان في حرب الإبادة
  • طائرة يمنية تضرب هدفا عسكريا إسرائيليا في يافا المحتلة
  • تمديد فترة التسجيل في “برنامج الدبلوم المشارك في القراءات السبع” للطلاب الدوليين بالجامعة الإسلامية
  • تستهدف التهويد.. “القدس” تتعرض لحرب حقيقة  
  • منظمة “إنسان” تدين جرائم القوات الأمريكية بحق المدنيين في الحديدة والمحافظات
  • مركز “عين” يدين بأشد العبارات جريمة العدوان الأمريكي بحق المدنيين في الحديدة
  • ضمن برنامج “نقل التقنيات والممارسات الزراعية”.. “استدامة” تستهدف زراعة نبات الأزولا لتغذية الدواجن والمواشي
  • القوة المحايدة لحماية المدنيين: تعرض قواتنا لكمين من قبل قوات الدعم السريع في منطقة “كويم”